دشن، أمس، في لندن خط السكك الحديد «إليزابيث لاين» الذي تأخر كثيراً وتجاوز الميزانية المرصودة له مع الأمل في أن يوفر دفعاً اقتصادياً تحتاج إليه العاصمة البريطانية والبلاد. وبدأ العمل في المشروع في 2009 وكان يفترض أن يدشن في 2018، إلا أنه واجه مشاكل عدة، وارتفعت الكلفة إلى 18,9 مليار متجاوزة الميزانية بـ3 مليارات.
ووقف مئات الأشخاص في طوابير أمام محطة بادينغتون في غربي لندن للصعود إلى القطار الأول الذي انطلق عند السادسة والنصف تقريباً.
وبحلول الساعة العاشرة كان 130 ألف شخص استقلوا هذا الخط بحسب شركة النقل في لندن (TfL).
وقال رئيس بلدية لندن، صديق خان، الذي كان بين ركاب القطار الأول: «سيغير الخط قواعد اللعبة في بلدنا ومدينتنا».
وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون: «يُتوقع المشروع أن يرفد الاقتصاد البريطاني بما يصل إلى 42 مليار جنيه إسترليني (52 مليار دولار)».
ودشن خط من أصل ثلاثة حتى الآن بين محطة بادينغتون وآبي وود في جنوب شرقي لندن.
وأعربت نيانا ساراتات عن حماستها لهذا القطار، وقالت: «أريد أن أعرف سرعته الفعلية. راهناً أنا بحاجة إلى استقلال قطار وحافلة وقطار أنفاق للوصول. هذا الخط قد يقصر رحلتي إلى النصف».
وقال ديفيد الستيني الذي كان في قطار وفد إلى آبي وود بعدما عاد من عمله الليلي في وسط لندن: «هذا تحول كبير اختصر فيه نصف الوقت. سيؤدي ذلك إلى زيادة النشاطات واللقاءات الاجتماعية وزيارات الأصدقاء».
أما الخطان الآخران بين شينفيلد في شرقي لندن ومحطة ليفربول ستريت ومطار هيثرو وريدينغ غربي العاصمة وبين محطة بادينغتون فسيدشنان في مايو/أيار من العام المقبل.
ويتوقع أن ينقل خط القطارات هذا الذي سمي تيمناً بالملكة إليزابيث الثانية، 200 مليون راكب سنوياً ليوفر زيادة بنسبة 10% في قدرات النقل في شبكة العاصمة البريطانية.
ووقف مئات الأشخاص في طوابير أمام محطة بادينغتون في غربي لندن للصعود إلى القطار الأول الذي انطلق عند السادسة والنصف تقريباً.
وبحلول الساعة العاشرة كان 130 ألف شخص استقلوا هذا الخط بحسب شركة النقل في لندن (TfL).
وقال رئيس بلدية لندن، صديق خان، الذي كان بين ركاب القطار الأول: «سيغير الخط قواعد اللعبة في بلدنا ومدينتنا».
وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون: «يُتوقع المشروع أن يرفد الاقتصاد البريطاني بما يصل إلى 42 مليار جنيه إسترليني (52 مليار دولار)».
ودشن خط من أصل ثلاثة حتى الآن بين محطة بادينغتون وآبي وود في جنوب شرقي لندن.
وأعربت نيانا ساراتات عن حماستها لهذا القطار، وقالت: «أريد أن أعرف سرعته الفعلية. راهناً أنا بحاجة إلى استقلال قطار وحافلة وقطار أنفاق للوصول. هذا الخط قد يقصر رحلتي إلى النصف».
وقال ديفيد الستيني الذي كان في قطار وفد إلى آبي وود بعدما عاد من عمله الليلي في وسط لندن: «هذا تحول كبير اختصر فيه نصف الوقت. سيؤدي ذلك إلى زيادة النشاطات واللقاءات الاجتماعية وزيارات الأصدقاء».
أما الخطان الآخران بين شينفيلد في شرقي لندن ومحطة ليفربول ستريت ومطار هيثرو وريدينغ غربي العاصمة وبين محطة بادينغتون فسيدشنان في مايو/أيار من العام المقبل.
ويتوقع أن ينقل خط القطارات هذا الذي سمي تيمناً بالملكة إليزابيث الثانية، 200 مليون راكب سنوياً ليوفر زيادة بنسبة 10% في قدرات النقل في شبكة العاصمة البريطانية.
