لا يمكن الاعتماد على التقويم الشفاف، خصوصاً للذين يعانون مشاكل شديدة في التباعد بين الأسنان أو التزاحم بينها؛ لذا ينصح اختصاصيو طب الأسنان بعدم اللجوء إلى التقويم الشفاف في مثل هذه الحالة، وكلما كانت مشاكل الأسنان أكثر تعقيداً فإن التقويم يعد ضرورة، ويتطلب العلاج مدة ما بين 10 شهور إلى 24 شهراً، وفي هذه الحالة التقويم الشفاف غير مناسب في العلاج.
وهناك 10 مخاطر للتقويم الشفاف أو عن بُعد، وهي:
1- إعادة تنظيم الأسنان في الفم يحتاج إلى أخصائي قريب جغرافياً، فلا يمكن الثقة في إنسان بعيد يعمل في أسنانك الموصولة بأعصاب حساسة، أي حركة خطأ تتسبب في ألم من الصعب تحمله.
2- مع التقويم الشفاف، ينبغي تجنب المياه المُنكهة ومشروبات الطاقة وعصائر الفاكهة والمشروبات التي تحتوي على الصودا أو المشروبات عالية السكر أو الحمضية؛ حيث يمكن أن تخترق هذه السوائل بسهولة من خلال تقويم الأسنان، وتبقى على سطحها لفترة أطول مما قد يؤدي إلى تغير لون التقويم وحتى الأسنان، ما يعد أحد المخاطر للتقويم الشفاف.
3- تجنب وضع التقويم في أماكن متسخة مثل الأسطح غير النظيفة أو المناديل أو في الجيوب تماماً؛ إذ التقويم الشفاف أكثر من غيره قابلية لالتصاق الأتربة والفيروسات.
4- صعوبة في التنفس قد يسببها التقويم بشكل عام؛ حيث يمكن أن يؤدي إلى إعاقة عملية التنفس الطبيعية، وقد يشعر المرء بالاختناق بعد ارتدائها.
5- التهاب الحلق واللسان - بعد فترة وجيزة من ارتداء التقويم، خصوصاً الشفاف، وقد يعاني المرء التهاباً في الحلق، ما يمكن أن يعيق البلع، وقد يؤدي إلى مضاعفات صحية أخرى.
6- تهييج الغشاء المخاطي للفم؛ لذا يجب أن يكون المركز الذي يتم فيه التقويم قريباً جغرافياً.
7- كثيراً ما يرفض الفم التقويم الشفاف، لعدم ملائمة مواده المصنعة منه لطبيعة الفم الذي يتم تركيبه فيه؛ لذا يشكل ذلك أحد المخاطر للتقويم الشفاف، خصوصاً إذا كانت المتابعة عن بُعد.
8- قد يحدث تورم في الشفاه، وسعال، وضيق في مجرى التنفس نتيجة تركيب تقويم للأسنان غير ملائم للفم.
9- جفاف الفم، وابتلاع الطعام من دون مضغه بشكل صحيح، ما يؤثر سلباً في عملية الهضم.
10- قد ينتج عن التقويم بشكل عام، حدوث تورم في الشفاه، وجفاف في الحلق؛ لذا ينصح باعتماد التعامل مع المراكز القريبة جغرافياً، حتى تكون المتابعة ناجحة في حال حدوث إحدى هذه المخاطر.
وهناك 10 مخاطر للتقويم الشفاف أو عن بُعد، وهي:
1- إعادة تنظيم الأسنان في الفم يحتاج إلى أخصائي قريب جغرافياً، فلا يمكن الثقة في إنسان بعيد يعمل في أسنانك الموصولة بأعصاب حساسة، أي حركة خطأ تتسبب في ألم من الصعب تحمله.
2- مع التقويم الشفاف، ينبغي تجنب المياه المُنكهة ومشروبات الطاقة وعصائر الفاكهة والمشروبات التي تحتوي على الصودا أو المشروبات عالية السكر أو الحمضية؛ حيث يمكن أن تخترق هذه السوائل بسهولة من خلال تقويم الأسنان، وتبقى على سطحها لفترة أطول مما قد يؤدي إلى تغير لون التقويم وحتى الأسنان، ما يعد أحد المخاطر للتقويم الشفاف.
3- تجنب وضع التقويم في أماكن متسخة مثل الأسطح غير النظيفة أو المناديل أو في الجيوب تماماً؛ إذ التقويم الشفاف أكثر من غيره قابلية لالتصاق الأتربة والفيروسات.
4- صعوبة في التنفس قد يسببها التقويم بشكل عام؛ حيث يمكن أن يؤدي إلى إعاقة عملية التنفس الطبيعية، وقد يشعر المرء بالاختناق بعد ارتدائها.
5- التهاب الحلق واللسان - بعد فترة وجيزة من ارتداء التقويم، خصوصاً الشفاف، وقد يعاني المرء التهاباً في الحلق، ما يمكن أن يعيق البلع، وقد يؤدي إلى مضاعفات صحية أخرى.
6- تهييج الغشاء المخاطي للفم؛ لذا يجب أن يكون المركز الذي يتم فيه التقويم قريباً جغرافياً.
7- كثيراً ما يرفض الفم التقويم الشفاف، لعدم ملائمة مواده المصنعة منه لطبيعة الفم الذي يتم تركيبه فيه؛ لذا يشكل ذلك أحد المخاطر للتقويم الشفاف، خصوصاً إذا كانت المتابعة عن بُعد.
8- قد يحدث تورم في الشفاه، وسعال، وضيق في مجرى التنفس نتيجة تركيب تقويم للأسنان غير ملائم للفم.
9- جفاف الفم، وابتلاع الطعام من دون مضغه بشكل صحيح، ما يؤثر سلباً في عملية الهضم.
10- قد ينتج عن التقويم بشكل عام، حدوث تورم في الشفاه، وجفاف في الحلق؛ لذا ينصح باعتماد التعامل مع المراكز القريبة جغرافياً، حتى تكون المتابعة ناجحة في حال حدوث إحدى هذه المخاطر.
