قدّم حمد الكعبي أوراق اعتماده إلى الدكتور ألكسندر فان دير بيلين، رئيس جمهورية النمسا، سفيراً فوق العادة ومفوضاً لدولة الإمارات لدى جمهورية النمسا، وذلك في قصر هوفبرج الرئاسي في العاصمة فيينا.
ونقل الكعبي تحيات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى بيلين وتمنياتهم لبلاده وشعبه مزيداً من التقدم والازدهار.
من جانبه حمّل رئيس جمهورية النمسا، السفير تحياته إلى صاحب السمو، رئيس الدولة، وصاحب السمو، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وصاحب السمو، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً مزيداً من التطور والنماء. وتمنى للسفير التوفيق في عمله، وتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها في مختلف المجالات التي تجمع البلدين، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كل دعم ممكن لتسهيل مهامه.
من جهته أعرب الكعبي عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى جمهورية النمسا، وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتفعيلها في شتى المجالات، بما يسهم في دعم أواصر الصداقة بين البلدين. (وام)
ونقل الكعبي تحيات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى بيلين وتمنياتهم لبلاده وشعبه مزيداً من التقدم والازدهار.
من جانبه حمّل رئيس جمهورية النمسا، السفير تحياته إلى صاحب السمو، رئيس الدولة، وصاحب السمو، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وصاحب السمو، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً مزيداً من التطور والنماء. وتمنى للسفير التوفيق في عمله، وتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها في مختلف المجالات التي تجمع البلدين، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كل دعم ممكن لتسهيل مهامه.
من جهته أعرب الكعبي عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى جمهورية النمسا، وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتفعيلها في شتى المجالات، بما يسهم في دعم أواصر الصداقة بين البلدين. (وام)
