وقعت وزارة الداخلية، وشركة الاتحاد للقطارات - المطور والمشغل لشبكة السكك الحديدية الوطنية في الدولة، مذكرة تفاهم بشأن التعاون والتنسيق الاستراتيجي.
وقّع المذكرة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل الوزارة، وشادي ملك، الرئيس التنفيذي للشركة، بحضور المديرين العامين، وعدد من مسؤولي الجانبين.
ويأتي التوصل إلى مذكرة التفاهم، استمراراً للعلاقات المتميزة التي تربط الوزارة والشركة، ومساعيهما نحو تكامل الجهود وتبادل الخبرات، وتحقيق أفضل مؤشرات الأداء، وصولاً إلى ترجمة أهدافهما الإستراتيجية على أرض الواقع.
وستسهم المذكرة في التأسيس لعلاقة شراكة وتعاون دائمين ومتطورين تعود بالمنفعة المتبادلة عليهما.
وأكد اللواء الخييلي، حرص الوزارة على مدّ أطر التعاون مع مختلف الجهات، لتحقيق أفضل مستويات الشراكة الاستراتيجية التي تدفع عجلة التنمية المستدامة في الإمارات. وقال إن «الاتحاد للقطارات» رافد حيوي للدولة، وإحدى أهم المحطات المهمة في المسيرة التنموية التي تتطلب منّا الدعم الكامل وتقديم أفضل الخدمات الأمنية التي تعزز جودة الحياة الأمنية للمجتمع. وسيعمل الطرفان عبر هذه المذكرة، على تحقيق عدد من الأهداف، ومن أهمها رفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة المخاطر والتهديدات الأمنية، وتعزيز الأمن والأمان، وتعزيز السلامة والحماية المدنية.
وقال شادي ملك «كانت وزارة الداخلية، من أكبر الداعمين لنا منذ انطلاق عمليات البناء والتأسيس، وحتى تدشين الشبكة الوطنية الإماراتية، وإطلاق العمليات التشغيلية لقطار البضائع. وتعكس مذكرة التفاهم الجديدة، حرصنا على مواصلة العمل، من أجل الارتقاء بمستوى أداء الشبكة إلى أعلى مستويات الراحة والأمان، لاسيما أن الوزارة تمتلك خبرات متراكمة اكتسبتها على مدى عقود، في إرساء دعائم الأمن في الدولة، والحفاظ على الأرواح والممتلكات، ونشر السعادة والطمأنينة بين شرائح المجتمع في الإمارات».
وستشمل مجالات تعاون الطرفين، تبادل المعلومات الخاصة بمراحل مشروع الربط اللوجستي بين إمارات الدولة، ومواقع المحطات بوساطة شبكة السكك الحديدية الاتحادية. ويتطلع الطرفان، كذلم، إلى تعزيز طاقاتهما وقدراتهما، لتوفير بيئة آمنة لنقل الركاب والبضائع في دولة الامارات، بالقيام ببرامج أمنية ووقائية قادرة على التصدي لأي أحوال طارئه أو تحديات أمنية.
وسيتعاونان في تنظيم الحملات التوعوية المتعلقة بأمن شبكة السكك الحديدية الاتحادية، وتبادل الخبرات والمعارف والمتعلقة بإعداد الدراسات والبحوث العلمية في حوادث القطارات، وعدد من المجالات الأخرى.
وقّع المذكرة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل الوزارة، وشادي ملك، الرئيس التنفيذي للشركة، بحضور المديرين العامين، وعدد من مسؤولي الجانبين.
ويأتي التوصل إلى مذكرة التفاهم، استمراراً للعلاقات المتميزة التي تربط الوزارة والشركة، ومساعيهما نحو تكامل الجهود وتبادل الخبرات، وتحقيق أفضل مؤشرات الأداء، وصولاً إلى ترجمة أهدافهما الإستراتيجية على أرض الواقع.
وستسهم المذكرة في التأسيس لعلاقة شراكة وتعاون دائمين ومتطورين تعود بالمنفعة المتبادلة عليهما.
وأكد اللواء الخييلي، حرص الوزارة على مدّ أطر التعاون مع مختلف الجهات، لتحقيق أفضل مستويات الشراكة الاستراتيجية التي تدفع عجلة التنمية المستدامة في الإمارات. وقال إن «الاتحاد للقطارات» رافد حيوي للدولة، وإحدى أهم المحطات المهمة في المسيرة التنموية التي تتطلب منّا الدعم الكامل وتقديم أفضل الخدمات الأمنية التي تعزز جودة الحياة الأمنية للمجتمع. وسيعمل الطرفان عبر هذه المذكرة، على تحقيق عدد من الأهداف، ومن أهمها رفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة المخاطر والتهديدات الأمنية، وتعزيز الأمن والأمان، وتعزيز السلامة والحماية المدنية.
وقال شادي ملك «كانت وزارة الداخلية، من أكبر الداعمين لنا منذ انطلاق عمليات البناء والتأسيس، وحتى تدشين الشبكة الوطنية الإماراتية، وإطلاق العمليات التشغيلية لقطار البضائع. وتعكس مذكرة التفاهم الجديدة، حرصنا على مواصلة العمل، من أجل الارتقاء بمستوى أداء الشبكة إلى أعلى مستويات الراحة والأمان، لاسيما أن الوزارة تمتلك خبرات متراكمة اكتسبتها على مدى عقود، في إرساء دعائم الأمن في الدولة، والحفاظ على الأرواح والممتلكات، ونشر السعادة والطمأنينة بين شرائح المجتمع في الإمارات».
وستشمل مجالات تعاون الطرفين، تبادل المعلومات الخاصة بمراحل مشروع الربط اللوجستي بين إمارات الدولة، ومواقع المحطات بوساطة شبكة السكك الحديدية الاتحادية. ويتطلع الطرفان، كذلم، إلى تعزيز طاقاتهما وقدراتهما، لتوفير بيئة آمنة لنقل الركاب والبضائع في دولة الامارات، بالقيام ببرامج أمنية ووقائية قادرة على التصدي لأي أحوال طارئه أو تحديات أمنية.
وسيتعاونان في تنظيم الحملات التوعوية المتعلقة بأمن شبكة السكك الحديدية الاتحادية، وتبادل الخبرات والمعارف والمتعلقة بإعداد الدراسات والبحوث العلمية في حوادث القطارات، وعدد من المجالات الأخرى.
