أبوظبي:
«الخليج»
انطلاقاً من حرصها على زيادة الرقعة الزراعية، وتعزيزاً لأصول التجميل الطبيعي، تعمل بلدية مدينة أبوظبي، عبر مركز بلدية المدينة، على زراعة 10 آلاف من الأشجار المزهرة والمثمرة في الجزر الوسطية وأطراف الطرق الرئيسية داخل جزيرة أبوظبي.
وتعمل البلدية على زراعة آلاف الأشجار المزهرة والمثمرة، ضمن نطاق الأعمال بهدف زيادة الرقعة الخضراء، والحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي لمدينة أبوظبي، وزراعة أماكن الأشجار التي نقلت إلى مناطق أخرى مناسبة، حفاظاً على سلامة مستخدمي الطرق في المدينة.
وأشارت البلدية إلى الانتهاء حالياً من زراعة 5 آلاف شجرة مزهرة ومثمرة، تمثل 50% من الخطة المستهدفة، ومن المقرر الانتهاء من زراعة باقي الأشجار وتغطية كل الشوارع الرئيسية داخل الجزيرة خلال عام 2023.
وأوضحت البلدية أن الأشجار زرعت وفقاً للمخطط العام للخريطة اللونية التي تحدد أنواع وألوان الأشجار المثمرة والمزهرة، لتوحيد الهوية اللونية لكل شارع، حيث تضمن نطاق الأعمال زراعة كثير من أنواع الأشجار المزهرة، كأشجار البونسيانا، وأشجار الياسمين، والأشجار المثمرة، مثل المانغو والليمون،وزراعة مغطيات تربة وشجيرات زينة من نوع رويليا، وديليا، وسيسيفيوم.
«الخليج»
انطلاقاً من حرصها على زيادة الرقعة الزراعية، وتعزيزاً لأصول التجميل الطبيعي، تعمل بلدية مدينة أبوظبي، عبر مركز بلدية المدينة، على زراعة 10 آلاف من الأشجار المزهرة والمثمرة في الجزر الوسطية وأطراف الطرق الرئيسية داخل جزيرة أبوظبي.
وتعمل البلدية على زراعة آلاف الأشجار المزهرة والمثمرة، ضمن نطاق الأعمال بهدف زيادة الرقعة الخضراء، والحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي لمدينة أبوظبي، وزراعة أماكن الأشجار التي نقلت إلى مناطق أخرى مناسبة، حفاظاً على سلامة مستخدمي الطرق في المدينة.
وأشارت البلدية إلى الانتهاء حالياً من زراعة 5 آلاف شجرة مزهرة ومثمرة، تمثل 50% من الخطة المستهدفة، ومن المقرر الانتهاء من زراعة باقي الأشجار وتغطية كل الشوارع الرئيسية داخل الجزيرة خلال عام 2023.
وأوضحت البلدية أن الأشجار زرعت وفقاً للمخطط العام للخريطة اللونية التي تحدد أنواع وألوان الأشجار المثمرة والمزهرة، لتوحيد الهوية اللونية لكل شارع، حيث تضمن نطاق الأعمال زراعة كثير من أنواع الأشجار المزهرة، كأشجار البونسيانا، وأشجار الياسمين، والأشجار المثمرة، مثل المانغو والليمون،وزراعة مغطيات تربة وشجيرات زينة من نوع رويليا، وديليا، وسيسيفيوم.
