أعلنت فرقة الكاي بوب الشهيرة «بي تي إس»، «استراحة» لأنها «منهكة»، ليتسنى لكل من أعضائها الشباب السبعة التركيز على مسيرته الخاصة بعد النجاح العالمي للفرقة التي تدرّ مليارات الدولارات على الاقتصاد الكوري الجنوبي. باعتبارها مشروعاً فنياً استثمارياً تابع لشركة «هايب» التي تتولى إدارة أعمال الفرقة. وشهد سعر أسهم الشركة تراجعاً في البورصة، حيث انخفض سعر سهمها في سيؤول 27% صباح الأربعاء، كما أعلنت الشركة أن أعضاء الفرقة «سيطلقون بالتوازي مشاريع فردية وأخرى جماعية».
وكان استقبال الرئيس الأمريكي جو بايدن أخيراً للفرقة للتنديد من منبر البيت الأبيض بالعنصرية التي تستهدف الآسيويين في الولايات المتحدة، دليلاً واضحاً على مدى تأثيرها الكبير في قسم من الشباب المعولم.
وحققت الفرقة المؤلفة من 7 فنانين عشرينيين عام 2021 عائدات تفوق المليار دولار من المحتوى الذي توفره على الإنترنت ومبيعات ألبوماتها.
وأوضح عضو الفرقة «آر إم» البالغ 27 عاماً أنه وزملاءه، بعد ترشيحهم مرات عدة لجوائز «جرامي» المخصصة لصناعة الموسيقى الأمريكية، «ما عادوا يعرفون ما هي الفرقة التي يشكلونها»، مضيفاً أن بعض الأعضاء «منهكون».
وأظهر محبو الفرقة تفهماً لقرار أعضائها وكتبوا عشرات الآلاف من التعليقات تحت الفيديو المنشور عبر يوتيوب.
وفيما كتب أحدهم «أنا معجب حقاً بصراحتهم»، قال آخر إنّ أعضاء الفرقة «أشخاص مثلنا، فقد يشعرون بتعب ويصبحون منهكين. ويستحقون الاستراحة والاستمتاع بما يحبون القيام به».
وأسف الخبير في البوب الكوري لي مون-وون لهذا الإعلان «المحير» و«غير الواضح».
وقال لوكالة فرانس برس: «يبدو أنّ ما قصده أعضاء الفرقة هو أنّ بي تي إس ستواصل أعمالها الجماعية الجانبية (كتلك عبر يوتيوب)، تزامناً مع عمل كل واحد منهم على مسيرته الفنية من دون التوقف عن إصدار ألبومات جديدة كفرقة.
وسبق لفرقة«بي تي إس»التي أصدرت أخيراً ألبوماً بعنوان«بروف»يضم مختارات عن أعمالها. أن أعلنت عن«استراحات»في عامي 2019 و 2021.
لكنّ عضو الفرقة جاي-هوب شدد على أن الفرقة بحاجة هذه المرة «إلى تغيير» وتريد «بدء فصل جديد».
وكان استقبال الرئيس الأمريكي جو بايدن أخيراً للفرقة للتنديد من منبر البيت الأبيض بالعنصرية التي تستهدف الآسيويين في الولايات المتحدة، دليلاً واضحاً على مدى تأثيرها الكبير في قسم من الشباب المعولم.
وحققت الفرقة المؤلفة من 7 فنانين عشرينيين عام 2021 عائدات تفوق المليار دولار من المحتوى الذي توفره على الإنترنت ومبيعات ألبوماتها.
وأوضح عضو الفرقة «آر إم» البالغ 27 عاماً أنه وزملاءه، بعد ترشيحهم مرات عدة لجوائز «جرامي» المخصصة لصناعة الموسيقى الأمريكية، «ما عادوا يعرفون ما هي الفرقة التي يشكلونها»، مضيفاً أن بعض الأعضاء «منهكون».
وأظهر محبو الفرقة تفهماً لقرار أعضائها وكتبوا عشرات الآلاف من التعليقات تحت الفيديو المنشور عبر يوتيوب.
وفيما كتب أحدهم «أنا معجب حقاً بصراحتهم»، قال آخر إنّ أعضاء الفرقة «أشخاص مثلنا، فقد يشعرون بتعب ويصبحون منهكين. ويستحقون الاستراحة والاستمتاع بما يحبون القيام به».
وأسف الخبير في البوب الكوري لي مون-وون لهذا الإعلان «المحير» و«غير الواضح».
وقال لوكالة فرانس برس: «يبدو أنّ ما قصده أعضاء الفرقة هو أنّ بي تي إس ستواصل أعمالها الجماعية الجانبية (كتلك عبر يوتيوب)، تزامناً مع عمل كل واحد منهم على مسيرته الفنية من دون التوقف عن إصدار ألبومات جديدة كفرقة.
وسبق لفرقة«بي تي إس»التي أصدرت أخيراً ألبوماً بعنوان«بروف»يضم مختارات عن أعمالها. أن أعلنت عن«استراحات»في عامي 2019 و 2021.
لكنّ عضو الفرقة جاي-هوب شدد على أن الفرقة بحاجة هذه المرة «إلى تغيير» وتريد «بدء فصل جديد».
