لوس أنجلوس - (أ ف ب)
تصدّر فيلم «أوبنهايمر» الذي حصد، الاثنين، أكبر عدد من جوائز «غولدن غلوب»، قائمة الترشيحات لجوائز «ساغ أووردز» التي تمنحها نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود، وتشكل نتائجها عادة مؤشراً بارزاً إلى ما ستكون عليه نتائج السباق إلى الأوسكار، فيما يتنافس مجدداً مع «باربي» وسواه على لقب «أفضل فيلم» ضمن جوائز نقابة المخرجين الأمريكيين («دي جي إيه»).
وتتولى منصة «نتفليكس» العملاقة للبث التدفقي للمرة الأولى النقل الحيّ لوقائع احتفال توزيع جوائز«ساغ»، ما سيسهم في جعله يستعيد مكانته.
وحصل «أوبنهايمر» الذي أخرجه كريستوفر نولان ويتناول في ثلاث ساعات شخصية مبتكر القنبلة النووية على ترشيحات في فئات عدة أبرزها «أفضل طاقم تمثيل» التي تُعدَ الأهمّ بين جوائز «ساغ».
كذلك رُشح أبطال الفيلم كيليان ميرفي وروبرت داوني جونيور وإميلي بلانت، كلّ على حدة، لجوائز التمثيل الفردية.
ويُتوقع أن يصبح فيلم السيرة الذي قوبل بإشادات نقدية وبلغت إيراداته نحو مليار دولار الأوفر حظاً في السباق إلى جوائز الأوسكار.
كذلك رُشح لجائزة «أفضل طاقم تمثيل» فيلم «باربي» الذي حقق إيرادات كبيرة خلال الصيف وتحوّل إلى ظاهرة ثقافية وتجارية، فيما ينافس كلّ من مارغو روبي وراين غوسلينغ على جائزتَي تمثيل فرديتين.
ونال «كيلرز أوف ذي فلاور مون» لمارتن سكورسيزي ترشيحات في ثلاث من فئات التمثيل الفردية، في حين اعتُبر الممثل ليوناردو دي كابريو أكبر غائب عن القائمة.
ويتولى الممثلون اختيار الفائزين بجوائز «ساغ» ما يجعلها تالياً مؤشراً معبّراً عمّا ستكون عليه جوائز الأوسكار، إذ يشكّل الممثلون أهم كتلة ناخبين داخل أكاديمية فنون السينما وعلومها التي تمنح التماثيل الذهبية العريقة.
ومن المقرر أن يقام الاحتفال الثلاثون لتوزيع جوائز «ساغ» في 24 شباط/ فبراير المقبل في لوس أنجلوس.
وستقدم النقابة، خلال هذه الأمسية، جائزة فخرية للممثلة والمغنية باربرا سترايسند عن مجمل مسيرتها الفنية.
ويُتوقع أن تتطرق الكلمات التي ستلقى خلال الاحتفال إلى إضرابَي الممثلين وكتّاب السيناريو اللذين طغوَا على هوليوود عام 2023 وأدّيا إلى شل الصناعة السينمائية.
وتمت المصادقة في تشرين الثاني/ نوفمبر الفائت على اتفاق بين الاستوديوهات ونقابة الممثلين، وضع حداً لإضراب هؤلاء الذي دام شهوراً.
كذلك أعلنت نقابة المخرجين الأمريكيين «دي جي إيه»، الأربعاء، قائمة الترشيحات لجوائزها التي توزّع في 10 شباط/ فبراير.
ورشّح المخرجون أيضاً «أوبنهايمر» و«باربي» لجائزة أفضل فيلم، ويتنافسان عليها مع «كيلرز أوف ذي فلاور مون» والشريط الكوميدي «وينتر برايك»، و«بور ثينغز» الذي حصل على جائزتي «غولدن غلوب» و«الأسد الذهبي» في مهرجان البندقية، وتؤدي فيه إيما ستون دور نسخة أنثوية من فرانكنشتاين.
تصدّر فيلم «أوبنهايمر» الذي حصد، الاثنين، أكبر عدد من جوائز «غولدن غلوب»، قائمة الترشيحات لجوائز «ساغ أووردز» التي تمنحها نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود، وتشكل نتائجها عادة مؤشراً بارزاً إلى ما ستكون عليه نتائج السباق إلى الأوسكار، فيما يتنافس مجدداً مع «باربي» وسواه على لقب «أفضل فيلم» ضمن جوائز نقابة المخرجين الأمريكيين («دي جي إيه»).
وتتولى منصة «نتفليكس» العملاقة للبث التدفقي للمرة الأولى النقل الحيّ لوقائع احتفال توزيع جوائز«ساغ»، ما سيسهم في جعله يستعيد مكانته.
وحصل «أوبنهايمر» الذي أخرجه كريستوفر نولان ويتناول في ثلاث ساعات شخصية مبتكر القنبلة النووية على ترشيحات في فئات عدة أبرزها «أفضل طاقم تمثيل» التي تُعدَ الأهمّ بين جوائز «ساغ».
كذلك رُشح أبطال الفيلم كيليان ميرفي وروبرت داوني جونيور وإميلي بلانت، كلّ على حدة، لجوائز التمثيل الفردية.
ويُتوقع أن يصبح فيلم السيرة الذي قوبل بإشادات نقدية وبلغت إيراداته نحو مليار دولار الأوفر حظاً في السباق إلى جوائز الأوسكار.
كذلك رُشح لجائزة «أفضل طاقم تمثيل» فيلم «باربي» الذي حقق إيرادات كبيرة خلال الصيف وتحوّل إلى ظاهرة ثقافية وتجارية، فيما ينافس كلّ من مارغو روبي وراين غوسلينغ على جائزتَي تمثيل فرديتين.
ونال «كيلرز أوف ذي فلاور مون» لمارتن سكورسيزي ترشيحات في ثلاث من فئات التمثيل الفردية، في حين اعتُبر الممثل ليوناردو دي كابريو أكبر غائب عن القائمة.
ويتولى الممثلون اختيار الفائزين بجوائز «ساغ» ما يجعلها تالياً مؤشراً معبّراً عمّا ستكون عليه جوائز الأوسكار، إذ يشكّل الممثلون أهم كتلة ناخبين داخل أكاديمية فنون السينما وعلومها التي تمنح التماثيل الذهبية العريقة.
ومن المقرر أن يقام الاحتفال الثلاثون لتوزيع جوائز «ساغ» في 24 شباط/ فبراير المقبل في لوس أنجلوس.
وستقدم النقابة، خلال هذه الأمسية، جائزة فخرية للممثلة والمغنية باربرا سترايسند عن مجمل مسيرتها الفنية.
ويُتوقع أن تتطرق الكلمات التي ستلقى خلال الاحتفال إلى إضرابَي الممثلين وكتّاب السيناريو اللذين طغوَا على هوليوود عام 2023 وأدّيا إلى شل الصناعة السينمائية.
وتمت المصادقة في تشرين الثاني/ نوفمبر الفائت على اتفاق بين الاستوديوهات ونقابة الممثلين، وضع حداً لإضراب هؤلاء الذي دام شهوراً.
كذلك أعلنت نقابة المخرجين الأمريكيين «دي جي إيه»، الأربعاء، قائمة الترشيحات لجوائزها التي توزّع في 10 شباط/ فبراير.
ورشّح المخرجون أيضاً «أوبنهايمر» و«باربي» لجائزة أفضل فيلم، ويتنافسان عليها مع «كيلرز أوف ذي فلاور مون» والشريط الكوميدي «وينتر برايك»، و«بور ثينغز» الذي حصل على جائزتي «غولدن غلوب» و«الأسد الذهبي» في مهرجان البندقية، وتؤدي فيه إيما ستون دور نسخة أنثوية من فرانكنشتاين.
