غزة - رويترز
أعلنت حركة «حماس» الجمعة أنها تعمل مع جميع الوسطاء لتنفيذ قرار الحركة بإغلاق ملف المدنيين في حال توفرت الظروف الأمنية المناسبة.
وأطلقت الحركة سراح رهينتين أمريكيتين في وقت سابق اليوم هما أم وابنتها، وذلك لـ «دواع إنسانية» واستجابة لجهود وساطة قطرية بحسب بيان للحركة. ويعتقد بأن «حماس» احتجزت 250 رهينة، بينهم أجانب، خلال هجومها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول على إسرائيل. وسبق أن وصفت غير الإسرائيليين بأنهم «ضيوف» سيتم إطلاق سراحهم.
من جهة أخرى، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية الجمعة، إن إطلاق سراح الرهينتين الأمريكيتين من غزة جاء بعد أيام عدة من الاتصالات المستمرة مع كل الأطراف.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إن بلاده تأمل أن يؤدي الحوار إلى الإفراج عن جميع الرهائن المدنيين من كل الجنسيات.
وجاء في بيان نشره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن الرهينتين الأمريكيتين جوديث وناتالي رعنان وصلا إلى إسرائيل من غزة، بعدما جرى اختطافهما خلال هجوم «حماس» الأخير من تجمع ناحل عوز القريب من القطاع.
أعلنت حركة «حماس» الجمعة أنها تعمل مع جميع الوسطاء لتنفيذ قرار الحركة بإغلاق ملف المدنيين في حال توفرت الظروف الأمنية المناسبة.
وأطلقت الحركة سراح رهينتين أمريكيتين في وقت سابق اليوم هما أم وابنتها، وذلك لـ «دواع إنسانية» واستجابة لجهود وساطة قطرية بحسب بيان للحركة. ويعتقد بأن «حماس» احتجزت 250 رهينة، بينهم أجانب، خلال هجومها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول على إسرائيل. وسبق أن وصفت غير الإسرائيليين بأنهم «ضيوف» سيتم إطلاق سراحهم.
من جهة أخرى، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية الجمعة، إن إطلاق سراح الرهينتين الأمريكيتين من غزة جاء بعد أيام عدة من الاتصالات المستمرة مع كل الأطراف.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إن بلاده تأمل أن يؤدي الحوار إلى الإفراج عن جميع الرهائن المدنيين من كل الجنسيات.
وجاء في بيان نشره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن الرهينتين الأمريكيتين جوديث وناتالي رعنان وصلا إلى إسرائيل من غزة، بعدما جرى اختطافهما خلال هجوم «حماس» الأخير من تجمع ناحل عوز القريب من القطاع.
