إعداد: محمد عزالدين
اكتشف سائق شاحنة، 29 عاماً، لم يكشف عن اسمه، من مقاطعة إيزابيلا، ميشغان، بالولايات المتحدة الأمريكية، أن تذكرة يانصيب ميشيغان التي اشتراها قبل 4 أشهر، ربحت مليوني دولار، بعد أن كاد يتخلص منها ويرميها في سلة المهملات، لكنه وضعها بين عدد من التذاكر غير الرابحة الأخرى في شاحنته.
وقال الرابح إنه اشترى تذكرة خدش بقيمة 20 دولاراً من متجر في شارع إيست رايت في شيبرد، وأنه كان يتوقف من حين لآخر لشراء تذكرة فورية بعد العمل، ومنذ أربعة أشهر، اشترى تذكرة، لكنه اعتقد أنها غير رابحة، لذلك وضعها في صندوق سيارته الأمامي مع بعض التذاكر غير الرابحة الأخرى، لمدة أربعة أشهر.
وأضاف: «منذ أسبوع، أعطتني زوجتي بعض التذاكر لأخذها إلى المتجر للتحقق، لذلك أمسكت التذاكر للتحقق مرة أخرى، وعندما مسحت التذكرة ضوئياً، تلقيت رسالة لتقديم مطالبة في مكتب اليانصيب، فعدت إلى شاحنتي وأمعنت النظر في التذكرة لأجد رمز مليوني دولار أسفلها، إنها معجزة أن هذه التذكرة لم تنتهي في سلة المهملات».
وتابع: «لا أخطط لإجراء أي عمليات شراء كبيرة بالمال، بل سأستخدمه كاحتياطي نقدي لعائلتي».
اكتشف سائق شاحنة، 29 عاماً، لم يكشف عن اسمه، من مقاطعة إيزابيلا، ميشغان، بالولايات المتحدة الأمريكية، أن تذكرة يانصيب ميشيغان التي اشتراها قبل 4 أشهر، ربحت مليوني دولار، بعد أن كاد يتخلص منها ويرميها في سلة المهملات، لكنه وضعها بين عدد من التذاكر غير الرابحة الأخرى في شاحنته.
وقال الرابح إنه اشترى تذكرة خدش بقيمة 20 دولاراً من متجر في شارع إيست رايت في شيبرد، وأنه كان يتوقف من حين لآخر لشراء تذكرة فورية بعد العمل، ومنذ أربعة أشهر، اشترى تذكرة، لكنه اعتقد أنها غير رابحة، لذلك وضعها في صندوق سيارته الأمامي مع بعض التذاكر غير الرابحة الأخرى، لمدة أربعة أشهر.
وأضاف: «منذ أسبوع، أعطتني زوجتي بعض التذاكر لأخذها إلى المتجر للتحقق، لذلك أمسكت التذاكر للتحقق مرة أخرى، وعندما مسحت التذكرة ضوئياً، تلقيت رسالة لتقديم مطالبة في مكتب اليانصيب، فعدت إلى شاحنتي وأمعنت النظر في التذكرة لأجد رمز مليوني دولار أسفلها، إنها معجزة أن هذه التذكرة لم تنتهي في سلة المهملات».
وتابع: «لا أخطط لإجراء أي عمليات شراء كبيرة بالمال، بل سأستخدمه كاحتياطي نقدي لعائلتي».
