القاهرة - الخليج:
أجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، مباحثات مع أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وكاثرين كولونا، وزيرة خارجية فرنسا، وذلك خلال مشاركتهم في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وتناول اللقاءان العلاقات الثنائية، والأوضاع في ليبيا، وسوريا، وفلسطين، واليمن، وسد النهضة، والأزمة الأوكرانية، وكذلك أزمتي الطاقة والغذاء.
وصرح السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء مع بلينكن تناول التأكيد على أهمية الشراكة الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، باعتبارها ركيزة أساسية للأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وأهمية استشراف كافة السبل الممكنة للارتقاء بها إلى آفاق أرحب.
وأضاف أنه تم تبادل الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، أهمها الأوضاع في ليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية واليمن، إضافة الي التطورات المرتبطة بسد النهضة.
وناقش الوزيران الاستعدادات الجارية لعقد الدورة الـ 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ، وكذا سبل التخفيف من التداعيات السلبية للأزمة الأوكرانية على الأمن الغذائي.
وأوضح المتحدث أن شكري أكد، خلال لقائه كاثرين كولونا، وزيرة خارجية فرنسا، أن مصر تعول على المواقف الفرنسية البناءة لدعم جهود إحلال الاستقرار في العديد من مناطق الصراع في العالم، خاصة أن الرئاسة الفرنسية لمجلس الأمن، خلال شهر سبتمبر/ أيلول، تتزامن مع مناقشته العديد من القضايا محل اهتمام مصر، وعلى رأسها الوضع في ليبيا وسوريا والعراق والسودان.
وذكر المتحدث أن اللقاء استعرض أوجه العلاقات الثنائية بين القاهرة وباريس، وما تشهده من تطورات ملموسة خلال السنوات الأخيرة.
كما تم الإعراب عن التطلع لمشاركة فرنسية رفيعة المستوى خلال مؤتمر الدول أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ «كوب27»، بشرم الشيخ في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.
وأضاف المتحدث أن اللقاء شهد نقاشاً حول سبل دفع أطر التعاون الثنائي في المجال الاقتصادي والاستثماري بما يحقق التوظيف الأمثل للإمكانات الكبيرة المتاحة بالبلدين.
وتم تبادل الرؤى والتقديرات بشأن عدد من القضايا الدولية والإقليمية مثل الازمة الليبية، وحرص شكري على استعراض محددات الموقف المصري تجاهها، والأزمة الأوكرانية وما يتصل بها من أزمتي الطاقة والغذاء.
أجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، مباحثات مع أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وكاثرين كولونا، وزيرة خارجية فرنسا، وذلك خلال مشاركتهم في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وتناول اللقاءان العلاقات الثنائية، والأوضاع في ليبيا، وسوريا، وفلسطين، واليمن، وسد النهضة، والأزمة الأوكرانية، وكذلك أزمتي الطاقة والغذاء.
وصرح السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء مع بلينكن تناول التأكيد على أهمية الشراكة الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، باعتبارها ركيزة أساسية للأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وأهمية استشراف كافة السبل الممكنة للارتقاء بها إلى آفاق أرحب.
وأضاف أنه تم تبادل الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، أهمها الأوضاع في ليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية واليمن، إضافة الي التطورات المرتبطة بسد النهضة.
وناقش الوزيران الاستعدادات الجارية لعقد الدورة الـ 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ، وكذا سبل التخفيف من التداعيات السلبية للأزمة الأوكرانية على الأمن الغذائي.
وأوضح المتحدث أن شكري أكد، خلال لقائه كاثرين كولونا، وزيرة خارجية فرنسا، أن مصر تعول على المواقف الفرنسية البناءة لدعم جهود إحلال الاستقرار في العديد من مناطق الصراع في العالم، خاصة أن الرئاسة الفرنسية لمجلس الأمن، خلال شهر سبتمبر/ أيلول، تتزامن مع مناقشته العديد من القضايا محل اهتمام مصر، وعلى رأسها الوضع في ليبيا وسوريا والعراق والسودان.
وذكر المتحدث أن اللقاء استعرض أوجه العلاقات الثنائية بين القاهرة وباريس، وما تشهده من تطورات ملموسة خلال السنوات الأخيرة.
كما تم الإعراب عن التطلع لمشاركة فرنسية رفيعة المستوى خلال مؤتمر الدول أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ «كوب27»، بشرم الشيخ في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.
وأضاف المتحدث أن اللقاء شهد نقاشاً حول سبل دفع أطر التعاون الثنائي في المجال الاقتصادي والاستثماري بما يحقق التوظيف الأمثل للإمكانات الكبيرة المتاحة بالبلدين.
وتم تبادل الرؤى والتقديرات بشأن عدد من القضايا الدولية والإقليمية مثل الازمة الليبية، وحرص شكري على استعراض محددات الموقف المصري تجاهها، والأزمة الأوكرانية وما يتصل بها من أزمتي الطاقة والغذاء.
