أديس أبابا - أ ف ب
بعد محطة أولى في إثيوبيا، يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الخميس، إلى النيجر، البلد الذي يشيد به الغربيون به باعتباره نجاحاً ديمقراطياً في غرب إفريقيا، حيث يعتزمون التصدي للنفوذ الروسي المتزايد.
وسيكون بلينكن أول دبلوماسي أمريكي كبير يزور المستعمرة الفرنسية السابقة، وهي قاعدة عسكرية رئيسية للقوات الغربية في حملتها لمكافحة الإرهابيين في منطقة الساحل.
ويتوقع ان يعلن وزير الخارجية الذي يصل منتصف النهار إلى نيامي، عن المزيد من الدعم الأمريكي للنيجر التي تعد من أفقر دول العالم.
وخلال محطته، الأربعاء، في إثيوبيا، أعلن بلينكن أن زيارته للبلدين جزء من تعهد الرئيس جو بايدن، بأن يكون «الداعم كلياً لإفريقيا».
وصرح بلينكن للصحفيين «هذا يعني أن الولايات المتحدة ملتزمة بشراكات عميقة ومتفاعلة وحقيقية في القارة».
وترغب إدارة بايدن في الانخراط بشكل أكبر في إفريقيا لمواجهة النفوذ الصيني المتزايد فيها، وكذلك النفوذ الروسي مؤخراً.
وأجرت مالي الدولة الحدودية غرب النيجر، تقارباً مع روسيا، لا سيما مع وجود مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية العسكرية، وقطعت باماكو في المقابل التحالف العسكري مع فرنسا وشركائها.
بعد محطة أولى في إثيوبيا، يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الخميس، إلى النيجر، البلد الذي يشيد به الغربيون به باعتباره نجاحاً ديمقراطياً في غرب إفريقيا، حيث يعتزمون التصدي للنفوذ الروسي المتزايد.
وسيكون بلينكن أول دبلوماسي أمريكي كبير يزور المستعمرة الفرنسية السابقة، وهي قاعدة عسكرية رئيسية للقوات الغربية في حملتها لمكافحة الإرهابيين في منطقة الساحل.
ويتوقع ان يعلن وزير الخارجية الذي يصل منتصف النهار إلى نيامي، عن المزيد من الدعم الأمريكي للنيجر التي تعد من أفقر دول العالم.
وخلال محطته، الأربعاء، في إثيوبيا، أعلن بلينكن أن زيارته للبلدين جزء من تعهد الرئيس جو بايدن، بأن يكون «الداعم كلياً لإفريقيا».
وصرح بلينكن للصحفيين «هذا يعني أن الولايات المتحدة ملتزمة بشراكات عميقة ومتفاعلة وحقيقية في القارة».
وترغب إدارة بايدن في الانخراط بشكل أكبر في إفريقيا لمواجهة النفوذ الصيني المتزايد فيها، وكذلك النفوذ الروسي مؤخراً.
وأجرت مالي الدولة الحدودية غرب النيجر، تقارباً مع روسيا، لا سيما مع وجود مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية العسكرية، وقطعت باماكو في المقابل التحالف العسكري مع فرنسا وشركائها.
