إعداد: محمد عزالدين
أصيب الأمريكي فاديم خارخافي، صاحب شركة لمقاولات البناء، بالذعر، عندما عثر أثناء عمله في إعادة تصميم منزل في واشنطن، على قنبلة يدوية، مخبأة في جدار الحمام خلف حوض الاستحمام.
وقال فاديم خارخافي: عندما بدأت بإزالة جدار الحمام في الطابق الثالث من المنزل في حي بالارد في سياتل، ظهرت لي حجرة صغيرة، فيها شيء يبدو وكأنه قنبلة يدوية، وكان أول فكرة راودتني، هي مغادرة المكان بأقصى سرعة، وبالفعل خرجت، ولكني عدت مرة أخرى، وصورت مقطع فيديو للقنبلة، ونشرته على صفحة شركتي بموقع «تيك توك».
وأبلغت شرطة سياتل بما عثرت عليه، وحضرت فرقة تفكيك المتفجرات، وفحصت القنبلة، وأكدت لي أنها فعلاً قنبلة يدوية ولكنها خاملة، وذكروا شيئاً عن الحرب العالمية الثانية، وأن المحاربين القدامى عندما عادوا من الحرب، أحضروا معهم أسلحة وأشياء أخرى، وعلى ما يبدو أن أحدهم أحضر هذه القنبلة وخبأها في الجدار ونسيها.
أصيب الأمريكي فاديم خارخافي، صاحب شركة لمقاولات البناء، بالذعر، عندما عثر أثناء عمله في إعادة تصميم منزل في واشنطن، على قنبلة يدوية، مخبأة في جدار الحمام خلف حوض الاستحمام.
وقال فاديم خارخافي: عندما بدأت بإزالة جدار الحمام في الطابق الثالث من المنزل في حي بالارد في سياتل، ظهرت لي حجرة صغيرة، فيها شيء يبدو وكأنه قنبلة يدوية، وكان أول فكرة راودتني، هي مغادرة المكان بأقصى سرعة، وبالفعل خرجت، ولكني عدت مرة أخرى، وصورت مقطع فيديو للقنبلة، ونشرته على صفحة شركتي بموقع «تيك توك».
وأبلغت شرطة سياتل بما عثرت عليه، وحضرت فرقة تفكيك المتفجرات، وفحصت القنبلة، وأكدت لي أنها فعلاً قنبلة يدوية ولكنها خاملة، وذكروا شيئاً عن الحرب العالمية الثانية، وأن المحاربين القدامى عندما عادوا من الحرب، أحضروا معهم أسلحة وأشياء أخرى، وعلى ما يبدو أن أحدهم أحضر هذه القنبلة وخبأها في الجدار ونسيها.