أثينا - رويترز
قال وزير النقل اليوناني الأربعاء، إن بلاده قد تستأنف تسيير قطارات الركاب بنهاية مارس/ آذار بعد توفير إجراءات السلامة «التامة»، وذلك بعد توقف حركة القطارات إثر حادث تصادم قطارين مروع.
وتوقفت حركة قطارات الركاب والبضائع على خطط السكك الحديدية الرابط بين أثينا ومدينة ثيسالونيكي بشمال البلاد، منذ أن أودى حادث تصادم قطارين بما لا يقل عن 57 شخصاً يوم 28 فبراير/ شباط، وهذا الخط هو الأكثر نشاطاً في شبكة السكك الحديدية الممتدة إلى 2500 كيلومتر.
وقال الوزير جيورجوس جيرابيتريتيس في مؤتمر صحفي «لن ينطلق أي قطار مرة أخرى إذا لم نضمن أقصى مستوى ممكن من إجراءات السلامة».
وقدم الوزير اعتذاراً عن الحادث الأكثر دموية في سجل حوادث القطارات باليونان.
ودخل موظفو السكك الحديدية في إضراب يتجدد كل 24 ساعة بسبب الحادث منذ يوم الخميس، ما أدى إلى توقف الشبكة.
وأشار الموظفون بأصابع الاتهام إلى سنوات من الإهمال ونقص الاستثمار ونقص العمالة، ما أدى إلى تضرر البنية التحتية للسكك الحديدية وتعطل أنظمة السلامة.
قال وزير النقل اليوناني الأربعاء، إن بلاده قد تستأنف تسيير قطارات الركاب بنهاية مارس/ آذار بعد توفير إجراءات السلامة «التامة»، وذلك بعد توقف حركة القطارات إثر حادث تصادم قطارين مروع.
وتوقفت حركة قطارات الركاب والبضائع على خطط السكك الحديدية الرابط بين أثينا ومدينة ثيسالونيكي بشمال البلاد، منذ أن أودى حادث تصادم قطارين بما لا يقل عن 57 شخصاً يوم 28 فبراير/ شباط، وهذا الخط هو الأكثر نشاطاً في شبكة السكك الحديدية الممتدة إلى 2500 كيلومتر.
وقال الوزير جيورجوس جيرابيتريتيس في مؤتمر صحفي «لن ينطلق أي قطار مرة أخرى إذا لم نضمن أقصى مستوى ممكن من إجراءات السلامة».
وقدم الوزير اعتذاراً عن الحادث الأكثر دموية في سجل حوادث القطارات باليونان.
ودخل موظفو السكك الحديدية في إضراب يتجدد كل 24 ساعة بسبب الحادث منذ يوم الخميس، ما أدى إلى توقف الشبكة.
وأشار الموظفون بأصابع الاتهام إلى سنوات من الإهمال ونقص الاستثمار ونقص العمالة، ما أدى إلى تضرر البنية التحتية للسكك الحديدية وتعطل أنظمة السلامة.
