إعداد: مصطفى الزعبي
أصيب طفل هندي بمرض «العظام الزجاجية»، ما تسبب في كسر 100 عظمة في جسده الصغير، بمعدل ثمانية عظام في السنة، بسبب حالته النادرة.
ويعاني روهيت (12 عاماً)، من ولاية أوتار براديش في الهند، هشاشة العظام، المعروف أكثر باسم «مرض العظام الزجاجية».
وتعد حالته من أشد الحالات خطورة؛ حيث يمكن لأدنى لمسة أن تتسبب في كسر عظم من عظامه، ما يجعله غير قادر على اللعب مع الأطفال الآخرين، أو التحرك بسلامة دون أذى.
وأدت حالة روهيت إلى إعاقة نموه؛ حيث يبلغ وزنه 15 كجم فقط، وطوله 17 بوصة.
عندما يستيقظ روهيت في الصباح، لا يتمكن من إكمال العديد من المهام دون مساعدة، ما يجعله يعتمد على والدته.
لكن روهيت قادر على إتمام مهام مثل تنظيف أسنانه من دون مساعدة، والتأقلم مع ظروفه على الرغم من حالته الصعبة.
مع عدم تسجيله في مدرسة بسبب حالته، يتعلم روهيت كيفية القراءة من قبل أخته الكبرى، وهو يعاني ألماً رهيباً معظم اليوم.
وعلى الرغم من حالته، فإن الطفل الصغير يريد أن يصبح مغنياً عندما يكبر ويقول إنه لن يترك مرضه يقف في طريقه.
ولا يوجد علاج لهشاشة العظام، لكن أولئك الذين يعانون هذه الحالة يمكنهم طلب العلاج للمساعدة في حماية وتقوية عظامهم.
وتجري تجربة علاجات جديدة، لكن العديد منها غير متوفر في العالم النامي.
أصيب طفل هندي بمرض «العظام الزجاجية»، ما تسبب في كسر 100 عظمة في جسده الصغير، بمعدل ثمانية عظام في السنة، بسبب حالته النادرة.
ويعاني روهيت (12 عاماً)، من ولاية أوتار براديش في الهند، هشاشة العظام، المعروف أكثر باسم «مرض العظام الزجاجية».
وتعد حالته من أشد الحالات خطورة؛ حيث يمكن لأدنى لمسة أن تتسبب في كسر عظم من عظامه، ما يجعله غير قادر على اللعب مع الأطفال الآخرين، أو التحرك بسلامة دون أذى.
وأدت حالة روهيت إلى إعاقة نموه؛ حيث يبلغ وزنه 15 كجم فقط، وطوله 17 بوصة.
عندما يستيقظ روهيت في الصباح، لا يتمكن من إكمال العديد من المهام دون مساعدة، ما يجعله يعتمد على والدته.
لكن روهيت قادر على إتمام مهام مثل تنظيف أسنانه من دون مساعدة، والتأقلم مع ظروفه على الرغم من حالته الصعبة.
مع عدم تسجيله في مدرسة بسبب حالته، يتعلم روهيت كيفية القراءة من قبل أخته الكبرى، وهو يعاني ألماً رهيباً معظم اليوم.
وعلى الرغم من حالته، فإن الطفل الصغير يريد أن يصبح مغنياً عندما يكبر ويقول إنه لن يترك مرضه يقف في طريقه.
ولا يوجد علاج لهشاشة العظام، لكن أولئك الذين يعانون هذه الحالة يمكنهم طلب العلاج للمساعدة في حماية وتقوية عظامهم.
وتجري تجربة علاجات جديدة، لكن العديد منها غير متوفر في العالم النامي.
