الشارقة: ضمياء فالح
فاجأ النجم الإسباني سيسك فابريغاس، لاعب تشيلسي وبرشلونة السابق، مشجعي «البلوز»، وقال: «إن الفريق المهدد بالهبوط هذا الموسم، سيفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل».
وقال فابريغاس، الفائز باللقب مع تشيلسي في 2017، بعدما أنهى الموسم الذي سبقه في المركز الـ10: «قبل 6 سنوات، عشنا موسماً صعباً جداً، على ما أتذكر أنهينا الموسم في المركز العاشر. رحل مورينيو وجاء جوس هيدينك مكانه، وبدأ يشرك اللاعبين الصغار، مثل روبن لوفتس تشيك وتامي أبراهام؛ لمنحهم الخبرة للموسم التالي».
وتابع فابريغاس: «أتذكر أنه في إبريل، تعاقد النادي مع أنتونيو كونتي الذي جاء إلى ملعب التمرينات، وتحدث إلينا بشكل شخصي، وخطط لما يريده منا. بدأنا الموسم التالي بشكل منعش، وفزنا باللقب أمام فريق غوارديولا وأمام فريق كلوب. كان ذلك مستحيلاً، لكنه حدث وعشته شخصياً. إن جلب تشيلسي مدرباً بشخصية، يمكنه منح كل لاعب أفكاراً واضحة عن دوره، فسينجح».
ولعب فابريغاس بقميص أرسنال، ثم انتقل إلى برشلونة، وعاد إلى غريم أرسنال اللندني تشيلسي، وهو على الرغم من سعادته بموسم المدفعجية، فإنه كان أيضاً من المنتقدين لتوجيه مشجع أرسنال، قلم ليزر، على وجه وعيني لاعب تشيلسي الأوكراني مودريك، أثناء الديربي الذي انتهى لصالح أرسنال (3-1).
وأكدت الشرطة، في بيان رسمي، إلقاء القبض على مشجع أرسنال (21 عاماً) المتورط بالحادثة، فيما أكد أرسنال دعمه للتحقيق الذي فتحه الاتحاد الإنجليزي. وتعمد المشجع استهداف مودريك؛ لأنه كان في طريقه للانضمام لأرسنال في يناير، بعدما قاد أرتيتا ومديره التنفيذي إيدو جاسبر، مفاوضات لأشهر مع ناديه شاختار دونيتسك، لكنه غيّـر اتجاهه.
ودعم مشجعو أرسنال، حظر المشجع المتورط في الحادثة، من استاد الإمارات مدى الحياة؛ لخطورة توجيه الليزر لعيون شخص ما.
لاعب أرسنال السابق بيير إيمريك أوبميانغ، رد من جانبه، على مشجعي أرسنال الذين عذبوه بتعليقات: «نشعر بالحزن عليه»، و«دائماً إيجابي، وكاد يفقد والدته، وأصيب بالملاريا، وانتهت سنواته الأربع مع أرسنال بشكل دراماتيكي، وانتقل إلى برشلونة، وتعرض منزله هناك إلى السرقة، والآن يلعب في تشيلسي ولا يلعب، وأخيراً صافرات مشجعينا عليه». وكتب نجم تشيلسي، الذي لم يلمس الكرة سوى 9 مرات في مباراة الهزيمة الأخيرة: «أحياناً ينسى الناس».
فاجأ النجم الإسباني سيسك فابريغاس، لاعب تشيلسي وبرشلونة السابق، مشجعي «البلوز»، وقال: «إن الفريق المهدد بالهبوط هذا الموسم، سيفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل».
وقال فابريغاس، الفائز باللقب مع تشيلسي في 2017، بعدما أنهى الموسم الذي سبقه في المركز الـ10: «قبل 6 سنوات، عشنا موسماً صعباً جداً، على ما أتذكر أنهينا الموسم في المركز العاشر. رحل مورينيو وجاء جوس هيدينك مكانه، وبدأ يشرك اللاعبين الصغار، مثل روبن لوفتس تشيك وتامي أبراهام؛ لمنحهم الخبرة للموسم التالي».
وتابع فابريغاس: «أتذكر أنه في إبريل، تعاقد النادي مع أنتونيو كونتي الذي جاء إلى ملعب التمرينات، وتحدث إلينا بشكل شخصي، وخطط لما يريده منا. بدأنا الموسم التالي بشكل منعش، وفزنا باللقب أمام فريق غوارديولا وأمام فريق كلوب. كان ذلك مستحيلاً، لكنه حدث وعشته شخصياً. إن جلب تشيلسي مدرباً بشخصية، يمكنه منح كل لاعب أفكاراً واضحة عن دوره، فسينجح».
ولعب فابريغاس بقميص أرسنال، ثم انتقل إلى برشلونة، وعاد إلى غريم أرسنال اللندني تشيلسي، وهو على الرغم من سعادته بموسم المدفعجية، فإنه كان أيضاً من المنتقدين لتوجيه مشجع أرسنال، قلم ليزر، على وجه وعيني لاعب تشيلسي الأوكراني مودريك، أثناء الديربي الذي انتهى لصالح أرسنال (3-1).
وأكدت الشرطة، في بيان رسمي، إلقاء القبض على مشجع أرسنال (21 عاماً) المتورط بالحادثة، فيما أكد أرسنال دعمه للتحقيق الذي فتحه الاتحاد الإنجليزي. وتعمد المشجع استهداف مودريك؛ لأنه كان في طريقه للانضمام لأرسنال في يناير، بعدما قاد أرتيتا ومديره التنفيذي إيدو جاسبر، مفاوضات لأشهر مع ناديه شاختار دونيتسك، لكنه غيّـر اتجاهه.
ودعم مشجعو أرسنال، حظر المشجع المتورط في الحادثة، من استاد الإمارات مدى الحياة؛ لخطورة توجيه الليزر لعيون شخص ما.
لاعب أرسنال السابق بيير إيمريك أوبميانغ، رد من جانبه، على مشجعي أرسنال الذين عذبوه بتعليقات: «نشعر بالحزن عليه»، و«دائماً إيجابي، وكاد يفقد والدته، وأصيب بالملاريا، وانتهت سنواته الأربع مع أرسنال بشكل دراماتيكي، وانتقل إلى برشلونة، وتعرض منزله هناك إلى السرقة، والآن يلعب في تشيلسي ولا يلعب، وأخيراً صافرات مشجعينا عليه». وكتب نجم تشيلسي، الذي لم يلمس الكرة سوى 9 مرات في مباراة الهزيمة الأخيرة: «أحياناً ينسى الناس».
