إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة أجراها علماء بجامعة إكستر ومعهد هوتكيس للدماغ في كندا، أن تناول فيتامين «د» يومياً يقلل فرص إصابة النساء بالخرف. وأن الذين يتناولون مكملات فيتامين «د» لا يعانون المرض لفترة أطول لتقليل تراكم لويحات الأميلويد المرتبطة بأمراض الزهايمر والخرف.
وقال البروفيسور زاهينور إسماعيل، من جامعة إكستر: «نعلم أن لفيتامين«د»بعض التأثيرات في الدماغ يمكنها الحد من الخرف».
ويمكن الحصول على فيتامين «د» من الأطعمة الغنية بالفتيامين ومن زيت السمك ومكملات فيتامين«د» والتعرض لأشعة الشمس، وغالباً ما تكون بشرة كبار السن أقل كفاءة في تحويل أشعة الشمس إلى فيتامين «د» ما يجعلهم أكثر عرضة لنقصه واعتمادهم على مصادر أخرى.
ويعتقد الخبراء أن النساء تعاني أكثر من الرجال في الإصابة بالخرف بسبب انخفاض مستويات هرمون الاستروجين المرتبط بتنشيط فيتامين «د» أثناء فترة انقطاع الطمث، والذي غالباً ما يوصى به للنساء لارتباطه بفوائد صحية أخرى، مثل صحة العظام.
وذكرت د. روزا سانشو، رئيسة قسم الأبحاث في معهد أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة: «تشير النتائج التي توصلت إليها إلى أن آثار الخرف لا تظهر مبكراً لدى الأشخاص الذين كانوا يتناول مكملات فيتامين «د» المعروفة، في حين تبدو بصورة أوضح بين الأشخاص الذين ليس لديهم عوامل خطر وراثية للإصابة بالخرف أو حضور الذاكرة وصعوبات التفكير».
كشفت دراسة أجراها علماء بجامعة إكستر ومعهد هوتكيس للدماغ في كندا، أن تناول فيتامين «د» يومياً يقلل فرص إصابة النساء بالخرف. وأن الذين يتناولون مكملات فيتامين «د» لا يعانون المرض لفترة أطول لتقليل تراكم لويحات الأميلويد المرتبطة بأمراض الزهايمر والخرف.
وقال البروفيسور زاهينور إسماعيل، من جامعة إكستر: «نعلم أن لفيتامين«د»بعض التأثيرات في الدماغ يمكنها الحد من الخرف».
ويمكن الحصول على فيتامين «د» من الأطعمة الغنية بالفتيامين ومن زيت السمك ومكملات فيتامين«د» والتعرض لأشعة الشمس، وغالباً ما تكون بشرة كبار السن أقل كفاءة في تحويل أشعة الشمس إلى فيتامين «د» ما يجعلهم أكثر عرضة لنقصه واعتمادهم على مصادر أخرى.
ويعتقد الخبراء أن النساء تعاني أكثر من الرجال في الإصابة بالخرف بسبب انخفاض مستويات هرمون الاستروجين المرتبط بتنشيط فيتامين «د» أثناء فترة انقطاع الطمث، والذي غالباً ما يوصى به للنساء لارتباطه بفوائد صحية أخرى، مثل صحة العظام.
وذكرت د. روزا سانشو، رئيسة قسم الأبحاث في معهد أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة: «تشير النتائج التي توصلت إليها إلى أن آثار الخرف لا تظهر مبكراً لدى الأشخاص الذين كانوا يتناول مكملات فيتامين «د» المعروفة، في حين تبدو بصورة أوضح بين الأشخاص الذين ليس لديهم عوامل خطر وراثية للإصابة بالخرف أو حضور الذاكرة وصعوبات التفكير».
