الفجيرة – محمد الوسيلة
أعلن د.سعيد الحمر اليماحي، المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، عن انطلاق القافلة الثقافية الإعلامية في دورتها الأولى، السبت، والتي تنظمها الهيئة برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، بالتعاون مع مؤسسة الرخ الإماراتية تحت شعار «صيفنا وياكم غير»، حيث تستمر الحملة حتى الحادي والثلاثين من الشهر الجاري.
أشاد اليماحي، خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته الهيئة، بدار راشد للنشر بالدعم المستمر الذي يوليه صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لهذا النوع من الملتقيات المهمة التي تؤكد عمق الارتباط بهويتنا وثقافتنا وتراثنا الوطني.
وأوضح أن الحملة في دورتها الأولى تحتفي على مدى أسبوعين بالتنوع الثقافي والإعلامي والاجتماعي عبر لقاءات مباشرة بتواجد الجمهور بتنوعه على جميع المستويات، وتسليط الضوء حول ما تكتنزه إمارة الفجيرة والمناطق التابعة لها، من زخم تراثي ثقافي ينبثق من عادات وتقاليد شعب الإمارات، حيث تدعم القافلة الفهم التكاملي للثقافة، وتهدف إلى جعل تنوع أنماط الحياة والأفكار الجمالية واقعاً ملموساً عبر حزمة من الفعاليات المختلفة تنشد في مضمونها إثراء الحركة الثقافية والإعلامية والمجتمعية بالإمارة، وتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ القيم الإماراتية في الأجيال الناشئة، ومنح الفرصة للمبدعين بالفجيرة لتبيان إبداعاتهم في مختلف المجالات، ودعم المواهب وتنمية قدراتهم وصقل مهاراتهم، فضلاً عن استثمار الإجازة الصيفية بكل ما هو مفيد لإنسان الإمارة ومجتمعها.
وأشار إلى أن فعاليات القافلة سيتم افتتاحها بمهرجان فني في بيت الفن بقلعة الفجيرة، تشارك فيه فرقة شعبية والتظاهرة الثقافية تضم برامج وأنشطة ثقافية وإعلامية مختلفة تتنوع بين جلسات ثقافية وحوارية، ورحلات بحرية وعلمية، وزيارات إلى بعض المجالس المجتمعية التي تضمها الإمارة، وأنشطة تراثية، وأمسيات شعرية، محاضرات توعوية، وجلسات أدبية ورحلات لمكتبة محمد بن راشد ومكتبة الشارقة وبرامج متنوعة للأطفال مثل برنامج الإعلامي الصغير، وشتى أنواع الفنون الشعبية التقليدية، ومهرجانات للمأكولات الشعبية وعروض لفرق شعبية، ومسابقات تراثية، وورش ثقافية وإعلامية.
وقال اليماحي: تستهدف القافلة مختلف فئات المجتمع من كبار المواطنين، والمثقفين والمبدعين، الشباب، النساء والأطفال، وتستضيفها مناطق متنوعة مثل، مدينة الفجيرة، مربح، دبا الفجيرة، وم، الطويين، حبحب، مسافي». مؤكداً أهمية تكثيف الجهود من جميع الأطراف بهدف تحقيق مستهدفات «القافلة» الرامية إلى خلق حراك ثقافي وإعلامي.
أعلن د.سعيد الحمر اليماحي، المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، عن انطلاق القافلة الثقافية الإعلامية في دورتها الأولى، السبت، والتي تنظمها الهيئة برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، بالتعاون مع مؤسسة الرخ الإماراتية تحت شعار «صيفنا وياكم غير»، حيث تستمر الحملة حتى الحادي والثلاثين من الشهر الجاري.
أشاد اليماحي، خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته الهيئة، بدار راشد للنشر بالدعم المستمر الذي يوليه صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لهذا النوع من الملتقيات المهمة التي تؤكد عمق الارتباط بهويتنا وثقافتنا وتراثنا الوطني.
وأوضح أن الحملة في دورتها الأولى تحتفي على مدى أسبوعين بالتنوع الثقافي والإعلامي والاجتماعي عبر لقاءات مباشرة بتواجد الجمهور بتنوعه على جميع المستويات، وتسليط الضوء حول ما تكتنزه إمارة الفجيرة والمناطق التابعة لها، من زخم تراثي ثقافي ينبثق من عادات وتقاليد شعب الإمارات، حيث تدعم القافلة الفهم التكاملي للثقافة، وتهدف إلى جعل تنوع أنماط الحياة والأفكار الجمالية واقعاً ملموساً عبر حزمة من الفعاليات المختلفة تنشد في مضمونها إثراء الحركة الثقافية والإعلامية والمجتمعية بالإمارة، وتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ القيم الإماراتية في الأجيال الناشئة، ومنح الفرصة للمبدعين بالفجيرة لتبيان إبداعاتهم في مختلف المجالات، ودعم المواهب وتنمية قدراتهم وصقل مهاراتهم، فضلاً عن استثمار الإجازة الصيفية بكل ما هو مفيد لإنسان الإمارة ومجتمعها.
وأشار إلى أن فعاليات القافلة سيتم افتتاحها بمهرجان فني في بيت الفن بقلعة الفجيرة، تشارك فيه فرقة شعبية والتظاهرة الثقافية تضم برامج وأنشطة ثقافية وإعلامية مختلفة تتنوع بين جلسات ثقافية وحوارية، ورحلات بحرية وعلمية، وزيارات إلى بعض المجالس المجتمعية التي تضمها الإمارة، وأنشطة تراثية، وأمسيات شعرية، محاضرات توعوية، وجلسات أدبية ورحلات لمكتبة محمد بن راشد ومكتبة الشارقة وبرامج متنوعة للأطفال مثل برنامج الإعلامي الصغير، وشتى أنواع الفنون الشعبية التقليدية، ومهرجانات للمأكولات الشعبية وعروض لفرق شعبية، ومسابقات تراثية، وورش ثقافية وإعلامية.
وقال اليماحي: تستهدف القافلة مختلف فئات المجتمع من كبار المواطنين، والمثقفين والمبدعين، الشباب، النساء والأطفال، وتستضيفها مناطق متنوعة مثل، مدينة الفجيرة، مربح، دبا الفجيرة، وم، الطويين، حبحب، مسافي». مؤكداً أهمية تكثيف الجهود من جميع الأطراف بهدف تحقيق مستهدفات «القافلة» الرامية إلى خلق حراك ثقافي وإعلامي.
