إعداد: محمد عز الدين
حقن قطب التكنولوجيا الأمريكي براين جونسون، 45 عاماً، المعروف والمتحمس ليبدو أصغر سناً من عمره الحقيقي، نفسه ببلازما الدم من والده وابنه.
وجونسون، مشهور عالمياً بإنفاق ملايين الدولارات كل عام على كادر من الأطباء والإجراءات الطبية التي تدعي أنها تجعله بعمر الشباب وتأخير الشيخوخة.
وتلقى جونسون، في الماضي، عمليات نقل دم من متبرع مجهول الهوية، خالٍ من الأمراض، والآن بدأ في حقن نفسه ببلازما دم والده ريتشارد جونسون البالغ من العمر 70 عاماً وابنه تالماج، 17 عاماً.
وخضع الثلاثي لعمليات نقل الدم في عيادة في دالاس الأمريكية، حيث سحب لتراً من دم الأب والابن المراهق ومزجهما مع بعض واستخراج البلازما من المزيج، وحقنها في جسم جونسون بهدف تجديد وإصلاح الأضرار الخلوية الناتجة عن عملية الشيخوخة عبر استبدال الدم القديم في جسم براين بدم جديد من متبرع شاب.
ويزعم جونسون، وأطباؤه أنه تراجع خمس سنوات من عمره البيولوجي الإجمالي، خلال عامين فقط من العلاج، وأصبح يتمتع الآن بقلب عمره 37 عاماً، وبشرة 28 عاماً، وقدرة الرئة واللياقة البدنية 18 عاماً. وأوضح براين: «أنه سينشر نتائج حقن دم أسرته بدمه في الأشهر المقبلة».
حقن قطب التكنولوجيا الأمريكي براين جونسون، 45 عاماً، المعروف والمتحمس ليبدو أصغر سناً من عمره الحقيقي، نفسه ببلازما الدم من والده وابنه.
وجونسون، مشهور عالمياً بإنفاق ملايين الدولارات كل عام على كادر من الأطباء والإجراءات الطبية التي تدعي أنها تجعله بعمر الشباب وتأخير الشيخوخة.
وتلقى جونسون، في الماضي، عمليات نقل دم من متبرع مجهول الهوية، خالٍ من الأمراض، والآن بدأ في حقن نفسه ببلازما دم والده ريتشارد جونسون البالغ من العمر 70 عاماً وابنه تالماج، 17 عاماً.
وخضع الثلاثي لعمليات نقل الدم في عيادة في دالاس الأمريكية، حيث سحب لتراً من دم الأب والابن المراهق ومزجهما مع بعض واستخراج البلازما من المزيج، وحقنها في جسم جونسون بهدف تجديد وإصلاح الأضرار الخلوية الناتجة عن عملية الشيخوخة عبر استبدال الدم القديم في جسم براين بدم جديد من متبرع شاب.
ويزعم جونسون، وأطباؤه أنه تراجع خمس سنوات من عمره البيولوجي الإجمالي، خلال عامين فقط من العلاج، وأصبح يتمتع الآن بقلب عمره 37 عاماً، وبشرة 28 عاماً، وقدرة الرئة واللياقة البدنية 18 عاماً. وأوضح براين: «أنه سينشر نتائج حقن دم أسرته بدمه في الأشهر المقبلة».
