القاهرة:«الخليج»
توقع عالم الفضاء المصري د. فاروق الباز، أن تؤدي الاكتشافات العلمية الأخيرة، التي توصل إليها التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» إلى تغيرات كبيرة في القواعد الحاكمة لعلوم الفلك المعاصرة، مشيراً إلى أن التلسكوب الأمريكي نجح في التقاط صور لمناطق في الكون كانت بعيدة عن مخيلة العديد من علماء الفلك المعاصرين.
وقال الباز في مداخلة مع فضائية مصرية، إن «جيمس ويب» الذي يبث صوره من مكان بعيد عن الأرض، ينظر عملياً إلى أعماق الكون، مشيراً إلى أن ما سوف يقدمه هذا التلسكوب الحديث من معلومات، سوف يغير علوم الفلك، بعدما أثبت خلال ما بثه مؤخراً من صور، أن الكون ليس له أطراف.
وقال الباز إن جيمس ويب قد ينتهي في وقت، ما إلى معلومات مذهلة، قد تتعلق باحتمالية وجود حياة أخرى في مكان ما، لا نعلمه في هذا الكون الفسيح.
وتعد تلك هي المرة الثانية خلال هذا العام، التي يشير فيها عالم الفضاء المصري الشهير، إلى احتمالية وجود حياة أخرى خارج كوكب الأرض، مشيراً إلى التحدي الأكبر الذي تفرضه اكتشافات التلسكوب، تتمثل في ضرورة فهم ما يحدث حولنا في الكون، وأن نستزيد من العلم، وقال الباز: الدين يطلب منّا التعمق في فهم الكون، لأن ذلك سيقربنا إلى الله، بينما الحقيقة تقول إننا رغم كل هذا التقدم العلمي، «ما زلنا نحبو في علوم الفضاء».
توقع عالم الفضاء المصري د. فاروق الباز، أن تؤدي الاكتشافات العلمية الأخيرة، التي توصل إليها التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» إلى تغيرات كبيرة في القواعد الحاكمة لعلوم الفلك المعاصرة، مشيراً إلى أن التلسكوب الأمريكي نجح في التقاط صور لمناطق في الكون كانت بعيدة عن مخيلة العديد من علماء الفلك المعاصرين.
وقال الباز في مداخلة مع فضائية مصرية، إن «جيمس ويب» الذي يبث صوره من مكان بعيد عن الأرض، ينظر عملياً إلى أعماق الكون، مشيراً إلى أن ما سوف يقدمه هذا التلسكوب الحديث من معلومات، سوف يغير علوم الفلك، بعدما أثبت خلال ما بثه مؤخراً من صور، أن الكون ليس له أطراف.
وقال الباز إن جيمس ويب قد ينتهي في وقت، ما إلى معلومات مذهلة، قد تتعلق باحتمالية وجود حياة أخرى في مكان ما، لا نعلمه في هذا الكون الفسيح.
وتعد تلك هي المرة الثانية خلال هذا العام، التي يشير فيها عالم الفضاء المصري الشهير، إلى احتمالية وجود حياة أخرى خارج كوكب الأرض، مشيراً إلى التحدي الأكبر الذي تفرضه اكتشافات التلسكوب، تتمثل في ضرورة فهم ما يحدث حولنا في الكون، وأن نستزيد من العلم، وقال الباز: الدين يطلب منّا التعمق في فهم الكون، لأن ذلك سيقربنا إلى الله، بينما الحقيقة تقول إننا رغم كل هذا التقدم العلمي، «ما زلنا نحبو في علوم الفضاء».
