متابعة: ضمياء فالح
طمأن النجم الإسباني سيزار أزبيلكويتا، كابتن تشيلسي، المشجعين برسالة من على سرير المستشفى بعد تعرضه لارتجاج في الرأس بعد التحام مع لاعب ساوثمبتون سيكو مارا في الشوط الثاني من المباراة التي انتهت بخسارة البلوز بهدف.
واحتاج المدافع للأوكسجين عند علاجه مدة 10 دقائق في الملعب قبل خروجه على المحفة الطبية وسط تصفيق المشجعين وصدمة زملائه الذين بدا الحزن على وجوههم.
وعند سؤال المدرب غراهام بوتر عما إذا كان أزبيلكويتا أغمي عليه أجاب: «أعتقد هذا، توجب علينا أخذ كل الاحتياطات وضمان صحته، كانت حادثة فظيعة».
ونشر المدافع صورة وهو يرفع إصبع إبهامه لمتابعيه عبر حسابه وكتب: «مرحباً للجميع، شكراً على حبكم ورسائل الدعم، أنا وعائلتي نتقدم لكم بالشكر وأشكر جميع من رعاني منذ الحادثة».
واطمأن المشجعون على نجمهم، لكن نتائج الفريق ليست مطمئنة وارتفعت الأصوات المطالبة بإقالة المدرب خصوصاً بعد تحقيق ساوثمبتون أول فوز على «البلوز» منذ موسم 1987-1988.
الفضل في هذا الفوز لركلة حرة من لاعب الوسط الإنجليزي جيمس وارد براوز (28 عاماً) جعلته وصيفاً (17 هدفاً ) في التسجيل من ركلات حرة لديفيد بيكهام (18 هدفاً ).
الفوز النادر والثمين أجبر لاعبي الفريق على شراء بدلة رسمية للمدرب الإسباني سيليس (39 عاماً) وعلق براوز: «سعيد جداً من أجل المدرب، التحق بالنادي هذا الأسبوع ومنحنا السكينة والهدوء وهو ما كنا نحتاجه. فريقنا شاب لذا يصعب عليه مواجهة مثل هذه الظروف الصعبة، لكن المدرب قدم لنا طريقة لعب نعرفها. لم أكن متأكداً حول شراء البدلة عندما شاهدناها في الاجتماع. مازحنا المدرب قبل المباراة وقال لنا تشترون لي بدلة جديدة إن فزنا. بعد المباراة ذهبنا لمحل بدلات لشراء بدلة جميلة له».
وعن مهارته في التسجيل من ركلة حرة قال براوز: «تتطلب تمرينات كثيرة وجهداً كبيراً، لكن الثمار رائعة، هناك قطعاً مناخ تفاؤل عندما أتصدى لتنفيذ الركلة لأن زملائي يعرفون مهارتي من التمرينات. كان هدفي عندما كنت صغيراً منذ كنت ألعب الكرة في الحديقة أن أكون مثل ديفيد بيكهام».
ويدور جدل في أولد ترافورد معقل مانشستر يونايتد حول ما إذا كانت ركلة براوز أجمل وألطف من ركلة بيكهام في مانشستر يونايتد، لكن مصدر إلهام براوز كان نجم الغولف مات فيتزباتريك ويقول: «شاهدت وثائقي غولف طوال اليوم عن مات فيتزباتريك وكيف يضع كرته في الحفرة في كل رمية. أعتقد أن عليّ فعل هذا في الركلات الحرة وتسجيل إحصائية مميزة، سنرى ما سيحصل».
طمأن النجم الإسباني سيزار أزبيلكويتا، كابتن تشيلسي، المشجعين برسالة من على سرير المستشفى بعد تعرضه لارتجاج في الرأس بعد التحام مع لاعب ساوثمبتون سيكو مارا في الشوط الثاني من المباراة التي انتهت بخسارة البلوز بهدف.
واحتاج المدافع للأوكسجين عند علاجه مدة 10 دقائق في الملعب قبل خروجه على المحفة الطبية وسط تصفيق المشجعين وصدمة زملائه الذين بدا الحزن على وجوههم.
وعند سؤال المدرب غراهام بوتر عما إذا كان أزبيلكويتا أغمي عليه أجاب: «أعتقد هذا، توجب علينا أخذ كل الاحتياطات وضمان صحته، كانت حادثة فظيعة».
ونشر المدافع صورة وهو يرفع إصبع إبهامه لمتابعيه عبر حسابه وكتب: «مرحباً للجميع، شكراً على حبكم ورسائل الدعم، أنا وعائلتي نتقدم لكم بالشكر وأشكر جميع من رعاني منذ الحادثة».
واطمأن المشجعون على نجمهم، لكن نتائج الفريق ليست مطمئنة وارتفعت الأصوات المطالبة بإقالة المدرب خصوصاً بعد تحقيق ساوثمبتون أول فوز على «البلوز» منذ موسم 1987-1988.
الفضل في هذا الفوز لركلة حرة من لاعب الوسط الإنجليزي جيمس وارد براوز (28 عاماً) جعلته وصيفاً (17 هدفاً ) في التسجيل من ركلات حرة لديفيد بيكهام (18 هدفاً ).
الفوز النادر والثمين أجبر لاعبي الفريق على شراء بدلة رسمية للمدرب الإسباني سيليس (39 عاماً) وعلق براوز: «سعيد جداً من أجل المدرب، التحق بالنادي هذا الأسبوع ومنحنا السكينة والهدوء وهو ما كنا نحتاجه. فريقنا شاب لذا يصعب عليه مواجهة مثل هذه الظروف الصعبة، لكن المدرب قدم لنا طريقة لعب نعرفها. لم أكن متأكداً حول شراء البدلة عندما شاهدناها في الاجتماع. مازحنا المدرب قبل المباراة وقال لنا تشترون لي بدلة جديدة إن فزنا. بعد المباراة ذهبنا لمحل بدلات لشراء بدلة جميلة له».
وعن مهارته في التسجيل من ركلة حرة قال براوز: «تتطلب تمرينات كثيرة وجهداً كبيراً، لكن الثمار رائعة، هناك قطعاً مناخ تفاؤل عندما أتصدى لتنفيذ الركلة لأن زملائي يعرفون مهارتي من التمرينات. كان هدفي عندما كنت صغيراً منذ كنت ألعب الكرة في الحديقة أن أكون مثل ديفيد بيكهام».
ويدور جدل في أولد ترافورد معقل مانشستر يونايتد حول ما إذا كانت ركلة براوز أجمل وألطف من ركلة بيكهام في مانشستر يونايتد، لكن مصدر إلهام براوز كان نجم الغولف مات فيتزباتريك ويقول: «شاهدت وثائقي غولف طوال اليوم عن مات فيتزباتريك وكيف يضع كرته في الحفرة في كل رمية. أعتقد أن عليّ فعل هذا في الركلات الحرة وتسجيل إحصائية مميزة، سنرى ما سيحصل».
