تُقدم خمسة عروض إضافية من مسرحية «ذا لايون كينج» الموسيقية الحائزة جوائز، والتي تعرض في أبوظبي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
وينطلق العرض الافتتاحي 16 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل في «الاتحاد أرينا» بجزيرة ياس، مع خمسة عروض مسائية جديدة أيام 22 و23 و30 من الشهر نفسه و6 و7 ديسمبر/كانون الأول، إلى جانب العرض الختامي في 10 منه.
وأشار نيكولاس رينا، المدير الإداري لشركة «برواكتيف إنترتينمنت»، الجهة المسؤولة عن تقديم المسرحية الموسيقية في الشرق الأوسط، إلى أن الإقبال الكبير تجاوز التوقعات، «وتسعدنا إمكانية تقديم العروض الخمسة الإضافية، وتوفير مزيد من الفرص للجمهور لتجربة هذه العرض الموسيقي التاريخي».
ويحتفل «ذا لايون كينج» بمرور 25 عاماً على إطلاقه بمسرح «برودواي» الشهير، ويستمر بترسيخ مكانته كأحد أشهر العروض الموسيقية في العالم. ووصل عدد الإنتاجات العالمية للعرض، منذ إطلاقه في 13 نوفمبر/تشرين الثاني 1997، إلى 25 إنتاجاً شاهدها ما يقارب 110 ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم. ويحمل «ذا لايون كينج» توقيع المخرج توماس شوماخر وشركة «ديزني» للإنتاج المسرحي. ودخل العرض المميز تاريخ المسرح الموسيقي من أوسع أبوابه؛ إذ استمرت المسارح في أنحاء العالم بعرض إنتاجَين له لما يزيد على 15 عاماً وأربعة إنتاجاتٍ أخرى لما يزيد على 20 عاماً، ما يُعدّ ثالث أطول فترة عرضٍ مسرحي في تاريخ «برودواي» العريق.
وترجم العرض إلى لغاتٍ عديدة منذ إطلاقه، إذ قُدّم بالإنجليزية واليابانية والألمانية والكورية والفرنسية والهولندية والإسبانية والماندارين والبرتغالية. وتقام حالياً 10 إنتاجاتٍ مختلفة للعرض الموسيقي في مختلف أنحاء العالم، بما فيها برودواي ولندن وباريس وهامبورغ وطوكيو ومدريد، وتدور جولةٌ خاصة للعرض ضمن أمريكا الشمالية واليابان والمملكة المتحدة وإيرلندا، بالإضافة إلى إنتاجٍ منفصل في إطار جولة عالمية. وعُرض «ذا لايون كينج» في أكثر من 100 مدينة في 21 دولة، وزار جميع القارات ما عدا القطبية الجنوبية، ويتجاوز مجموع إيراداته العالمية عائداتِ أي فيلم أو عرض «برودواي» أو أيّ عرضٍ ترفيهي آخر في تاريخ شبابيك التذاكر.
وحصد «ذا لايون كينج» ست جوائز في حفل «توني أووردز» لعام 1998، وبأكثر من 70 جائزة فنية كبرى.
ولا تزال مخرجة العرض ومصممة الأزياء والمصممة المشاركة لأقنعة الشخصيات جولي تايمور تلعب دوراً جوهرياً في نجاح العرض المتواصل، وهي أول سيدة تفوز بجائزة «توني أوورد» لأفضل إخراج لمسرحية موسيقية.
وتبرز في المسرحية الموسيقية مجموعة من أغاني إلتون جون وتيم رايس التي ظهرت في فيلم الرسوم المتحركة «ذا لايون كينج»، بالإضافة إلى ثلاث أغانٍ جديدة تحمل توقيع الفنانَين أيضاً..
وينطلق العرض الافتتاحي 16 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل في «الاتحاد أرينا» بجزيرة ياس، مع خمسة عروض مسائية جديدة أيام 22 و23 و30 من الشهر نفسه و6 و7 ديسمبر/كانون الأول، إلى جانب العرض الختامي في 10 منه.
وأشار نيكولاس رينا، المدير الإداري لشركة «برواكتيف إنترتينمنت»، الجهة المسؤولة عن تقديم المسرحية الموسيقية في الشرق الأوسط، إلى أن الإقبال الكبير تجاوز التوقعات، «وتسعدنا إمكانية تقديم العروض الخمسة الإضافية، وتوفير مزيد من الفرص للجمهور لتجربة هذه العرض الموسيقي التاريخي».
ويحتفل «ذا لايون كينج» بمرور 25 عاماً على إطلاقه بمسرح «برودواي» الشهير، ويستمر بترسيخ مكانته كأحد أشهر العروض الموسيقية في العالم. ووصل عدد الإنتاجات العالمية للعرض، منذ إطلاقه في 13 نوفمبر/تشرين الثاني 1997، إلى 25 إنتاجاً شاهدها ما يقارب 110 ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم. ويحمل «ذا لايون كينج» توقيع المخرج توماس شوماخر وشركة «ديزني» للإنتاج المسرحي. ودخل العرض المميز تاريخ المسرح الموسيقي من أوسع أبوابه؛ إذ استمرت المسارح في أنحاء العالم بعرض إنتاجَين له لما يزيد على 15 عاماً وأربعة إنتاجاتٍ أخرى لما يزيد على 20 عاماً، ما يُعدّ ثالث أطول فترة عرضٍ مسرحي في تاريخ «برودواي» العريق.
وترجم العرض إلى لغاتٍ عديدة منذ إطلاقه، إذ قُدّم بالإنجليزية واليابانية والألمانية والكورية والفرنسية والهولندية والإسبانية والماندارين والبرتغالية. وتقام حالياً 10 إنتاجاتٍ مختلفة للعرض الموسيقي في مختلف أنحاء العالم، بما فيها برودواي ولندن وباريس وهامبورغ وطوكيو ومدريد، وتدور جولةٌ خاصة للعرض ضمن أمريكا الشمالية واليابان والمملكة المتحدة وإيرلندا، بالإضافة إلى إنتاجٍ منفصل في إطار جولة عالمية. وعُرض «ذا لايون كينج» في أكثر من 100 مدينة في 21 دولة، وزار جميع القارات ما عدا القطبية الجنوبية، ويتجاوز مجموع إيراداته العالمية عائداتِ أي فيلم أو عرض «برودواي» أو أيّ عرضٍ ترفيهي آخر في تاريخ شبابيك التذاكر.
وحصد «ذا لايون كينج» ست جوائز في حفل «توني أووردز» لعام 1998، وبأكثر من 70 جائزة فنية كبرى.
ولا تزال مخرجة العرض ومصممة الأزياء والمصممة المشاركة لأقنعة الشخصيات جولي تايمور تلعب دوراً جوهرياً في نجاح العرض المتواصل، وهي أول سيدة تفوز بجائزة «توني أوورد» لأفضل إخراج لمسرحية موسيقية.
وتبرز في المسرحية الموسيقية مجموعة من أغاني إلتون جون وتيم رايس التي ظهرت في فيلم الرسوم المتحركة «ذا لايون كينج»، بالإضافة إلى ثلاث أغانٍ جديدة تحمل توقيع الفنانَين أيضاً..
