دبي ـ «الخليج»
أسهمت مؤسسة الجليلة و«محظوظ» في علاج الرضيع محمد (عام ونصف العام) من أمراض الكلى المزمنة؛ إذ يخضع لجلسات غسل كلى شهرياً، وتصوير قلب كل ثلاثة أشهر، إضافة إلى إجراء فحوص المتابعة والأدوية والزيارات المنتظمة لعيادة القلب وأخصائي تغذية.
ويعاني محمد مرضاً خلقياً يتسبب في انسداد مجرى البول، ما نتج عنه فشل في كليتيه الصغيرتين. وكانت «مؤسسة الجليلة» أطلقت حملة لجمع التبرعات لدعم العلاج الطبي لمحمد، الذي يجب أن يخضع لـ13 جلسة غسل كلى شهرياً، وتصوير القلب كل ثلاثة أشهر، إضافة إلى فحوص المتابعة والأدوية والزيارات المنتظمة لعيادة القلب وأخصائي تغذية.
وشارك أصحاب القلوب الرحيمة من المتبرعين الذين شاركوا في جمع التبرعات، ونيابة «إي وينجز» عن «محظوظ» بالتكفل بالمبلغ المتبقي من كلفة العلاج، ومحمد يتلقى حالياً الرعاية الطبية اللازمة في أحد أفضل المستشفيات في الإمارات؛ الأمر الذي كان له تأثير إيجابي في عائلته من الناحية المعنوية والمادية والعاطفية، وساعد الصغير على الانطلاق في رحلته نحو الشفاء.
ويقول والد محمد الذي يقيم في دبي منذ 20 عاماً: «كان من المؤلم لنا رؤيته في الحالة الصعبة التي كان فيها، وقبل ثلاثة أشهر كان نقص الأموال اللازم لعلاجه يؤرقنا كثيراً. كنا في بادئ الأمر نجري جلسات غسل الكلى لمحمد في المنزل، لكن هذا كان يسبب له التهابات متكررة. أما الآن، وبفضل «مؤسسة الجليلة» و«محظوظ»، فقد أصبح بإمكاننا إجراء جلسات الغسل في المستشفى وسط أرقى مستويات العناية، وهو يتلقى حالياً أفضل العلاجات المتاحة».
ويقول فريد سامجي، الرئيس التنفيذي لشركة «إي وينجز»: «تواصلنا على الفور مع «مؤسسة الجليلة» عندما علمنا بوضع محمد الصحي، لنرى كيف يمكننا مدّ يد العون له ولأسرته، وتمكنا من تغطية الكلفة المتبقية من العلاج المطلوب لمساعدة محمد وتحسين حياته، نحن نعلم أن أقصى ما يرغب فيه والداه هو أن يتمتع صغيرهما بالصحة والسعادة، وأن يكون بإمكانه الاستمتاع بالحياة كأقرانه من الأطفال الأصحاء، وهذا شعور لا يقدّر بثمن، ويخضع محمد حالياً لعلاج ناجح وهو في طريقه للشفاء».
أسهمت مؤسسة الجليلة و«محظوظ» في علاج الرضيع محمد (عام ونصف العام) من أمراض الكلى المزمنة؛ إذ يخضع لجلسات غسل كلى شهرياً، وتصوير قلب كل ثلاثة أشهر، إضافة إلى إجراء فحوص المتابعة والأدوية والزيارات المنتظمة لعيادة القلب وأخصائي تغذية.
ويعاني محمد مرضاً خلقياً يتسبب في انسداد مجرى البول، ما نتج عنه فشل في كليتيه الصغيرتين. وكانت «مؤسسة الجليلة» أطلقت حملة لجمع التبرعات لدعم العلاج الطبي لمحمد، الذي يجب أن يخضع لـ13 جلسة غسل كلى شهرياً، وتصوير القلب كل ثلاثة أشهر، إضافة إلى فحوص المتابعة والأدوية والزيارات المنتظمة لعيادة القلب وأخصائي تغذية.
وشارك أصحاب القلوب الرحيمة من المتبرعين الذين شاركوا في جمع التبرعات، ونيابة «إي وينجز» عن «محظوظ» بالتكفل بالمبلغ المتبقي من كلفة العلاج، ومحمد يتلقى حالياً الرعاية الطبية اللازمة في أحد أفضل المستشفيات في الإمارات؛ الأمر الذي كان له تأثير إيجابي في عائلته من الناحية المعنوية والمادية والعاطفية، وساعد الصغير على الانطلاق في رحلته نحو الشفاء.
ويقول والد محمد الذي يقيم في دبي منذ 20 عاماً: «كان من المؤلم لنا رؤيته في الحالة الصعبة التي كان فيها، وقبل ثلاثة أشهر كان نقص الأموال اللازم لعلاجه يؤرقنا كثيراً. كنا في بادئ الأمر نجري جلسات غسل الكلى لمحمد في المنزل، لكن هذا كان يسبب له التهابات متكررة. أما الآن، وبفضل «مؤسسة الجليلة» و«محظوظ»، فقد أصبح بإمكاننا إجراء جلسات الغسل في المستشفى وسط أرقى مستويات العناية، وهو يتلقى حالياً أفضل العلاجات المتاحة».
ويقول فريد سامجي، الرئيس التنفيذي لشركة «إي وينجز»: «تواصلنا على الفور مع «مؤسسة الجليلة» عندما علمنا بوضع محمد الصحي، لنرى كيف يمكننا مدّ يد العون له ولأسرته، وتمكنا من تغطية الكلفة المتبقية من العلاج المطلوب لمساعدة محمد وتحسين حياته، نحن نعلم أن أقصى ما يرغب فيه والداه هو أن يتمتع صغيرهما بالصحة والسعادة، وأن يكون بإمكانه الاستمتاع بالحياة كأقرانه من الأطفال الأصحاء، وهذا شعور لا يقدّر بثمن، ويخضع محمد حالياً لعلاج ناجح وهو في طريقه للشفاء».
