قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، يوم الجمعة، إن تصرف البنك المركزي الأوروبي قد يثقل كاهل النمو، لكن استقرار الأسعار هو الأولوية الرئيسية.
وفي حديثها أمام طلاب المدارس الثانوية الفرنسية في مقر البنك المركزي الفرنسي، قالت لا غارد، إنه عند تحديد سياسته النقدية، يتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يأخذ في الاعتبار جميع العناصر التي تؤثر في التضخم، فضلاً عن المخاطر التي تؤثر في النمو.
وأضافت: «هل سيؤثر ذلك في النمو؟.. هذا ممكن، لكنه مخاطرة علينا أن نتحملها؛ لأن استقرار الأسعار أساسي».
ويأتي ذلك في وقت قال فيه نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جويندوس لصحيفة «إكسبريسو»: «لن يهتم تباطؤ الاقتصاد بالتضخم من تلقاء نفسه. نحن بحاجة إلى مواصلة تطبيع السياسة النقدية».
وتابع: «قد تأتي مزيد من الارتفاعات في الأشهر القليلة المقبلة.. نؤكد عزمنا الكامل على جعل التضخم يتقارب نحو تعريفنا لاستقرار الأسعار».
وقال: «المزيد من الانخفاض في قيمة اليورو يمكن أن يضر بالضغوط التضخمية. على العكس من ذلك، إذا توقف اليورو عن الانخفاض، فقد يكون هذا إيجابياً ويدعم مكافحة التضخم. آمل أن ينعكس اتجاه الانخفاض الأخير في المستقبل القريب»، ولا يستهدف البنك المركزي الأوروبي سعر صرف محدداً. (وكالات)
وفي حديثها أمام طلاب المدارس الثانوية الفرنسية في مقر البنك المركزي الفرنسي، قالت لا غارد، إنه عند تحديد سياسته النقدية، يتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يأخذ في الاعتبار جميع العناصر التي تؤثر في التضخم، فضلاً عن المخاطر التي تؤثر في النمو.
وأضافت: «هل سيؤثر ذلك في النمو؟.. هذا ممكن، لكنه مخاطرة علينا أن نتحملها؛ لأن استقرار الأسعار أساسي».
ويأتي ذلك في وقت قال فيه نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جويندوس لصحيفة «إكسبريسو»: «لن يهتم تباطؤ الاقتصاد بالتضخم من تلقاء نفسه. نحن بحاجة إلى مواصلة تطبيع السياسة النقدية».
وتابع: «قد تأتي مزيد من الارتفاعات في الأشهر القليلة المقبلة.. نؤكد عزمنا الكامل على جعل التضخم يتقارب نحو تعريفنا لاستقرار الأسعار».
وقال: «المزيد من الانخفاض في قيمة اليورو يمكن أن يضر بالضغوط التضخمية. على العكس من ذلك، إذا توقف اليورو عن الانخفاض، فقد يكون هذا إيجابياً ويدعم مكافحة التضخم. آمل أن ينعكس اتجاه الانخفاض الأخير في المستقبل القريب»، ولا يستهدف البنك المركزي الأوروبي سعر صرف محدداً. (وكالات)
