حقق إنتر ميلان الإيطالي فوزاً قاتلاً على بورتو البرتغالي 1-صفر بهدف مهاجمه البلجيكي البديل روميلو لوكاكو في الدقيقة 88 في سان سيرو في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ومنح لوكاكو دفعة معنوية لإنتر لبلوغ الدور ربع النهائي في المسابقة القارية للمرة الأولى منذ 2011 قبل لقائهما في لشبونة بعد ثلاثة أسابيع.
واستفاد إنتر من إكمال بورتو المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 78 إثر طرد أوتافيو ليسجل الهدف الوحيد.
وكانت هذه المواجهة بين المدربين سيموني إنزاغي وسيرجيو كونسيساو، الزميلين السابقين في لاتسيو الإيطالي الذي أحرزا سوياً معه الدوري والكأس في 2000، الكأس في 2004 بالإضافة إلى الكأس السوبر الأوروبية 1999.
وبدأ البوسني إدين دزيكو أساسياً على حساب لوكاكو في خط الهجوم إلى جانب الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، فيما قاد الإيراني مهدي طارمي، صاحب الأهداف الخمسة في دور المجموعات، خط هجوم بورتو.
ودفع إنزاغي بلوكاكو والألماني روبن غوزنس بدلاً من دزيكو وديماركو توالياً في الدقيقة 58.
ولعب بورتو آخر ربع ساعة بعشرة لاعبين إثر طرد أوتافيو بصفراء ثانية لدهسه قدم تشالهان أوغلو.
وسجل لوكاكو الهدف الوحيد عندما تابع أولاً رأسية إثر عرضية من باريلا ارتدت من القائم لتعود إليه ويتابعها في الشباك.
وكان الهدف أفضل مصالحة للمهاجم البلجيكي مع مشجعي الفريق الإيطالي، حيث تلقى تقديراً هائلاً من كورفا نورد (ألتراس الإنتر) المتواجد بملعب سان سيرو، وعادت الجماهير للغناء للوكاكو بعد أزمته معهم قبل عدة أشهر.
كما أغلق روميلو قضيته مع زميله بالفريق نيكولو باريلا، بعدما عانقا بعضهما، عقب الهدف القاتل الذي صنعه باريلا.
وكان لوكاكو قد دخل في نقاش حاد مع باريلا في الأسبوع الماضي، قبل أن تغلق القضية من جانب النادي الذي استقر على عدم معاقبة الثنائي.
وأصبح لوكاكو أكثر لاعب بلجيكي يسجل أهدافاً بدوري الأبطال، بعدما فك شراكته مع درايس ميرتينز الذي سجل 16 هدفاً، ويأتي خلفهما بالمركز الثالث كيفين دي بروين بـ12 هدفاً.
ومنح لوكاكو دفعة معنوية لإنتر لبلوغ الدور ربع النهائي في المسابقة القارية للمرة الأولى منذ 2011 قبل لقائهما في لشبونة بعد ثلاثة أسابيع.
واستفاد إنتر من إكمال بورتو المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 78 إثر طرد أوتافيو ليسجل الهدف الوحيد.
وكانت هذه المواجهة بين المدربين سيموني إنزاغي وسيرجيو كونسيساو، الزميلين السابقين في لاتسيو الإيطالي الذي أحرزا سوياً معه الدوري والكأس في 2000، الكأس في 2004 بالإضافة إلى الكأس السوبر الأوروبية 1999.
وبدأ البوسني إدين دزيكو أساسياً على حساب لوكاكو في خط الهجوم إلى جانب الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، فيما قاد الإيراني مهدي طارمي، صاحب الأهداف الخمسة في دور المجموعات، خط هجوم بورتو.
ودفع إنزاغي بلوكاكو والألماني روبن غوزنس بدلاً من دزيكو وديماركو توالياً في الدقيقة 58.
ولعب بورتو آخر ربع ساعة بعشرة لاعبين إثر طرد أوتافيو بصفراء ثانية لدهسه قدم تشالهان أوغلو.
وسجل لوكاكو الهدف الوحيد عندما تابع أولاً رأسية إثر عرضية من باريلا ارتدت من القائم لتعود إليه ويتابعها في الشباك.
وكان الهدف أفضل مصالحة للمهاجم البلجيكي مع مشجعي الفريق الإيطالي، حيث تلقى تقديراً هائلاً من كورفا نورد (ألتراس الإنتر) المتواجد بملعب سان سيرو، وعادت الجماهير للغناء للوكاكو بعد أزمته معهم قبل عدة أشهر.
كما أغلق روميلو قضيته مع زميله بالفريق نيكولو باريلا، بعدما عانقا بعضهما، عقب الهدف القاتل الذي صنعه باريلا.
وكان لوكاكو قد دخل في نقاش حاد مع باريلا في الأسبوع الماضي، قبل أن تغلق القضية من جانب النادي الذي استقر على عدم معاقبة الثنائي.
وأصبح لوكاكو أكثر لاعب بلجيكي يسجل أهدافاً بدوري الأبطال، بعدما فك شراكته مع درايس ميرتينز الذي سجل 16 هدفاً، ويأتي خلفهما بالمركز الثالث كيفين دي بروين بـ12 هدفاً.
