أشاد الممثل الإماراتي القدير عبدالله صالح بمهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، ودوره في تربيتهم وزرع الأخلاقيات الجميلة في نفوسهم، وتنمية تطلعاتهم المستقبلية، وتعزيز محبتهم للحياة والإبداع.
وفي ختام جلسات «حوار مع النجوم» ضمن فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان الذي يقام في مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تمنى عبدالله صالح ألّا يقتصر هذا النوع من المهرجانات على إمارة الشارقة، وأن تكون منتشرة في العالم العربي، لتعمّ الفائدة بشكل أكبر على الأجيال الشابة.
وتحدث عبدالله صالح عن بدايات مسيرته الفنية في الموسيقى والغناء والمسرح والتمثيل، في عام 1974، في مدرسة ابن دريد، ومسرح جمعية الفنون الشعبية، ثم تأسيس فرقة «أنغام الخليج» التي أصبحت فيما بعد «قامة الخليج»، وتجربته في التلحين والإخراج والشعر، والكتابة، والتمثيل في المسرح والتلفزيون والسينما، ومنها فيلم «بابا جعفر» الذي يعرض في دورة العام الجاري من المهرجان. وشارك الجمهور مواقف طريفة تعرض لها في حياته المهنية والشخصية.
وحول وسائل التواصل الاجتماعي، قال صالح: «حاولت مجاراتها، لكنني لم أستطعْ، فجيلنا ليس معتاداً على التكلم مع المعجبين على مدار 24 ساعة، ولكنها وسيلة وأداة سريعة، على سبيل المثال، في الثمانينات كنا نضع إعلانات في الصحف والشوارع لنجذب الجمهور، وابني مروان عن طريق «سناب شات» تكلم مع منتج لأداء عرض في عجمان خلال دقائق، وعندما ذهبت إلى العرض فوجئت بأن المسرح ممتلئ».
ونصح عبدالله صالح الأجيال الجديدة بالتعلم من الجيل القديم، وعدم الاستعجال في طلب الشهرة؛ إذ ينبغي أن تكون الأعمال الأولى فرصة للتعلم، وأضاف: «في أيامنا كنا نبحث عن أي فرصة وندفع من جيوبنا، واليوم تتاح لهم الفرص لكن بعضهم يصاب بالغرور، ونصيحتي الثانية هي القراءة والتعلم وتنمية الموهبة».
وفي ختام اللقاء، قال عبدالله صالح: «نلمس اهتماماً واضحاً بالمسرح والمواهب على مستوى الإمارات وأصحاب السمو الحكام، ونجد اهتمام صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بالمسرح في الإمارة وخارجها، فسموه أسس ودعم مهرجاني المسرح العربي، والخليج المسرحي».
وفي ختام جلسات «حوار مع النجوم» ضمن فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان الذي يقام في مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تمنى عبدالله صالح ألّا يقتصر هذا النوع من المهرجانات على إمارة الشارقة، وأن تكون منتشرة في العالم العربي، لتعمّ الفائدة بشكل أكبر على الأجيال الشابة.
وتحدث عبدالله صالح عن بدايات مسيرته الفنية في الموسيقى والغناء والمسرح والتمثيل، في عام 1974، في مدرسة ابن دريد، ومسرح جمعية الفنون الشعبية، ثم تأسيس فرقة «أنغام الخليج» التي أصبحت فيما بعد «قامة الخليج»، وتجربته في التلحين والإخراج والشعر، والكتابة، والتمثيل في المسرح والتلفزيون والسينما، ومنها فيلم «بابا جعفر» الذي يعرض في دورة العام الجاري من المهرجان. وشارك الجمهور مواقف طريفة تعرض لها في حياته المهنية والشخصية.
وحول وسائل التواصل الاجتماعي، قال صالح: «حاولت مجاراتها، لكنني لم أستطعْ، فجيلنا ليس معتاداً على التكلم مع المعجبين على مدار 24 ساعة، ولكنها وسيلة وأداة سريعة، على سبيل المثال، في الثمانينات كنا نضع إعلانات في الصحف والشوارع لنجذب الجمهور، وابني مروان عن طريق «سناب شات» تكلم مع منتج لأداء عرض في عجمان خلال دقائق، وعندما ذهبت إلى العرض فوجئت بأن المسرح ممتلئ».
ونصح عبدالله صالح الأجيال الجديدة بالتعلم من الجيل القديم، وعدم الاستعجال في طلب الشهرة؛ إذ ينبغي أن تكون الأعمال الأولى فرصة للتعلم، وأضاف: «في أيامنا كنا نبحث عن أي فرصة وندفع من جيوبنا، واليوم تتاح لهم الفرص لكن بعضهم يصاب بالغرور، ونصيحتي الثانية هي القراءة والتعلم وتنمية الموهبة».
وفي ختام اللقاء، قال عبدالله صالح: «نلمس اهتماماً واضحاً بالمسرح والمواهب على مستوى الإمارات وأصحاب السمو الحكام، ونجد اهتمام صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بالمسرح في الإمارة وخارجها، فسموه أسس ودعم مهرجاني المسرح العربي، والخليج المسرحي».
