«الخليج» - وكالات
رأت فرنسا، الجمعة، أن الحوثيين في اليمن الذين استهدفت مواقع لهم بضربات جوية، أمريكية وبريطانية، يتحملون من خلال هجماتهم على سفن في البحر الأحمر «مسؤولية التصعيد الإقليمي».
وتطالب فرنسا، التي أرسلت فرقاطة إلى المنطقة «بأن يوقف الحوثيون فوراً» هجماتهم، مشيرة إلى أن من «حق» الدول التحرك، على ما جاء في بيان لوزارة الخارجية.
وأضاف البيان، أن باريس «ستستمر في تولي مسؤولياتها، والمساهمة في سلامة الملاحة البحرية في هذه المنطقة بالتنسق مع شركائها»، موضحة أن الفرقاطة «لانغودوك» الفرنسية دمرت مسيّرات في المنطقة خلال ديسمبر/ كانون الأول.
وكان قائد العمليات الفرنسية في المحيط الهندي، الأميرال إيمانويل سلار، قال، الخميس، إن الانتشار العسكري الفرنسي في البحر الأحمر «يبقى تحت قيادة فرنسية»، «ولا يتلقى الأوامر» من الشريك الأمريكي، لكنه أشار إلى «توزيع جغرافي ذكي للجهود».
وأعلنت القيادة الأمريكية الوسطى أنها نفذت، بالتنسيق مع المملكة المتحدة، ضربات مشتركة على أهداف الحوثيين لإضعاف قدرتهم على الاستمرار بهجماتهم على السفن الأمريكية والدولية والسفن التجارية في البحر الأحمر.
وقال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن الضربات ضد الحوثيين استهدفت أجهزة رادار، وبنى تحتية لمسيّرات وصواريخ، مشيراً إلى أن «هذه العملية تستهدف تعطيل وإضعاف قدرة الحوثيين على تعريض البحّارة للخطر وتهديد التجارة الدولية».
بدوره، أعلن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، أن الضربات ضد الحوثيين في اليمن، كانت «محدودة وضرورية ومتناسبة».
رأت فرنسا، الجمعة، أن الحوثيين في اليمن الذين استهدفت مواقع لهم بضربات جوية، أمريكية وبريطانية، يتحملون من خلال هجماتهم على سفن في البحر الأحمر «مسؤولية التصعيد الإقليمي».
وتطالب فرنسا، التي أرسلت فرقاطة إلى المنطقة «بأن يوقف الحوثيون فوراً» هجماتهم، مشيرة إلى أن من «حق» الدول التحرك، على ما جاء في بيان لوزارة الخارجية.
وأضاف البيان، أن باريس «ستستمر في تولي مسؤولياتها، والمساهمة في سلامة الملاحة البحرية في هذه المنطقة بالتنسق مع شركائها»، موضحة أن الفرقاطة «لانغودوك» الفرنسية دمرت مسيّرات في المنطقة خلال ديسمبر/ كانون الأول.
وكان قائد العمليات الفرنسية في المحيط الهندي، الأميرال إيمانويل سلار، قال، الخميس، إن الانتشار العسكري الفرنسي في البحر الأحمر «يبقى تحت قيادة فرنسية»، «ولا يتلقى الأوامر» من الشريك الأمريكي، لكنه أشار إلى «توزيع جغرافي ذكي للجهود».
وأعلنت القيادة الأمريكية الوسطى أنها نفذت، بالتنسيق مع المملكة المتحدة، ضربات مشتركة على أهداف الحوثيين لإضعاف قدرتهم على الاستمرار بهجماتهم على السفن الأمريكية والدولية والسفن التجارية في البحر الأحمر.
وقال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن الضربات ضد الحوثيين استهدفت أجهزة رادار، وبنى تحتية لمسيّرات وصواريخ، مشيراً إلى أن «هذه العملية تستهدف تعطيل وإضعاف قدرة الحوثيين على تعريض البحّارة للخطر وتهديد التجارة الدولية».
بدوره، أعلن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، أن الضربات ضد الحوثيين في اليمن، كانت «محدودة وضرورية ومتناسبة».
