القاهرة: «الخليج»
أكدت خبيرة مصرية في طب القلب أن عمليات الكي التي يخضع لها بعض مرضى ما يسمى بالارتجاف الأذيني، ربما تكون إحدى وسائل العلاج الناجعة له، خصوصاً أن أدوية السيولة قد لا تأتي بنتيجة حاسمة بالنسبة لكثير من الحالات، إذ لا تزيد نسبة نجاحها على 60% فقط.
وقالت د.هيام الدمنهوري، أستاذ ورئيس وحدة كهرباء القلب، المعنية باضطربات نبض القلب في مستشفيات جامعة عين شمس: إن عمليات كي الذبذبة الأذينية لإرجاع نبض القلب إلى معدلاته الطبيعية، قد تكون الحل لنحو 40% من المرضى، رغم تناولهم العلاج. وأشارت إلى أن المريض قد لا يشعر بأعراض الذبذبة الأذينية، لكنه قد يتعرض لمخاطر كبيرة من بينها الإصابة بالجلطات.
وتستهدف عمليات الكي منشأ الذبذبات التي تأتي من الأوردة الرئوية، إذ يعمل على عزل الأوردة كهربياً عن بقية القلب، بعد رسم خريطة كاملة له، ومنع التوصيل الكهربائي للبطين الأيسر.
ويصنف المريض الذي يتعرض للذبذبة الأذينية، باعتباره الأكثر عرضة للإصابة بالجلطات الدماغية، وجلطات شرايين البطن، والشرايين الطرفية في اليدين أو القدمين أو أي جلطة شريانية في أي مكان بالجسم،. وهو ما يتطلب الاستمرار على العلاج، بخاصة أدوية السيولة، بل قد يضاف إليها مذيبات الجلطات في حالة وجود أمراض مصاحبة، مثل السكري أوارتفاع ضغط الدم، أو أن يكون المريض تخطى الـ 75 عاماً، أو أصيب بجلطة سابقة.
أكدت خبيرة مصرية في طب القلب أن عمليات الكي التي يخضع لها بعض مرضى ما يسمى بالارتجاف الأذيني، ربما تكون إحدى وسائل العلاج الناجعة له، خصوصاً أن أدوية السيولة قد لا تأتي بنتيجة حاسمة بالنسبة لكثير من الحالات، إذ لا تزيد نسبة نجاحها على 60% فقط.
وقالت د.هيام الدمنهوري، أستاذ ورئيس وحدة كهرباء القلب، المعنية باضطربات نبض القلب في مستشفيات جامعة عين شمس: إن عمليات كي الذبذبة الأذينية لإرجاع نبض القلب إلى معدلاته الطبيعية، قد تكون الحل لنحو 40% من المرضى، رغم تناولهم العلاج. وأشارت إلى أن المريض قد لا يشعر بأعراض الذبذبة الأذينية، لكنه قد يتعرض لمخاطر كبيرة من بينها الإصابة بالجلطات.
وتستهدف عمليات الكي منشأ الذبذبات التي تأتي من الأوردة الرئوية، إذ يعمل على عزل الأوردة كهربياً عن بقية القلب، بعد رسم خريطة كاملة له، ومنع التوصيل الكهربائي للبطين الأيسر.
ويصنف المريض الذي يتعرض للذبذبة الأذينية، باعتباره الأكثر عرضة للإصابة بالجلطات الدماغية، وجلطات شرايين البطن، والشرايين الطرفية في اليدين أو القدمين أو أي جلطة شريانية في أي مكان بالجسم،. وهو ما يتطلب الاستمرار على العلاج، بخاصة أدوية السيولة، بل قد يضاف إليها مذيبات الجلطات في حالة وجود أمراض مصاحبة، مثل السكري أوارتفاع ضغط الدم، أو أن يكون المريض تخطى الـ 75 عاماً، أو أصيب بجلطة سابقة.
