إعداد: مصطفى الزعبي
أصبحت الأمريكية ميني باين، «90 عاماً» أكبر طالبة بجامعة شمال تكساس تكمل مقرراتها الدراسية وتحصل على درجة الماجستير في الدراسات متعددة التخصصات بعد 73 عاماً من إنهائها الدراسة الثانوية عام 1950، لكنها قررت العودة إلى التعليم بعد تقاعدها من حياتها المهنية التي استمرت 30 عاماً كعاملة نسخ ومعالج كلمات.
والتحقت بجامعة تكساس للنساء، وأخذت ثلاثة فصول دراسية في الصحافة ودرجة رجال الأعمال، وواظبت على الحضور لجميع المحاضرات عبر الإنترنت.
وحصلت ميني باين على درجة البكالوريوس في الدراسات العامة عام 2006، وعملت كاتبة مستقلة لمجلات عدة في تكساس، وانتقلت إلى منطقة أخرى مع عائلتها، وعادت إلى جامعة «إن تي» لمتابعة درجة الماجستير في الصحافة، لكنها غيرت التخصص إلى دراسات متعددة التخصصات عندما تحوّلت بعض فصولها عبر الإنترنت إلى الحضور الشخصي، وحصلت الآن على وظيفة جديدة بإحدى المجلات في هيوستن، وقالت: «ليس في نيتي التوقف عن العمل، وفلسفتي التوجيهية هي الاستمرار في القيام بشيء بناء».
أصبحت الأمريكية ميني باين، «90 عاماً» أكبر طالبة بجامعة شمال تكساس تكمل مقرراتها الدراسية وتحصل على درجة الماجستير في الدراسات متعددة التخصصات بعد 73 عاماً من إنهائها الدراسة الثانوية عام 1950، لكنها قررت العودة إلى التعليم بعد تقاعدها من حياتها المهنية التي استمرت 30 عاماً كعاملة نسخ ومعالج كلمات.
والتحقت بجامعة تكساس للنساء، وأخذت ثلاثة فصول دراسية في الصحافة ودرجة رجال الأعمال، وواظبت على الحضور لجميع المحاضرات عبر الإنترنت.
وحصلت ميني باين على درجة البكالوريوس في الدراسات العامة عام 2006، وعملت كاتبة مستقلة لمجلات عدة في تكساس، وانتقلت إلى منطقة أخرى مع عائلتها، وعادت إلى جامعة «إن تي» لمتابعة درجة الماجستير في الصحافة، لكنها غيرت التخصص إلى دراسات متعددة التخصصات عندما تحوّلت بعض فصولها عبر الإنترنت إلى الحضور الشخصي، وحصلت الآن على وظيفة جديدة بإحدى المجلات في هيوستن، وقالت: «ليس في نيتي التوقف عن العمل، وفلسفتي التوجيهية هي الاستمرار في القيام بشيء بناء».
