إعداد: مصطفى الزعبي
قالت وزارة الصحة الفرنسية إن مستشفى فرساي، وهو جزء من مجمع مستشفيات فرساي في العاصمة الفرنسية باريس اضطر إلى إلغاء العمليات الجراحية ونقل بعض المرضى بعد تعرضه لهجوم إلكتروني.
وقالت إدارة المستشفيات إن مجموعة مستشفيات فرساي التي تتكون من مستشفى أندريه مينوت وريشاود ودار ديسباني تأثرت بالقرصنة.
وقالت وكالة الصحة الإقليمية الفرنسية: «إن مجموعة المستشفيات ألغت العمليات، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على استمرار الخدمات والاستشارات».
ونقل 6 مرضى ثلاثة من العناية المركزة وثلاثة من وحدة الأطفال حديثي الولادة، إلى مستشفيات أخرى.
وقال وزير الصحة فرانسوا براون أثناء زيارته المستشفى أمس إن الهجوم تسبب بتوقف عمل المستشفيات.
وفتح مكتب المدعي العام في باريس تحقيقاً أولياً في محاولة ابتزاز، بالإضافة إلى الوصول إلى النظام الرقمي للدولة وصيانته. كما قدم المستشفى شكوى رسمية.
منذ عدة أشهر، استهدفت المستشفيات والأنظمة الصحية في فرنسا بمثل هذه الهجمات الإلكترونية.
وبحسب براون، فإن «النظام الصحي في فرنسا يعاني من هجمات يومية، لكن الغالبية العظمى من هذه المحاولات يتم التصدي لها».
قالت وزارة الصحة الفرنسية إن مستشفى فرساي، وهو جزء من مجمع مستشفيات فرساي في العاصمة الفرنسية باريس اضطر إلى إلغاء العمليات الجراحية ونقل بعض المرضى بعد تعرضه لهجوم إلكتروني.
وقالت إدارة المستشفيات إن مجموعة مستشفيات فرساي التي تتكون من مستشفى أندريه مينوت وريشاود ودار ديسباني تأثرت بالقرصنة.
وقالت وكالة الصحة الإقليمية الفرنسية: «إن مجموعة المستشفيات ألغت العمليات، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على استمرار الخدمات والاستشارات».
ونقل 6 مرضى ثلاثة من العناية المركزة وثلاثة من وحدة الأطفال حديثي الولادة، إلى مستشفيات أخرى.
وقال وزير الصحة فرانسوا براون أثناء زيارته المستشفى أمس إن الهجوم تسبب بتوقف عمل المستشفيات.
وفتح مكتب المدعي العام في باريس تحقيقاً أولياً في محاولة ابتزاز، بالإضافة إلى الوصول إلى النظام الرقمي للدولة وصيانته. كما قدم المستشفى شكوى رسمية.
منذ عدة أشهر، استهدفت المستشفيات والأنظمة الصحية في فرنسا بمثل هذه الهجمات الإلكترونية.
وبحسب براون، فإن «النظام الصحي في فرنسا يعاني من هجمات يومية، لكن الغالبية العظمى من هذه المحاولات يتم التصدي لها».
