قالت شركة «بي.إم.دبليو»، الجمعة: «إن سلسلة التوريد الخاصة بها لم تتأثر بالهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر»، بعد أن ذكرت شركة تيسلا أنها تعاني نقصاً في المكونات، وأوقفت معظم الإنتاج في مصنعها بألمانيا بسبب الهجمات.
وقال متحدث باسم الشركة: «الوضع في البحر الأحمر ليس له أي تأثير في إنتاج مجموعة «بي.إم.دبليو»، إذ «ن الإمدادات لمصانعنا مكفولة. نحن على اتصال وثيق مع شركائنا في قطاع اللوجستيات ولا نتوقع أي مشكلات».
«تيسلا»
وكانت شركة «تيسلا» قالت، الخميس، إنها «ستعلق معظم إنتاج السيارات في مصنع لها بالقرب من برلين في الفترة من 29 يناير/كانون الثاني، إلى 11 فبراير/ شباط»، مشيرة إلى «نقص المكونات بسبب التحولات في مسارات الشحن على خلفية الصراع المسلح في البحر الأحمر».
وقالت تيسلا في بيان: «الصراعات المسلحة في البحر الأحمر والتحولات المرتبطة بها في مسارات النقل بين أوروبا وآسيا عبر رأس الرجاء الصالح، لها أيضا تأثير في الإنتاج في جروينهايد».
وأضافت: «أوقات النقل الأطول بكثير تخلق فجوة في سلاسل التوريد». (رويترز)
وقال متحدث باسم الشركة: «الوضع في البحر الأحمر ليس له أي تأثير في إنتاج مجموعة «بي.إم.دبليو»، إذ «ن الإمدادات لمصانعنا مكفولة. نحن على اتصال وثيق مع شركائنا في قطاع اللوجستيات ولا نتوقع أي مشكلات».
«تيسلا»
وكانت شركة «تيسلا» قالت، الخميس، إنها «ستعلق معظم إنتاج السيارات في مصنع لها بالقرب من برلين في الفترة من 29 يناير/كانون الثاني، إلى 11 فبراير/ شباط»، مشيرة إلى «نقص المكونات بسبب التحولات في مسارات الشحن على خلفية الصراع المسلح في البحر الأحمر».
وقالت تيسلا في بيان: «الصراعات المسلحة في البحر الأحمر والتحولات المرتبطة بها في مسارات النقل بين أوروبا وآسيا عبر رأس الرجاء الصالح، لها أيضا تأثير في الإنتاج في جروينهايد».
وأضافت: «أوقات النقل الأطول بكثير تخلق فجوة في سلاسل التوريد». (رويترز)
