تواصلت فعاليات النسخة العاشرة من مهرجان الشارقة للمسرح المدرسي، وقدمت المدارس المشاركة في اليوم الثاني 17 عرضاً مثلت مدينة الشارقة والمنطقتين الوسطى والشرقية وسط حضور واسع للطالبات والطلاب والإدارات المدرسية.
في معهد الشارقة للفنون المسرحية، جاء العرض الأول تحت عنوان «قلب البحر» من إخراج عبدالله أحمد حمادة، وقدمه طلاب مدرسة الشيخ سلطان بن صقر الأول للتعليم الأساسي (بنين)، والعرض سلط الضوء على البيئة البحرية بخصائصها ومزاياها داعياً إلى ضرورة التشارك في ابتكار الوسائل لحمايتها.
وجاء العرض الثاني بعنوان «الأطفال الشجعان» من إخراج بسام حمامة، وقدمه طلاب مدرسة القراين (حلقة ثانية) للتعليم الأساسي - بنين، وركزت وقائعه على تشجيع التلاميذ على مواجهة وتجنب كل أشكال التنمر.
وتحت عنوان «صديقي روبو» إخراج خالد رسلان، جاء العرض الثالث وقدمته مدرسة عبدالله السالم للتعليم الأساسي - بنين، ودارت أحداثه حول علاقة الأطفال بالألعاب الإلكترونية بين التمسك بها والتخلي عنها مع مرور الزمن، وجاء العرض الرابع بعنوان «مدينة الأمل» إخراج حمزة دهيسات، وقدمته مدرسة المجد النموذجية للتعليم الأساسي - بنين، وتطرق عبر حكايته إلى الأثر الإيجابي للحكم العادل في رخاء واستقرار المجتمعات، بينما جاء العرض الخامس تحت عنوان «يرحمكم من في السماء» من إخراج كريم مصطفى أبو الصالحين، وقدمته مدرسة الخالدية للتعليم الأساسي والثانوي - بنين، وعكس جانباً من التحديات التي يصادفها أطفال التوحد، وكيفية دمجهم في المجتمعات الصغيرة، ودعم المؤسسات ذات الصلة لهم.
وتطرق العرض السادس: «لحظة» من إخراج شريف العجمي وقدمته مدرسة الشهباء للتعليم الأساسي، إلى بعض اللحظات التأملية في علاقة الطالب بضميره وخاصة في مواجهة مسائل تتعلق بالتنمر والتعامل مع أصحاب الهمم.
وجاء العرض السابع بعنوان «ماذا لو» من إخراج ساجدة ياسر العمر وقدمته مدرسة مجمع زايد التعليمي بنين، ونبه عبر مشاهده إلى ضرورة تحفيز الأطفال ليثبتوا ذواتهم، وذلك عبر الإنصات لهم والثناء على مواهبهم.
وفي المنطقة الوسطى، على مسرح مركز الذيد الثقافي، افتتح اليوم الثاني بعرض أدائي قدمته مدرسة البردي للتعليم الأساسي والثانوي بنات- تحت عنوان (إمارات المستقبل). واستهل برنامج العروض بعمل لمدرسة الوشاح للحلقة الثانية - بنين - الحلقة الثانية تحت «مريخيون أم مضحكون»، من إخراج سامح مؤمن، وهو عبارة عن رحلة استكشافية بأبعاد درامية لعالم وأسرار الفضاء.
أما العرض الثاني فقدمته مدرسة البطائح (الحلقة الثانية والثالثة- بنين) بعنوان «أبو آذان» من إخراج باسم عادل شعبان، وحكى قصة طفل وُلدَ بلا آذان، ليواجه التنمر ممن هم حوله، بينما جاء العرض الثالث بعنوان «مفتاح النجاح» من إخراج باسم أحمد بركة، وقدمته مدرسة المدام (الحلقة الثانية والثالثة - بنين)، ودارت أحداثها حول رائد الذي يحاول عبور باب النجاح.
في المنطقة الشرقية، وعلى مسرح مركز خورفكان الثقافي، جاء العرض الأول بعنوان «السيدة أشجان في العزلة الأخيرة» وقدمته مدرسة عائشة بنت عثمان للتعليم الأساسي (حلقة ثانية) من إخراج ليلى علي راشد الزعابي، وصور العرض ما تبذله «الأم» لضمان أفضل الظروف لتربية أطفالها مهما تعاظمت التحديات أمامها. أما العرض الثاني فقدمته مدرسة الشهداء للتعليم الأساسي (حلقة ثانية) وجاء بعنوان «رحلة زمن» وأخرجته عائشة البيرق، ويفضح العرض أساليب الغش في بيع المنتجات التجميلية مجسماً مخاطرها الصحية.
في معهد الشارقة للفنون المسرحية، جاء العرض الأول تحت عنوان «قلب البحر» من إخراج عبدالله أحمد حمادة، وقدمه طلاب مدرسة الشيخ سلطان بن صقر الأول للتعليم الأساسي (بنين)، والعرض سلط الضوء على البيئة البحرية بخصائصها ومزاياها داعياً إلى ضرورة التشارك في ابتكار الوسائل لحمايتها.
وجاء العرض الثاني بعنوان «الأطفال الشجعان» من إخراج بسام حمامة، وقدمه طلاب مدرسة القراين (حلقة ثانية) للتعليم الأساسي - بنين، وركزت وقائعه على تشجيع التلاميذ على مواجهة وتجنب كل أشكال التنمر.
وتحت عنوان «صديقي روبو» إخراج خالد رسلان، جاء العرض الثالث وقدمته مدرسة عبدالله السالم للتعليم الأساسي - بنين، ودارت أحداثه حول علاقة الأطفال بالألعاب الإلكترونية بين التمسك بها والتخلي عنها مع مرور الزمن، وجاء العرض الرابع بعنوان «مدينة الأمل» إخراج حمزة دهيسات، وقدمته مدرسة المجد النموذجية للتعليم الأساسي - بنين، وتطرق عبر حكايته إلى الأثر الإيجابي للحكم العادل في رخاء واستقرار المجتمعات، بينما جاء العرض الخامس تحت عنوان «يرحمكم من في السماء» من إخراج كريم مصطفى أبو الصالحين، وقدمته مدرسة الخالدية للتعليم الأساسي والثانوي - بنين، وعكس جانباً من التحديات التي يصادفها أطفال التوحد، وكيفية دمجهم في المجتمعات الصغيرة، ودعم المؤسسات ذات الصلة لهم.
وتطرق العرض السادس: «لحظة» من إخراج شريف العجمي وقدمته مدرسة الشهباء للتعليم الأساسي، إلى بعض اللحظات التأملية في علاقة الطالب بضميره وخاصة في مواجهة مسائل تتعلق بالتنمر والتعامل مع أصحاب الهمم.
وجاء العرض السابع بعنوان «ماذا لو» من إخراج ساجدة ياسر العمر وقدمته مدرسة مجمع زايد التعليمي بنين، ونبه عبر مشاهده إلى ضرورة تحفيز الأطفال ليثبتوا ذواتهم، وذلك عبر الإنصات لهم والثناء على مواهبهم.
وفي المنطقة الوسطى، على مسرح مركز الذيد الثقافي، افتتح اليوم الثاني بعرض أدائي قدمته مدرسة البردي للتعليم الأساسي والثانوي بنات- تحت عنوان (إمارات المستقبل). واستهل برنامج العروض بعمل لمدرسة الوشاح للحلقة الثانية - بنين - الحلقة الثانية تحت «مريخيون أم مضحكون»، من إخراج سامح مؤمن، وهو عبارة عن رحلة استكشافية بأبعاد درامية لعالم وأسرار الفضاء.
أما العرض الثاني فقدمته مدرسة البطائح (الحلقة الثانية والثالثة- بنين) بعنوان «أبو آذان» من إخراج باسم عادل شعبان، وحكى قصة طفل وُلدَ بلا آذان، ليواجه التنمر ممن هم حوله، بينما جاء العرض الثالث بعنوان «مفتاح النجاح» من إخراج باسم أحمد بركة، وقدمته مدرسة المدام (الحلقة الثانية والثالثة - بنين)، ودارت أحداثها حول رائد الذي يحاول عبور باب النجاح.
في المنطقة الشرقية، وعلى مسرح مركز خورفكان الثقافي، جاء العرض الأول بعنوان «السيدة أشجان في العزلة الأخيرة» وقدمته مدرسة عائشة بنت عثمان للتعليم الأساسي (حلقة ثانية) من إخراج ليلى علي راشد الزعابي، وصور العرض ما تبذله «الأم» لضمان أفضل الظروف لتربية أطفالها مهما تعاظمت التحديات أمامها. أما العرض الثاني فقدمته مدرسة الشهداء للتعليم الأساسي (حلقة ثانية) وجاء بعنوان «رحلة زمن» وأخرجته عائشة البيرق، ويفضح العرض أساليب الغش في بيع المنتجات التجميلية مجسماً مخاطرها الصحية.
