الشارقة:
«الخليج»
زار سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، يرافقه سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، صباح أمس الخميس، سفاري الشارقة الواقع في محمية البردي بمدينة الذيد.
وكان في استقبال سمو ولي عهد الشارقة لدى وصوله، الشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى، وكبار المسؤولين ورؤساء الدوائر الحكومية أعضاء المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة.
وتجول سمو ولي عهد الشارقة وسمو الشيوخ في أرجاء السفاري الذي يعد أكبر سفاري في العالم خارج قارة إفريقيا، ويمتد على مساحة تبلغ ثمانية آلاف هكتار، ويضم 12 بيئة مختلفة تمنح الزوار تجربة مثالية لاستكشاف التضاريس الإفريقية والحيوانات والطيور.
ويعكس سفاري الشارقة الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في الاهتمام بالبيئة ومختلف مكوناتها الطبيعية، والحرص على المحافظة عليها، ودعم تنوعها الحيوي والبيئي، إضافة إلى توفير المعرفة والثقافة حول البيئة ومكوناتها إلى كافة الفئات والشرائح، وتوفير تجربة سياحية معرفية ترفيهية للأسرة وأفرادها.
واستمع سموه إلى شرح حول مختلف البيئات التي تحاكي المناطق المشابهة لها في قارة إفريقيا، وما تحويه من حيوانات وطيور وأشجار وتضاريس صممت لتساهم في تكيف الحيوانات مع البيئة المحيطة بها، ولتعزز من التنوع البيئي والحيوي، ولتوفر تجربة مميزة للزوار.
ويضم سفاري الشارقة أكثر من 50 ألف حيوان، تمثل 120 نوعاً من الحيوانات التي تعيش في إفريقيا، منها الأنواع المهددة بالانقراض، والتي يساهم السفاري في إكثارها والمحافظة عليها، كما تم زراعة اكثر من 100 ألف شجرة تتنوع بين الأنواع المحلية والإفريقية.
واطلع سمو ولي عهد الشارقة خلال جولته على المولودة الأولى لعائلة من فصيلة فيل السافانا الإفريقي، والتي ولدت حديثاً في سفاري الشارقة وأُطلق عليها اسم «سمرة».
كما شاهد سموه العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية التي ينظمها سفاري الشارقة لزواره، والتي تقدم من خلالها المعرفة حول أبرز الحيوانات، وما تتميز به وطرق تفاعلها مع البيئة من حولها.
وتضم بيئات ومناطق سفاري الشارقة: إلى إفريقيا، والغابة الشوكية، والبوما، وخليج الدابرا، وزنجبار، والساحل، والسافانا، وسيرينقيتي، ومخيم السفاري، ونقورونقورو، وموريمي، ووادي النيجر.
وتعرف سموه إلى الخطط المستقبلية للسفاري وما سيضمه من بيئات جديدة، ومرافق حديثة، والأنواع المختلفة من الحيوانات التي سيتم إضافتها، إلى جانب خطط إكثار الحيوانات على وجه العموم، والمهددة بالانقراض على وجه الخصوص.
«الخليج»
زار سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، يرافقه سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، صباح أمس الخميس، سفاري الشارقة الواقع في محمية البردي بمدينة الذيد.
وكان في استقبال سمو ولي عهد الشارقة لدى وصوله، الشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى، وكبار المسؤولين ورؤساء الدوائر الحكومية أعضاء المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة.
وتجول سمو ولي عهد الشارقة وسمو الشيوخ في أرجاء السفاري الذي يعد أكبر سفاري في العالم خارج قارة إفريقيا، ويمتد على مساحة تبلغ ثمانية آلاف هكتار، ويضم 12 بيئة مختلفة تمنح الزوار تجربة مثالية لاستكشاف التضاريس الإفريقية والحيوانات والطيور.
ويعكس سفاري الشارقة الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في الاهتمام بالبيئة ومختلف مكوناتها الطبيعية، والحرص على المحافظة عليها، ودعم تنوعها الحيوي والبيئي، إضافة إلى توفير المعرفة والثقافة حول البيئة ومكوناتها إلى كافة الفئات والشرائح، وتوفير تجربة سياحية معرفية ترفيهية للأسرة وأفرادها.
واستمع سموه إلى شرح حول مختلف البيئات التي تحاكي المناطق المشابهة لها في قارة إفريقيا، وما تحويه من حيوانات وطيور وأشجار وتضاريس صممت لتساهم في تكيف الحيوانات مع البيئة المحيطة بها، ولتعزز من التنوع البيئي والحيوي، ولتوفر تجربة مميزة للزوار.
ويضم سفاري الشارقة أكثر من 50 ألف حيوان، تمثل 120 نوعاً من الحيوانات التي تعيش في إفريقيا، منها الأنواع المهددة بالانقراض، والتي يساهم السفاري في إكثارها والمحافظة عليها، كما تم زراعة اكثر من 100 ألف شجرة تتنوع بين الأنواع المحلية والإفريقية.
واطلع سمو ولي عهد الشارقة خلال جولته على المولودة الأولى لعائلة من فصيلة فيل السافانا الإفريقي، والتي ولدت حديثاً في سفاري الشارقة وأُطلق عليها اسم «سمرة».
كما شاهد سموه العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية التي ينظمها سفاري الشارقة لزواره، والتي تقدم من خلالها المعرفة حول أبرز الحيوانات، وما تتميز به وطرق تفاعلها مع البيئة من حولها.
وتضم بيئات ومناطق سفاري الشارقة: إلى إفريقيا، والغابة الشوكية، والبوما، وخليج الدابرا، وزنجبار، والساحل، والسافانا، وسيرينقيتي، ومخيم السفاري، ونقورونقورو، وموريمي، ووادي النيجر.
وتعرف سموه إلى الخطط المستقبلية للسفاري وما سيضمه من بيئات جديدة، ومرافق حديثة، والأنواع المختلفة من الحيوانات التي سيتم إضافتها، إلى جانب خطط إكثار الحيوانات على وجه العموم، والمهددة بالانقراض على وجه الخصوص.
