بعد النجاح الكبير الذي حققه «إكسبو 2020»، تواصل مدينة «إكسبو دبي» مهمتها الجديدة في إلهام الجيل القادم من الطلبة والمبتكرين وصنّاع التغيير مع رحلات جديدة وملهمة وغنية بورش ودروس لا تُـنسى ضمن مؤتمر«COP28».
وبملء استمارة سهلة تابعة لموقع «إكسبو دبي»، اغتنمت المدارس الفرصة لعمل رحلات مدرسية ملأى بالاستكشاف والمغامرة، للتعرف إلى مفاهيم إدراكية جديدة عن قمة المناخ التي تعج بالحركة والنشاط لزوارها، ومزيج الألوان المختلفة الذي يطغي «الأخضر» عليه.
وخصصت «إكسبو» 4 برامج مدرسية لتواكب الحدث الاستثنائي، وهي ورش «اشحن طاقتك»، و«صافي زيرو كربون»، و«عرض تيرا للعلوم»، و«الغوص للعثور على الكنز»، وبتلك الورش والأنشطة المختلفة يمكن للمدارس تخطيط الرحلة بناءً على الوقت ونوع المحتوى الذي يبحثون عنه.
وحرصت مجمعات زايد التعليمية من الصباح الباكر، على عمل جولات متنوعة للأطفال في صفوف منتظمة، مع تأكيد تعريفهم بمعاني تخص البيئة والاستدامة والمناخ، والتقاط الصور التذكارية مع الشخصيات المعنية بالمناخ وتزور المدينة.
وقال رضا عشماوي، المشرف العام على طلاب مدرسة «دبي إنترناشيونال أكاديمي»: «تحرص البيئة التعليمية في دولة الإمارات، على الاهتمام المستمر بتوسيع مدارك الطلبة بأهمية البيئة ومفاهيم الاستدامة، بالتقليل من استخدام الأوراق وعدم استخدام العبوات البلاستكية في المدرسة، مع تشجيع استخدام المواد المعاد تدويرها. وأنشأنا «نادي البيئة» بالمدرسة لدعم مشاريع مبتكرة وأنشطة تعليمية متنوعة تحافظ على البيئة».
وذكرت إيناس سمير، مشرفة الرحلة المدرسية لمدرسة «الطويلة» في أبوظبي، أن المدرسة لديها مبادرات ومشاريع تحت عنوان «الاستدامة»، والزراعة بالتنقيط، والطاقة الجديدة. والرحلة المدرسية إلى إكسبو دبي، فرصة مناسبة وملهمة للطلاب، للتعرف من قرب إلى هذه المصطلحات وأيضا الاحتكاك بواقع العمل المناخي.
وتوضح أبيجيل موراتوريا، مشرفة الطلاب في مدرسة "سيتيزنس" في دبي، أن الطلاب يستمتعون برحلتهم الثقافية إلى مدينة "إكسبو" للمرة الثالثة، من أجل ربطهم بمشاريع الاستدامة والزراعة والتوعية بأهمية الحفاظ على المجتمعات والبيئة. وهناك ورش وأنشطة منها زيارة بعض الأجنحة المحلية والدولية واستخدام أغذية صحية والبعد عن استخدام البلاستيك. (وام)
وبملء استمارة سهلة تابعة لموقع «إكسبو دبي»، اغتنمت المدارس الفرصة لعمل رحلات مدرسية ملأى بالاستكشاف والمغامرة، للتعرف إلى مفاهيم إدراكية جديدة عن قمة المناخ التي تعج بالحركة والنشاط لزوارها، ومزيج الألوان المختلفة الذي يطغي «الأخضر» عليه.
وخصصت «إكسبو» 4 برامج مدرسية لتواكب الحدث الاستثنائي، وهي ورش «اشحن طاقتك»، و«صافي زيرو كربون»، و«عرض تيرا للعلوم»، و«الغوص للعثور على الكنز»، وبتلك الورش والأنشطة المختلفة يمكن للمدارس تخطيط الرحلة بناءً على الوقت ونوع المحتوى الذي يبحثون عنه.
وحرصت مجمعات زايد التعليمية من الصباح الباكر، على عمل جولات متنوعة للأطفال في صفوف منتظمة، مع تأكيد تعريفهم بمعاني تخص البيئة والاستدامة والمناخ، والتقاط الصور التذكارية مع الشخصيات المعنية بالمناخ وتزور المدينة.
وقال رضا عشماوي، المشرف العام على طلاب مدرسة «دبي إنترناشيونال أكاديمي»: «تحرص البيئة التعليمية في دولة الإمارات، على الاهتمام المستمر بتوسيع مدارك الطلبة بأهمية البيئة ومفاهيم الاستدامة، بالتقليل من استخدام الأوراق وعدم استخدام العبوات البلاستكية في المدرسة، مع تشجيع استخدام المواد المعاد تدويرها. وأنشأنا «نادي البيئة» بالمدرسة لدعم مشاريع مبتكرة وأنشطة تعليمية متنوعة تحافظ على البيئة».
وذكرت إيناس سمير، مشرفة الرحلة المدرسية لمدرسة «الطويلة» في أبوظبي، أن المدرسة لديها مبادرات ومشاريع تحت عنوان «الاستدامة»، والزراعة بالتنقيط، والطاقة الجديدة. والرحلة المدرسية إلى إكسبو دبي، فرصة مناسبة وملهمة للطلاب، للتعرف من قرب إلى هذه المصطلحات وأيضا الاحتكاك بواقع العمل المناخي.
وتوضح أبيجيل موراتوريا، مشرفة الطلاب في مدرسة "سيتيزنس" في دبي، أن الطلاب يستمتعون برحلتهم الثقافية إلى مدينة "إكسبو" للمرة الثالثة، من أجل ربطهم بمشاريع الاستدامة والزراعة والتوعية بأهمية الحفاظ على المجتمعات والبيئة. وهناك ورش وأنشطة منها زيارة بعض الأجنحة المحلية والدولية واستخدام أغذية صحية والبعد عن استخدام البلاستيك. (وام)