في مشهد مثير للإعجاب، صعد العُماني محمد المالكي، أعلى كثيب رملي في العالم مشياً على الأقدام، رافضاً استخدام السيارة.
وبعد تسجيل اسم المالكي في رحلة أقامها فريق من المختصين بالرحلات الصحراوية، شعر المصور العُماني بسعادة غامرة، لطموحه للوصول إلى صحراء الربع الخالي.
وقال المالكي: «كانت الرحلة جميلة بكامل تفاصيلها. لم أفوّت يوماً واحداً دون أن أختم فترة المساء بإنجاز فريد من نوعه».
وأضاف أنه «على رغم من عدم وجود مخاطر في الصعود إلى الكثيب الرملي، إلا أنه من الضروري التمتع بلياقة بدنية عالية، وعدم المعاناة من أي مشاكل صحية في التنفس».
ورغم صعوبة المشي على الرمال، إلا أن المالكي أصر على الوصول إلى قمة الكثيب بهدف تصوير هذه المشاهد، واستغرق الأمر حوالي 30 دقيقة.
وأوضح موقع «اكتشف عُمان»، أن موقع «رملة جديلة» هو أعلى كثيب رملي في العالم، حيث يصل ارتفاعه إلى 455 متراً فوق مستوى سطح البحر.
وكان المصور العُماني يهدف إلى تعريف الناس بالموقع، علماً أن طريق ولاية المزيونة بمحافظة ظفار في سلطنة عُمان، هو أقرب نقطة للوصول إليه.
وبعد تسجيل اسم المالكي في رحلة أقامها فريق من المختصين بالرحلات الصحراوية، شعر المصور العُماني بسعادة غامرة، لطموحه للوصول إلى صحراء الربع الخالي.
وقال المالكي: «كانت الرحلة جميلة بكامل تفاصيلها. لم أفوّت يوماً واحداً دون أن أختم فترة المساء بإنجاز فريد من نوعه».
وأضاف أنه «على رغم من عدم وجود مخاطر في الصعود إلى الكثيب الرملي، إلا أنه من الضروري التمتع بلياقة بدنية عالية، وعدم المعاناة من أي مشاكل صحية في التنفس».
ورغم صعوبة المشي على الرمال، إلا أن المالكي أصر على الوصول إلى قمة الكثيب بهدف تصوير هذه المشاهد، واستغرق الأمر حوالي 30 دقيقة.
وأوضح موقع «اكتشف عُمان»، أن موقع «رملة جديلة» هو أعلى كثيب رملي في العالم، حيث يصل ارتفاعه إلى 455 متراً فوق مستوى سطح البحر.
وكان المصور العُماني يهدف إلى تعريف الناس بالموقع، علماً أن طريق ولاية المزيونة بمحافظة ظفار في سلطنة عُمان، هو أقرب نقطة للوصول إليه.
