كشف معهد «وودز هول» لعلوم المحيطات، عن مقطع فيديو نادر، ولم يسبق عرضه علناً، وثق رحلة الغوص عام 1986 بين حطام السفينة تيتانيك.
وأتاح المعهد تسجيلاً مدته 80 دقيقة للقطات من المرة الأولى التي شاهدت فيها العيون البشرية سفينة التيتانيك العملاقة، منذ أن اصطدمت بجبل جليدي، وغرقت في شمال المحيط الأطلسي المتجمد.
وغرقت التيتانيك قبل 111 عاماً، تحديداً في إبريل/ نيسان 1912؛ حيث توفي نحو 1500 شخص خلال رحلة السفينة الأولى من ساوثهامبتون، إنجلترا، إلى مدينة نيويورك.
واكتشف فريق من معهد «وودز هول» لعلوم المحيطات ومقره ماساتشوستس، بالشراكة مع منظمة الاستكشاف الأوقيانوغرافية الفرنسية، في سبتمبر/ أيلول عام 1985، مكان السفينة الغارقة بعمق 3780 متراً تحت سطح الماء. ويتزامن إصدار اللقطات الوثائقية مع الذكرى 25 لعرض فيلم «تيتانيك»، وطرح النسخة المعاد تصميمها منه في دور العرض السينمائي حول العالم.
وقال المخرج جيمس كاميرون، صانع فيلم «التيتانيك»، في بيان: «بعد أكثر من قرن من فقدان التيتانيك، لا تزال القصص البشرية المتجسدة في السفينة العظيمة تنكشف، كالكثيرين، شعرت بالذهول عندما غامر ألفين وجيسون جونيور بالنزول إلى الحطام والتجول داخله. ومن خلال إصدار هذه اللقطات، يساعد معهد «وودز هول» لعلوم المحيطات، في سرد جزء مهم من قصة تمتد عبر الأجيال ويتناقلها الجميع حول العالم».
وأتاح المعهد تسجيلاً مدته 80 دقيقة للقطات من المرة الأولى التي شاهدت فيها العيون البشرية سفينة التيتانيك العملاقة، منذ أن اصطدمت بجبل جليدي، وغرقت في شمال المحيط الأطلسي المتجمد.
وغرقت التيتانيك قبل 111 عاماً، تحديداً في إبريل/ نيسان 1912؛ حيث توفي نحو 1500 شخص خلال رحلة السفينة الأولى من ساوثهامبتون، إنجلترا، إلى مدينة نيويورك.
واكتشف فريق من معهد «وودز هول» لعلوم المحيطات ومقره ماساتشوستس، بالشراكة مع منظمة الاستكشاف الأوقيانوغرافية الفرنسية، في سبتمبر/ أيلول عام 1985، مكان السفينة الغارقة بعمق 3780 متراً تحت سطح الماء. ويتزامن إصدار اللقطات الوثائقية مع الذكرى 25 لعرض فيلم «تيتانيك»، وطرح النسخة المعاد تصميمها منه في دور العرض السينمائي حول العالم.
وقال المخرج جيمس كاميرون، صانع فيلم «التيتانيك»، في بيان: «بعد أكثر من قرن من فقدان التيتانيك، لا تزال القصص البشرية المتجسدة في السفينة العظيمة تنكشف، كالكثيرين، شعرت بالذهول عندما غامر ألفين وجيسون جونيور بالنزول إلى الحطام والتجول داخله. ومن خلال إصدار هذه اللقطات، يساعد معهد «وودز هول» لعلوم المحيطات، في سرد جزء مهم من قصة تمتد عبر الأجيال ويتناقلها الجميع حول العالم».
