متابعة: ضمياء فالح
كشف النجم النرويجي ايرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي الجديد، عن تفاصيل متابعته مع والده ألفي،لاعب مانشستر سيتي السابق، لآخر مباراة في موسم 2011-2012 بين سيتي وكوينز بارك رينجرز، والتي سجل في نهايتها النجم الأرجنتيني سيرجيو أجويرو الهدف القاتل في الدقيقة 93 و20 ثانية، ليخطف اللقب من الجار مانشستر يونايتد.
وقال هالاند:«أتذكر ذلك اليوم جيداً كأنه أمس، كان يوماً مجنوناً وكنّا لا نفكر إلا بالفوز، وحصد سيتي أول لقب بريميرليج. كان والدي متحمساً مثلي وجلسنا على الأريكة لنتابع المباراة وكان سيتي خاسراً . كنّا الأكثر ترجيحاً للفوز لكن خاسرين ثم سجل دزيكو هدفاً في الدقيقة 91، شعرنا بوجود أمل لكن الوقت يداهمنا، هدف أجويرو كان فضائياً. ماريو بالوتيلي يمرر وهو ساقط أرضاً وأجويرو يسدد وهو مغمض العينين. قفزنا من الأريكة أنا ووالدي وركضنا نلف مثل المجانين في غرفة المعيشة،نركض ونصرخ من شدة الفرح. كانت لحظة مميزة».
قبل 10 سنوات لم يكن هالاند يعرف أن سيتي سيختاره خليفة لأجويرو، وأنه سيقلده في تسجيل هدفين في افتتاح الموسم. ويتطلع سيتي لمزيد من التقارب في الأهداف بين نجمه الجديد وأسطورته صاحب الـ260 هدفاً.
كشف النجم النرويجي ايرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي الجديد، عن تفاصيل متابعته مع والده ألفي،لاعب مانشستر سيتي السابق، لآخر مباراة في موسم 2011-2012 بين سيتي وكوينز بارك رينجرز، والتي سجل في نهايتها النجم الأرجنتيني سيرجيو أجويرو الهدف القاتل في الدقيقة 93 و20 ثانية، ليخطف اللقب من الجار مانشستر يونايتد.
وقال هالاند:«أتذكر ذلك اليوم جيداً كأنه أمس، كان يوماً مجنوناً وكنّا لا نفكر إلا بالفوز، وحصد سيتي أول لقب بريميرليج. كان والدي متحمساً مثلي وجلسنا على الأريكة لنتابع المباراة وكان سيتي خاسراً . كنّا الأكثر ترجيحاً للفوز لكن خاسرين ثم سجل دزيكو هدفاً في الدقيقة 91، شعرنا بوجود أمل لكن الوقت يداهمنا، هدف أجويرو كان فضائياً. ماريو بالوتيلي يمرر وهو ساقط أرضاً وأجويرو يسدد وهو مغمض العينين. قفزنا من الأريكة أنا ووالدي وركضنا نلف مثل المجانين في غرفة المعيشة،نركض ونصرخ من شدة الفرح. كانت لحظة مميزة».
قبل 10 سنوات لم يكن هالاند يعرف أن سيتي سيختاره خليفة لأجويرو، وأنه سيقلده في تسجيل هدفين في افتتاح الموسم. ويتطلع سيتي لمزيد من التقارب في الأهداف بين نجمه الجديد وأسطورته صاحب الـ260 هدفاً.
