استهدف تفجير انتحاري وزير العدل في ولاية «جنوب غرب» الصومال عقب أدائه صلاة الجمعة، فيما شنت حركة «الشباب» الإرهابية، هجوماً استهدف بلدة «عاتو» في محافظة بكول جنوب غربي الصومال، على الحدود مع إثيوبيا.
ووفق إعلام حكومي، قُتل وزير العدل بولاية جنوب غرب الصومال حسن إبراهيم في تفجير إرهابي استهدفه عقب خروج المصلين من صلاة الجمعة في مسجد بمدينة بيدوا 245 كم غربي مقديشو. وأوضحت المصادر ذاتها أن التفجير، أسفر أيضاً عن إصابة نحو 10 أشخاص آخرين.
ونجم التفجير عن شخص انتحاري فجر نفسه بين الحشود في أثناء خروجهم من المسجد.
ولم تعلق السلطات الصومالية على المستوى الفيدرالي والإقليمي حول التفجير، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن أصابع الاتهام عادة ما تشير إلى حركة «الشباب» الإرهابية التي تنفذ مثل هذه الهجمات.
من جهة أخرى، شنت حركة «الشباب» الإرهابية، الجمعة، هجوماً استهدف بلدة «عاتو» في محافظة بكول جنوب غربي الصومال، على الحدود مع إثيوبيا.
ووفق إعلام محلي، بدأت الهجمات بقصف مدفعي على قواعد للقوات الإثيوبية أعقبته معارك شرسة بين الطرفين.
ونقل عن سكان محليين قولهم إن المعارك أسفرت عن خسائر بشرية كبيرة بين الجانبين، دون تقديم تفاصيل إضافية.
وتشارك القوات الجوية الإثيوبية القتال؛ حيث تقوم بقصف جوي مكثف على ثكنات الإرهابيين في الجبهة الأمامية.
ولم تعلق السلطات سواء الصومالية أو الإثيوبية بعد على تجدد المعارك على الحدود.
ونجحت القوات الإثيوبية في القضاء على مسلحين من حركة «الشباب» تمكنوا من التسلل إلى العمق الإثيوبي مرتين خلال الأسبوع الماضي. (وكالات)
ووفق إعلام حكومي، قُتل وزير العدل بولاية جنوب غرب الصومال حسن إبراهيم في تفجير إرهابي استهدفه عقب خروج المصلين من صلاة الجمعة في مسجد بمدينة بيدوا 245 كم غربي مقديشو. وأوضحت المصادر ذاتها أن التفجير، أسفر أيضاً عن إصابة نحو 10 أشخاص آخرين.
ونجم التفجير عن شخص انتحاري فجر نفسه بين الحشود في أثناء خروجهم من المسجد.
ولم تعلق السلطات الصومالية على المستوى الفيدرالي والإقليمي حول التفجير، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن أصابع الاتهام عادة ما تشير إلى حركة «الشباب» الإرهابية التي تنفذ مثل هذه الهجمات.
من جهة أخرى، شنت حركة «الشباب» الإرهابية، الجمعة، هجوماً استهدف بلدة «عاتو» في محافظة بكول جنوب غربي الصومال، على الحدود مع إثيوبيا.
ووفق إعلام محلي، بدأت الهجمات بقصف مدفعي على قواعد للقوات الإثيوبية أعقبته معارك شرسة بين الطرفين.
ونقل عن سكان محليين قولهم إن المعارك أسفرت عن خسائر بشرية كبيرة بين الجانبين، دون تقديم تفاصيل إضافية.
وتشارك القوات الجوية الإثيوبية القتال؛ حيث تقوم بقصف جوي مكثف على ثكنات الإرهابيين في الجبهة الأمامية.
ولم تعلق السلطات سواء الصومالية أو الإثيوبية بعد على تجدد المعارك على الحدود.
ونجحت القوات الإثيوبية في القضاء على مسلحين من حركة «الشباب» تمكنوا من التسلل إلى العمق الإثيوبي مرتين خلال الأسبوع الماضي. (وكالات)
