عمّان: «الخليج»
أوقفت السلطات الأردنية شاباً شوّه أعمدة جرش الأثرية بكتابة عبارات عليها بـ«طلاء رشاش» في وقت أطلقت الشرطة المجتمعية حملة واسعة للحفاظ على مواقع ومعالم تاريخية وسياحية.
وأكدت مديرية الأمن العام مواصلة استكمال التحقيق بعد إلقاء القبض على الفاعل تمهيداً لإحالته إلى القضاء ونيله العقاب الرادع.
وذكر مصدر مطلع أن الموقوف أفاد بعدم تعمده تخريب معلم أثري مهم واعتياده ممارسة السلوك ذاته على جدران مختلفة.
وأشار فادي بلعاوي، مدير عام دائرة الآثار الأردنية، إلى تحديد المادة 26 في قانون الآثار الأردني عقوبة الحبس بمدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على 3 سنوات وبغرامة مالية لا تقل عن 3 آلاف دينار أردني لمن يُدان بإتلاف أو تخريب أو تشويه أي آثار بما في ذلك تغيير معالمها أو فصل أي جزء منها أو تحويرها.
وقال: هذه ممارسات فردية سيئة من فئة قليلة ليس لديها وعي بأهمية الموقع الأثري.
وانضمت فاعليات رسمية وشعبية وأعضاء مجالس أمنية وجمعيات مجتمع مدني لحملة «آثارنا.. تاريخنا وهويتنا» التي أطلقتها الشرطة المجتمعية في مدينة جرش الأثرية.
وتشتمل الحملة على أنشطة وبرامج بينها ندوات ومحاضرات تخاطب فئات متباينة لاسيما الشباب وطلبة المدارس وتوزيع مطويات توعوية للتأكيد على قيمة المواقع الأثرية وبيان عقوبة تشويهها.
أوقفت السلطات الأردنية شاباً شوّه أعمدة جرش الأثرية بكتابة عبارات عليها بـ«طلاء رشاش» في وقت أطلقت الشرطة المجتمعية حملة واسعة للحفاظ على مواقع ومعالم تاريخية وسياحية.
وأكدت مديرية الأمن العام مواصلة استكمال التحقيق بعد إلقاء القبض على الفاعل تمهيداً لإحالته إلى القضاء ونيله العقاب الرادع.
وذكر مصدر مطلع أن الموقوف أفاد بعدم تعمده تخريب معلم أثري مهم واعتياده ممارسة السلوك ذاته على جدران مختلفة.
وأشار فادي بلعاوي، مدير عام دائرة الآثار الأردنية، إلى تحديد المادة 26 في قانون الآثار الأردني عقوبة الحبس بمدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على 3 سنوات وبغرامة مالية لا تقل عن 3 آلاف دينار أردني لمن يُدان بإتلاف أو تخريب أو تشويه أي آثار بما في ذلك تغيير معالمها أو فصل أي جزء منها أو تحويرها.
وقال: هذه ممارسات فردية سيئة من فئة قليلة ليس لديها وعي بأهمية الموقع الأثري.
وانضمت فاعليات رسمية وشعبية وأعضاء مجالس أمنية وجمعيات مجتمع مدني لحملة «آثارنا.. تاريخنا وهويتنا» التي أطلقتها الشرطة المجتمعية في مدينة جرش الأثرية.
وتشتمل الحملة على أنشطة وبرامج بينها ندوات ومحاضرات تخاطب فئات متباينة لاسيما الشباب وطلبة المدارس وتوزيع مطويات توعوية للتأكيد على قيمة المواقع الأثرية وبيان عقوبة تشويهها.
