«الخليج» - وكالات
أعاد الرئيس البلغاري رومين راديف، إلى البرلمان، اتفاقية بشأن النقل الحر لمئة ناقلة جند مدرعة تم سحبها من الخدمة لإرسالها إلى أوكرانيا، لإجراء مزيد من المناقشات حول قانون التصديق على الاتفاقية، حسب ما ورد على الموقع الإلكتروني للسياسي.
وتنص المادة على أن سبب منع تنفيذ الاتفاقية هو أن النواب لم يكونوا على دراية كافية بالمعايير المحددة للتبرع، ما يحرمهم من فرصة التقييم الموضوعي إذا كانت المعدات المقدمة لم تعد ضرورية.
في 22 نوفمبر/تشرين الثاني، صدّق مجلس الشعب (البرلمان) البلغاري على اتفاقية بين وزارة الشؤون الداخلية في البلاد ووزارة الدفاع الأوكرانية بشأن التوفير المجاني لمجموعة من ناقلات الجنود المدرعة القديمة إلى كييف.
تم ذلك عند اتخاذ قرار بشأن الدعم العسكري الفني الإضافي للقوات المسلحة الأوكرانية.
وبموجب الاتفاقيات، كان من المقرر تزويد الجانب الأوكراني بمركبات مدرعة مع أسلحتها الموجودة، إضافة إلى قطع غيار لصيانتها.
وكان يخطط لإرسال نحو 100 ناقلة جند مدرعة تم إنتاجها منذ نحو 40 عاماً، لا تستخدمها قوات الأمن ويتم تخزينها في مستودعات وزارة الداخلية البلغارية.
وقد ذكرت موسكو مراراً وتكراراً، أن المساعدة العسكرية من الدول الغربية لا تبشر بالخير بالنسبة لأوكرانيا، ولا تؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع.
أعاد الرئيس البلغاري رومين راديف، إلى البرلمان، اتفاقية بشأن النقل الحر لمئة ناقلة جند مدرعة تم سحبها من الخدمة لإرسالها إلى أوكرانيا، لإجراء مزيد من المناقشات حول قانون التصديق على الاتفاقية، حسب ما ورد على الموقع الإلكتروني للسياسي.
وتنص المادة على أن سبب منع تنفيذ الاتفاقية هو أن النواب لم يكونوا على دراية كافية بالمعايير المحددة للتبرع، ما يحرمهم من فرصة التقييم الموضوعي إذا كانت المعدات المقدمة لم تعد ضرورية.
في 22 نوفمبر/تشرين الثاني، صدّق مجلس الشعب (البرلمان) البلغاري على اتفاقية بين وزارة الشؤون الداخلية في البلاد ووزارة الدفاع الأوكرانية بشأن التوفير المجاني لمجموعة من ناقلات الجنود المدرعة القديمة إلى كييف.
تم ذلك عند اتخاذ قرار بشأن الدعم العسكري الفني الإضافي للقوات المسلحة الأوكرانية.
وبموجب الاتفاقيات، كان من المقرر تزويد الجانب الأوكراني بمركبات مدرعة مع أسلحتها الموجودة، إضافة إلى قطع غيار لصيانتها.
وكان يخطط لإرسال نحو 100 ناقلة جند مدرعة تم إنتاجها منذ نحو 40 عاماً، لا تستخدمها قوات الأمن ويتم تخزينها في مستودعات وزارة الداخلية البلغارية.
وقد ذكرت موسكو مراراً وتكراراً، أن المساعدة العسكرية من الدول الغربية لا تبشر بالخير بالنسبة لأوكرانيا، ولا تؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع.
