قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، الجمعة: «إن تخفيضات أسعار الفائدة ليست موضوع نقاش في الوقت الحالي بالنسبة للبنك المركزي».
وأضاف في مقابلة مع «سي إن بي سي»: «نحن لا نتحدث حقاً عن تخفيضات أسعار الفائدة في الوقت الحالي».
وتابع: «نحن نركز بشدة على السؤال المطروح أمامنا، والذي كما قال الرئيس باول، هو: هل وصلنا بالسياسة النقدية إلى موقف تقييدي بما فيه الكفاية من أجل ضمان عودة التضخم إلى 2%؟ هذا هو السؤال الذي أمامنا».
خفض الفائدة
وعندما سئل عن أسعار العقود الآجلة لخفض أسعار الفائدة في مارس/ آذار، قال: «أعتقد أنه من السابق لأوانه مجرد التفكير في ذلك».
وأضاف ويليامز: «إن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيظل يعتمد على البيانات، وإذا انعكس اتجاه تخفيف التضخم، فهو مستعد لتشديد السياسة مرة أخرى».
وتابع: «يبدو أننا وصلنا إلى ذلك، أو نقترب منه في ما يتعلق بالقيود الكافية، لكن الأمور يمكن أن تتغير»، مشيراً إلى أن «هناك شيئاً واحداً تعلمناه حتى خلال العام الماضي، وهو أن البيانات يمكن أن تتحرك وبطرق مفاجئة، وعلينا أن نكون مستعدين للتحرك لتشديد السياسة بشكل أكبر، إذا توقف تقدم التضخم، أو انعكس».
وتوقع بنك الاحتياطي الفيدرالي أن ينخفض مقياس التضخم المفضل لديه، مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، إلى 2.4% في عام 2024، ويتراجع أكثر إلى 2.2% بحلول عام 2025 ويصل أخيراً إلى هدفه البالغ 2% في عام 2026. وارتفع المقياس بنسبة 3.5% في أكتوبر/ تشرين الأول على أساس سنوي.
وقال ويليامز: «نحن بالتأكيد نشهد تباطؤاً في التضخم. السياسة النقدية تعمل على النحو المنشود. علينا فقط أن نتأكد من أن التضخم سيعود إلى 2% على أساس مستدام». (وكالات)
وأضاف في مقابلة مع «سي إن بي سي»: «نحن لا نتحدث حقاً عن تخفيضات أسعار الفائدة في الوقت الحالي».
وتابع: «نحن نركز بشدة على السؤال المطروح أمامنا، والذي كما قال الرئيس باول، هو: هل وصلنا بالسياسة النقدية إلى موقف تقييدي بما فيه الكفاية من أجل ضمان عودة التضخم إلى 2%؟ هذا هو السؤال الذي أمامنا».
خفض الفائدة
وعندما سئل عن أسعار العقود الآجلة لخفض أسعار الفائدة في مارس/ آذار، قال: «أعتقد أنه من السابق لأوانه مجرد التفكير في ذلك».
وأضاف ويليامز: «إن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيظل يعتمد على البيانات، وإذا انعكس اتجاه تخفيف التضخم، فهو مستعد لتشديد السياسة مرة أخرى».
وتابع: «يبدو أننا وصلنا إلى ذلك، أو نقترب منه في ما يتعلق بالقيود الكافية، لكن الأمور يمكن أن تتغير»، مشيراً إلى أن «هناك شيئاً واحداً تعلمناه حتى خلال العام الماضي، وهو أن البيانات يمكن أن تتحرك وبطرق مفاجئة، وعلينا أن نكون مستعدين للتحرك لتشديد السياسة بشكل أكبر، إذا توقف تقدم التضخم، أو انعكس».
وتوقع بنك الاحتياطي الفيدرالي أن ينخفض مقياس التضخم المفضل لديه، مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، إلى 2.4% في عام 2024، ويتراجع أكثر إلى 2.2% بحلول عام 2025 ويصل أخيراً إلى هدفه البالغ 2% في عام 2026. وارتفع المقياس بنسبة 3.5% في أكتوبر/ تشرين الأول على أساس سنوي.
وقال ويليامز: «نحن بالتأكيد نشهد تباطؤاً في التضخم. السياسة النقدية تعمل على النحو المنشود. علينا فقط أن نتأكد من أن التضخم سيعود إلى 2% على أساس مستدام». (وكالات)
