إعداد: مصطفى الزعبي
حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI)، الناس من استخدام محطات الشحن العامة المجانية، بعدما تمكن «الهاكرز» من اختراق أجهزة الشحن العامة التي يمكن أن تصيب الأجهزة ببرامج ضارة، أو البرامج التي يمكن أن تمنحهم الوصول إلى هاتفك أو جهازك اللوحي أو جهاز الكمبيوتر، ما يتيح للهاكرز الهجوم ونقل المعلومات الشخصية من الأجهزة، مثل تسجيلات الدخول إلى الحساب وكلمات المرور وتفاصيل بطاقة الائتمان والصور.
وقالت «تغريدة» من مكتب دنفر الميداني التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي: «يجب تجنب استخدام محطات الشحن المجانية في المطارات أو الفنادق أو مراكز التسوق، لأن الهاكرز استخدموا منافذ «USB» العامة لإدخال البرامج الضارة التي تمنحهم القدرة على الدخول إلى الأجهزة الذكية؛ لذا احمل الشاحن الخاص بك وسلك USB واستخدم شاحناً كهربائياً متنقلاً بدلاً من ذلك».
ويقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي إرشادات مماثلة على موقعه على الإنترنت، لتجنب أجهزة الشحن العامة.
وتظهر البيانات أن الأمريكيين يتعرضون للهجوم عبر 376 مليون رسالة نصية احتيالية يومياً، وما بين عامي 2015 و2022، وخسر الأمريكيون 10 مليارات دولار، بسبب عمليات الاحتيال في عام 2021.
حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI)، الناس من استخدام محطات الشحن العامة المجانية، بعدما تمكن «الهاكرز» من اختراق أجهزة الشحن العامة التي يمكن أن تصيب الأجهزة ببرامج ضارة، أو البرامج التي يمكن أن تمنحهم الوصول إلى هاتفك أو جهازك اللوحي أو جهاز الكمبيوتر، ما يتيح للهاكرز الهجوم ونقل المعلومات الشخصية من الأجهزة، مثل تسجيلات الدخول إلى الحساب وكلمات المرور وتفاصيل بطاقة الائتمان والصور.
وقالت «تغريدة» من مكتب دنفر الميداني التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي: «يجب تجنب استخدام محطات الشحن المجانية في المطارات أو الفنادق أو مراكز التسوق، لأن الهاكرز استخدموا منافذ «USB» العامة لإدخال البرامج الضارة التي تمنحهم القدرة على الدخول إلى الأجهزة الذكية؛ لذا احمل الشاحن الخاص بك وسلك USB واستخدم شاحناً كهربائياً متنقلاً بدلاً من ذلك».
ويقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي إرشادات مماثلة على موقعه على الإنترنت، لتجنب أجهزة الشحن العامة.
وتظهر البيانات أن الأمريكيين يتعرضون للهجوم عبر 376 مليون رسالة نصية احتيالية يومياً، وما بين عامي 2015 و2022، وخسر الأمريكيون 10 مليارات دولار، بسبب عمليات الاحتيال في عام 2021.
