أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، انضمام «أكاديمية التسجيل» شريكاً جديداً للقمة الثقافية أبوظبي، المقرر انعقاد دورتها الخامسة خلال الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وتنظم الدائرة، القمة الثقافية السنوية، التي ستُعقد في منارة السعديات بأبوظبي تحت شعار «الثقافة أسلوب حياة»، بالتعاون مع عدد من المنظمات الرئيسية، مثل اليونيسكو، ومتحف جوجنهايم، ومتحف التصميم في لندن، وجوجل.
وتمثل أكاديمية التسجيل، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية، أصوات الموسيقيين والمنتجين وفناني الأداء ومؤلفي الأغاني والمهندسين وجميع محترفي الموسيقى، وتشتهر عالمياً بمنح جوائز غرامي السنوية المرموقة التي تكرم أبرز الإنجازات في صناعة الأغاني والموسيقى.
وفي إطار الاستعداد لنسخة هذا العام من القمة الثقافية، تعمل الدائرة بشكل وثيق مع شركائها الرئيسيين لتطوير برنامجها؛ حيث استقبلت مؤخراً وفداً من الإدارة العليا للأكاديمية للانضمام إلى قائمة الشركاء الأساسيين للقمة والمساهمة في تطوير برنامجها.
وقال محمد خليفة المبارك، رئيس الدائرة: «تواصل القمة الثقافية نهجها في بناء شراكات وثيقة مع الكيانات والمنظمات الرئيسية وصانعي السياسات والأفراد، لدعم القمة في إيصال رسالتها والمساهمة بشكل إيجابي في القطاع الثقافي العالمي. وتشكل أكاديمية التسجيل إضافة قيّمة للقمة، ولا شك أن تعاوننا معها سيسهم في دعم وتعزيز العمل الذي نقوم به بالفعل مع بيركلي أبوظبي، وجامعة نيويورك أبوظبي، وجميع الأطراف المعنية بصناعة الموسيقى. ويتماشى التعاون وتوحيد الجهود مع المؤسسات الدولية المرموقة مع رؤيتنا للمساهمة في رسم الخريطة الثقافية العالمية».
من جانبه، قال هارفي ماسون جونيور، الرئيس والمدير التنفيذي للأكاديمية: «تتوافق الموسيقى تماماً مع شعار هذه القمة، «الثقافة أسلوب حياة»؛ حيث ما تزال تمثل صناعة الموسيقى حول العالم واحدة من أقوى محركات الثقافة. وتحتضن منطقة الشرق الأوسط العديد من الألوان الموسيقية المزدهرة، ويسعدنا أن نتعاون مع القمة الثقافية أبوظبي، لتسليط الضوء على هذه المنظومة الحيوية ودعمها بصورة أكبر. ونأمل أن نتمكن من توظيف قوة الثقافة والقمة والأكاديمية، لتوحيد الناس في جميع أنحاء العالم من خلال الموسيقى».
وتضم قائمة شركاء القمة الآخرين كلاً من «إيمج نيشن» أبوظبي، ولجنة أبوظبي للأفلام، و«ساندستورم كوميكس»، والمجمّع الثقافي، ومتحف «اللوفر» أبوظبي، و«بيركلي» أبوظبي، والمورد الثقافي.
أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، انضمام «أكاديمية التسجيل» شريكاً جديداً للقمة الثقافية أبوظبي، المقرر انعقاد دورتها الخامسة خلال الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وتنظم الدائرة، القمة الثقافية السنوية، التي ستُعقد في منارة السعديات بأبوظبي تحت شعار «الثقافة أسلوب حياة»، بالتعاون مع عدد من المنظمات الرئيسية، مثل اليونيسكو، ومتحف جوجنهايم، ومتحف التصميم في لندن، وجوجل.
وتمثل أكاديمية التسجيل، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية، أصوات الموسيقيين والمنتجين وفناني الأداء ومؤلفي الأغاني والمهندسين وجميع محترفي الموسيقى، وتشتهر عالمياً بمنح جوائز غرامي السنوية المرموقة التي تكرم أبرز الإنجازات في صناعة الأغاني والموسيقى.
وفي إطار الاستعداد لنسخة هذا العام من القمة الثقافية، تعمل الدائرة بشكل وثيق مع شركائها الرئيسيين لتطوير برنامجها؛ حيث استقبلت مؤخراً وفداً من الإدارة العليا للأكاديمية للانضمام إلى قائمة الشركاء الأساسيين للقمة والمساهمة في تطوير برنامجها.
وقال محمد خليفة المبارك، رئيس الدائرة: «تواصل القمة الثقافية نهجها في بناء شراكات وثيقة مع الكيانات والمنظمات الرئيسية وصانعي السياسات والأفراد، لدعم القمة في إيصال رسالتها والمساهمة بشكل إيجابي في القطاع الثقافي العالمي. وتشكل أكاديمية التسجيل إضافة قيّمة للقمة، ولا شك أن تعاوننا معها سيسهم في دعم وتعزيز العمل الذي نقوم به بالفعل مع بيركلي أبوظبي، وجامعة نيويورك أبوظبي، وجميع الأطراف المعنية بصناعة الموسيقى. ويتماشى التعاون وتوحيد الجهود مع المؤسسات الدولية المرموقة مع رؤيتنا للمساهمة في رسم الخريطة الثقافية العالمية».
من جانبه، قال هارفي ماسون جونيور، الرئيس والمدير التنفيذي للأكاديمية: «تتوافق الموسيقى تماماً مع شعار هذه القمة، «الثقافة أسلوب حياة»؛ حيث ما تزال تمثل صناعة الموسيقى حول العالم واحدة من أقوى محركات الثقافة. وتحتضن منطقة الشرق الأوسط العديد من الألوان الموسيقية المزدهرة، ويسعدنا أن نتعاون مع القمة الثقافية أبوظبي، لتسليط الضوء على هذه المنظومة الحيوية ودعمها بصورة أكبر. ونأمل أن نتمكن من توظيف قوة الثقافة والقمة والأكاديمية، لتوحيد الناس في جميع أنحاء العالم من خلال الموسيقى».
وتضم قائمة شركاء القمة الآخرين كلاً من «إيمج نيشن» أبوظبي، ولجنة أبوظبي للأفلام، و«ساندستورم كوميكس»، والمجمّع الثقافي، ومتحف «اللوفر» أبوظبي، و«بيركلي» أبوظبي، والمورد الثقافي.
