الفجيرة:محمد الوسيلة
كشف المهندس حسن سالم اليماحي، المدير العام لبلدية دبا الفجيرة عن نجاح حملة «اترك بصمة أيّها الزائر والمقيم» التي نفذتها البلدية في شاطئ الفقيت في أعقاب احتفالات عيد الاتحاد في جمع 103 أطنان من النفايات المختلفة، بمشاركة فرق النظافة بالبلدية وعدد كبير من المتطوعين من مختلف الجنسيات.
وأشار إلى أن الحملة مازالت مستمرة، لأهميتها في تعزيز المسئولية المجتمعية، من أجل المحافظة على البيئة المحلية والاعتناء بجمالية منطقة الفقيت التي شهدت فعاليات مختلفة، خلال احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ 52، فضلاً عن أهمية تنمية السلوك الإيجابي تجاه استدامة نظافة البيئة. وقال إن الحملة لا تقتصر على فكرة التنظيف فحسب، بل في أهمية ترسيخ الوعي وإدارك فئات المجتمع لضرورة المحافظة على البيئة.
وأكد جاهزية البلدية على مدار الساعة لتفادي تراكم النفايات، إلى جانب عدم تهاون عمال النظافة في أداء مهامهم، بعد أن كانوا على رأس عملهم أثناء الإجازة. مشيداً بجهود الفرق العمالية والمتطوعين الذين أسهموا في جمع النفايات وتنظيف منطقة الفقيت، ليتمكن الزوار والمقيمين من الاستمتاع بالأجواء.
وشدد على أهمية تعزيز الوعي وثقافة العمل التطوعي بين مرتادي الشواطئ، بهدف المحافظة على نظافة الشواطئ وعدم ترك المخلفات عندما يغادرون المكان لتسهيل مهمة عمال النظافة. مشيراً إلى أن البلدية وفرت أماكن وحاويات للتخلص من النفايات، وتوعية الجمهور بكل ما يختص بالبيئة، عن طريق مواقع التواصل، وإجراء حملات نظافة ومستمرة. كما وضعت لوحات إرشادية بعدم رمي المخلفات، للمحافظة على المنظر العام للمنطقة، ليتسنى للجميع الاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
والبلدية تسعى جاهدة لمكافحة الممارسات السلبية التي تهدد البيئة البرية والبحرية.
كشف المهندس حسن سالم اليماحي، المدير العام لبلدية دبا الفجيرة عن نجاح حملة «اترك بصمة أيّها الزائر والمقيم» التي نفذتها البلدية في شاطئ الفقيت في أعقاب احتفالات عيد الاتحاد في جمع 103 أطنان من النفايات المختلفة، بمشاركة فرق النظافة بالبلدية وعدد كبير من المتطوعين من مختلف الجنسيات.
وأشار إلى أن الحملة مازالت مستمرة، لأهميتها في تعزيز المسئولية المجتمعية، من أجل المحافظة على البيئة المحلية والاعتناء بجمالية منطقة الفقيت التي شهدت فعاليات مختلفة، خلال احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ 52، فضلاً عن أهمية تنمية السلوك الإيجابي تجاه استدامة نظافة البيئة. وقال إن الحملة لا تقتصر على فكرة التنظيف فحسب، بل في أهمية ترسيخ الوعي وإدارك فئات المجتمع لضرورة المحافظة على البيئة.
وأكد جاهزية البلدية على مدار الساعة لتفادي تراكم النفايات، إلى جانب عدم تهاون عمال النظافة في أداء مهامهم، بعد أن كانوا على رأس عملهم أثناء الإجازة. مشيداً بجهود الفرق العمالية والمتطوعين الذين أسهموا في جمع النفايات وتنظيف منطقة الفقيت، ليتمكن الزوار والمقيمين من الاستمتاع بالأجواء.
وشدد على أهمية تعزيز الوعي وثقافة العمل التطوعي بين مرتادي الشواطئ، بهدف المحافظة على نظافة الشواطئ وعدم ترك المخلفات عندما يغادرون المكان لتسهيل مهمة عمال النظافة. مشيراً إلى أن البلدية وفرت أماكن وحاويات للتخلص من النفايات، وتوعية الجمهور بكل ما يختص بالبيئة، عن طريق مواقع التواصل، وإجراء حملات نظافة ومستمرة. كما وضعت لوحات إرشادية بعدم رمي المخلفات، للمحافظة على المنظر العام للمنطقة، ليتسنى للجميع الاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
والبلدية تسعى جاهدة لمكافحة الممارسات السلبية التي تهدد البيئة البرية والبحرية.
