أبوظبي: «الخليج»
وقعت دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي و«شنايدر إلكتريك»، الشركة العاملة في التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، مذكرة تفاهم لتطوير تقنيات الطاقة، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة في القطاع الصناعي بإمارة أبوظبي.
وتأتي الاتفاقية التي وقعت ضمن فعاليات مؤتمر «كوب 28»، بدولة الإمارات، من أجل زيادة التعاون في مجال الاقتصاد الأخضر، ودعم تطوير القطاع الصناعي بالإمارة، في مجالات الطاقة والاستدامة والحلول المبتكرة للتعامل مع التغير المناخي.
وسيعمل الطرفان على دعم منظومة الابتكار والشركات الناشئة للمساهمة في تطوير تقنيات الطاقة المتقدمة في الصناعات الإلكترونية والكهربائية، فضلاً عن تطوير الأطر اللازمة لضمان نقل التكنولوجيا وتشجيع الشراكات في عدد من المجالات، مثل إدارة الطاقة والأتمتة وتصنيع اللوحات الكهربية.
وتعكس الاتفاقية جهود الدائرة لتحقيق أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية، وحرص الشركة على دعم حلول توفير الطاقة، والحد من الكربون في الإمارات، وبقية دول المنطقة.
وقال المهندس عرفات اليافعي، المدير التنفيذي لمكتب تنمية الصناعة بالدائرة: «تمثل الشراكة مع «شنايدر إلكتريك» خطوة مهمة من أجل تشجيع ودعم القطاع الصناعي في أبوظبي، لتطوير وتبني الحلول المبتكرة، إذ يدعم تعزيز كفاءة استخدام الطاقة عبر الحلول المبتكرة والمستدامة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي، حيث تستهدف استراتيجية أبوظبي الصناعية مضاعفة حجم القطاع إلى 172 مليار درهم، بحلول عام 2031. كذلك، يسهم هذا التعاون في تسريع التحول نحو اقتصاد دائري وذكي ومستدام».
فيما قال أحمد خشان، رئيس منطقة الخليج في «شنايدر إلكتريك»: «يمثل هذا التعاون نقلة استراتيجية لمستقبل مرن مناخياً وفعال في استهلاك الطاقة في أبوظبي والإمارات، كما ستسرع خبراتنا الشاملة الابتكار في قطاع الطاقة بأبوظبي، وهدفنا من هذا التعاون هو المساهمة بشكل فاعل في تحقيق رؤية الإمارات، لتعزيز التحول الكهربي والرقمي، مساراً لمستقبل أكثر كفاءة في استخدام الطاقة للدولة والمنطقة».
وستسهم شنايدر إلكتريك في تطوير الحلول المتقدمة لأتمتة الطاقة، ودفع عجلة الابتكار في القطاع الصناعي بأبوظبي، وسيقوم الطرفان باستكشاف الفرص لدعم الابتكار والممارسات المستدامة، وتطوير التقنيات المتقدمة في الطاقة.
وتدير الشركة برنامجاً شاملاً من المبادرات والأنشطة المعرفية، في مجالات مبادرات الاستدامة، وإزالة الكربون والطاقات، إضافة إلى إبرام العديد من الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية مع كبرى المؤسسات الحكومية والخاصة والأكاديمية والمجتمع، والتي تهدف إلى بناء مستقبل خالٍ من الانبعاثات.
وقعت دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي و«شنايدر إلكتريك»، الشركة العاملة في التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، مذكرة تفاهم لتطوير تقنيات الطاقة، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة في القطاع الصناعي بإمارة أبوظبي.
وتأتي الاتفاقية التي وقعت ضمن فعاليات مؤتمر «كوب 28»، بدولة الإمارات، من أجل زيادة التعاون في مجال الاقتصاد الأخضر، ودعم تطوير القطاع الصناعي بالإمارة، في مجالات الطاقة والاستدامة والحلول المبتكرة للتعامل مع التغير المناخي.
وسيعمل الطرفان على دعم منظومة الابتكار والشركات الناشئة للمساهمة في تطوير تقنيات الطاقة المتقدمة في الصناعات الإلكترونية والكهربائية، فضلاً عن تطوير الأطر اللازمة لضمان نقل التكنولوجيا وتشجيع الشراكات في عدد من المجالات، مثل إدارة الطاقة والأتمتة وتصنيع اللوحات الكهربية.
وتعكس الاتفاقية جهود الدائرة لتحقيق أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية، وحرص الشركة على دعم حلول توفير الطاقة، والحد من الكربون في الإمارات، وبقية دول المنطقة.
وقال المهندس عرفات اليافعي، المدير التنفيذي لمكتب تنمية الصناعة بالدائرة: «تمثل الشراكة مع «شنايدر إلكتريك» خطوة مهمة من أجل تشجيع ودعم القطاع الصناعي في أبوظبي، لتطوير وتبني الحلول المبتكرة، إذ يدعم تعزيز كفاءة استخدام الطاقة عبر الحلول المبتكرة والمستدامة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي، حيث تستهدف استراتيجية أبوظبي الصناعية مضاعفة حجم القطاع إلى 172 مليار درهم، بحلول عام 2031. كذلك، يسهم هذا التعاون في تسريع التحول نحو اقتصاد دائري وذكي ومستدام».
فيما قال أحمد خشان، رئيس منطقة الخليج في «شنايدر إلكتريك»: «يمثل هذا التعاون نقلة استراتيجية لمستقبل مرن مناخياً وفعال في استهلاك الطاقة في أبوظبي والإمارات، كما ستسرع خبراتنا الشاملة الابتكار في قطاع الطاقة بأبوظبي، وهدفنا من هذا التعاون هو المساهمة بشكل فاعل في تحقيق رؤية الإمارات، لتعزيز التحول الكهربي والرقمي، مساراً لمستقبل أكثر كفاءة في استخدام الطاقة للدولة والمنطقة».
وستسهم شنايدر إلكتريك في تطوير الحلول المتقدمة لأتمتة الطاقة، ودفع عجلة الابتكار في القطاع الصناعي بأبوظبي، وسيقوم الطرفان باستكشاف الفرص لدعم الابتكار والممارسات المستدامة، وتطوير التقنيات المتقدمة في الطاقة.
وتدير الشركة برنامجاً شاملاً من المبادرات والأنشطة المعرفية، في مجالات مبادرات الاستدامة، وإزالة الكربون والطاقات، إضافة إلى إبرام العديد من الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية مع كبرى المؤسسات الحكومية والخاصة والأكاديمية والمجتمع، والتي تهدف إلى بناء مستقبل خالٍ من الانبعاثات.