إعداد: مصطفى الزعبي
وصل محركان صاروخيان عملاقان تابعان لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» إلى متحف لوس أنجلوس، للانضمام إلى أجزاء المكوك الفضائي «إنديفور»، في مركز علوم كاليفورنيا.
ودخل «إنديفور» الخدمة عام 1987 وأولى رحلاتة في مايو/أيار 1992، وهو المكوك الخامس والأخير حتى الآن الذي قامت «ناسا» بإنشائه، وآخر بعثة فضائية للمكوك جرت في مايو/آيار 2011، وحلق المكوك 25 رحلة ورقمها إس تي إس 134.
ونقل المحركان اللذان يبلغ طولهما 116 قدماً (35.3 متراً)، وبدا المحركان وكأنهما أسطوانات بيضاء عملاقة، بالشاحنات على مدار يومين من ميناء موهافي للطيران والفضاء إلى حديقة المعارض في لوس أنجلوس.
ويعدّ المحركان، اللذان تبرعت بهما شركة «نورثروب جرومان»، أكبر شركة لصناعة معززي الصواريخ الصلبين اللذين سيتم ضمهما إلى الخزان الخارجي للمكوك، والذي يعمل على مساعدة المحركات الرئيسية على رفع المركبة المدارية من منصة الإطلاق.
ونقل المكوك الضخم إلى مطار لوس أنجلوس الدولي على متن طائرة بوينج 747 التابعة لناسا في عام 2012، والآن نقل عبر شوارع المدينة إلى المتحف.
وسيتم الانتهاء من تجميع المكوك المعززات والخزان الخارجي والمركبة المدارية قبل الانتهاء من بناء بقية المتحف الذي ما زال قيد تجميع مقتنياته.
وصل محركان صاروخيان عملاقان تابعان لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» إلى متحف لوس أنجلوس، للانضمام إلى أجزاء المكوك الفضائي «إنديفور»، في مركز علوم كاليفورنيا.
ودخل «إنديفور» الخدمة عام 1987 وأولى رحلاتة في مايو/أيار 1992، وهو المكوك الخامس والأخير حتى الآن الذي قامت «ناسا» بإنشائه، وآخر بعثة فضائية للمكوك جرت في مايو/آيار 2011، وحلق المكوك 25 رحلة ورقمها إس تي إس 134.
ونقل المحركان اللذان يبلغ طولهما 116 قدماً (35.3 متراً)، وبدا المحركان وكأنهما أسطوانات بيضاء عملاقة، بالشاحنات على مدار يومين من ميناء موهافي للطيران والفضاء إلى حديقة المعارض في لوس أنجلوس.
ويعدّ المحركان، اللذان تبرعت بهما شركة «نورثروب جرومان»، أكبر شركة لصناعة معززي الصواريخ الصلبين اللذين سيتم ضمهما إلى الخزان الخارجي للمكوك، والذي يعمل على مساعدة المحركات الرئيسية على رفع المركبة المدارية من منصة الإطلاق.
ونقل المكوك الضخم إلى مطار لوس أنجلوس الدولي على متن طائرة بوينج 747 التابعة لناسا في عام 2012، والآن نقل عبر شوارع المدينة إلى المتحف.
وسيتم الانتهاء من تجميع المكوك المعززات والخزان الخارجي والمركبة المدارية قبل الانتهاء من بناء بقية المتحف الذي ما زال قيد تجميع مقتنياته.
