القاهرة: «الخليج»
شهد موقعا الدير البحري، ووادي الملوك بمحافظة الأقصر في صعيد مصر، بدء تشغيل عدد من السيارات التي تعمل بالطاقة الشمسية، لنقل الزائرين داخل الموقعين بسهولة ويسر.
وقال د. مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصري، إن بدء تشغيل هذه السيارات يأتي كمرحلة ثانية بعد السيارات الكهربائية التي تم تزويد الموقعين بها في أوائل العام الجاري، في إطار حرص وزارة السياحة والآثار المصرية على استخدام التكنولوجيا الحديثة، للحفاظ على البيئة في المتاحف والمواقع الأثرية وتحويلها لمواقع صديقة للبيئة، بالتزامن مع الاستعدادات الخاصة باستضافة مصر لمؤتمر المناخ «كوب27»، والمقرر إقامته في شرم الشيخ الشهر المقبل.
وأضاف وزيري أنه من المقرر توفير سيارات بالطاقة الشمسية في كافة المواقع الأثرية والمقاصد السياحية، لتطوير ورفع كفاءة خدمات الزائرين.
شهد موقعا الدير البحري، ووادي الملوك بمحافظة الأقصر في صعيد مصر، بدء تشغيل عدد من السيارات التي تعمل بالطاقة الشمسية، لنقل الزائرين داخل الموقعين بسهولة ويسر.
وقال د. مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصري، إن بدء تشغيل هذه السيارات يأتي كمرحلة ثانية بعد السيارات الكهربائية التي تم تزويد الموقعين بها في أوائل العام الجاري، في إطار حرص وزارة السياحة والآثار المصرية على استخدام التكنولوجيا الحديثة، للحفاظ على البيئة في المتاحف والمواقع الأثرية وتحويلها لمواقع صديقة للبيئة، بالتزامن مع الاستعدادات الخاصة باستضافة مصر لمؤتمر المناخ «كوب27»، والمقرر إقامته في شرم الشيخ الشهر المقبل.
وأضاف وزيري أنه من المقرر توفير سيارات بالطاقة الشمسية في كافة المواقع الأثرية والمقاصد السياحية، لتطوير ورفع كفاءة خدمات الزائرين.
