أبوظبي:«الخليج»
أنجزت بلدية مدينة أبوظبي، التابعة لدائرة البلديات والنقل، عبر قطاع عمليات البلديات الفرعية – بلدية مركز المدينة - مشروع إعادة تأهيل ممرات المشاة، وإنشاء ممر للجري في حديقة المطار القديم، المطلة على شارع الشيخ راشد بن سعيد، والمقابلة لمدينة زايد الرياضية.
ويأتي المشروع، ضمن إطار حرص البلدية على رفع كفاءة أصولها ومرافقها، لإسعاد المجتمع والارتقاء بجودة الحياة، وتوفير خيارات ترفيهية ورياضية مختلفة أمام السكان والزوار.
وتعدّ الحديقة من أقدم الحدائق في العاصمة أبوظبي، وتخدم معظم شرائح المجتمع من القاطنين وزوار العاصمة، ولتوفير مرافق تخدم زوار الحديقة فقد أنجزت البلدية أعمال إعادة تأهيل جميع ممرات المشاة في الحديقة ورصفها بالبلاط. وبلغ الطول الكلي لممرات المشاة (1120) متراً طولياً، وربطت ممرات المشاة مع مداخل الحديقة، وجميع مرافق الحديقة كمناطق مظلات الجلوس والنوافير ومناطق الألعاب، والمصلى والمرافق الأخرى. كما أنشأت البلدية ممراً للجري داخل الحديقة، بطول (1300) متر.
كما تضمن مشروع التأهيل زراعة أشجار الغاف على أطراف المماشي ومساراً للجري، وصيانة المسطحات الخضراء ونباتات الزينة، وزراعة الزهور الموسمية، وصيانة جميع معدات الألعاب، ورسم جداريات ملونة في بعض الأسوار.
وتأتي أهمية الحديقة كونها إحدى أقدم الحدائق وأعرقها في جزيرة أبوظبي.
أنجزت بلدية مدينة أبوظبي، التابعة لدائرة البلديات والنقل، عبر قطاع عمليات البلديات الفرعية – بلدية مركز المدينة - مشروع إعادة تأهيل ممرات المشاة، وإنشاء ممر للجري في حديقة المطار القديم، المطلة على شارع الشيخ راشد بن سعيد، والمقابلة لمدينة زايد الرياضية.
ويأتي المشروع، ضمن إطار حرص البلدية على رفع كفاءة أصولها ومرافقها، لإسعاد المجتمع والارتقاء بجودة الحياة، وتوفير خيارات ترفيهية ورياضية مختلفة أمام السكان والزوار.
وتعدّ الحديقة من أقدم الحدائق في العاصمة أبوظبي، وتخدم معظم شرائح المجتمع من القاطنين وزوار العاصمة، ولتوفير مرافق تخدم زوار الحديقة فقد أنجزت البلدية أعمال إعادة تأهيل جميع ممرات المشاة في الحديقة ورصفها بالبلاط. وبلغ الطول الكلي لممرات المشاة (1120) متراً طولياً، وربطت ممرات المشاة مع مداخل الحديقة، وجميع مرافق الحديقة كمناطق مظلات الجلوس والنوافير ومناطق الألعاب، والمصلى والمرافق الأخرى. كما أنشأت البلدية ممراً للجري داخل الحديقة، بطول (1300) متر.
كما تضمن مشروع التأهيل زراعة أشجار الغاف على أطراف المماشي ومساراً للجري، وصيانة المسطحات الخضراء ونباتات الزينة، وزراعة الزهور الموسمية، وصيانة جميع معدات الألعاب، ورسم جداريات ملونة في بعض الأسوار.
وتأتي أهمية الحديقة كونها إحدى أقدم الحدائق وأعرقها في جزيرة أبوظبي.
