دبي: «الخليج»
يوفر بنك الإمارات دبي الوطني، لعملائه فرصة الفوز بجوائز تزيد قيمتها عن 9 ملايين درهم عند زيادة أرصدة حساباتهم لدى البنك. وتتاح فرصة المشاركة في الحملة الترويجية، التي تنطلق هذا الشهر وتستمر حتى 31 مايو 2024، أمام المواطنين والمقيمين والكيانات التجارية.
ويقدم البنك لثلاثة عملاء لديهم أرصدة ودائع لا تقل عن 500 ألف درهم، سواء في الحساب الجاري أو حساب التوفير، فرصة الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها مليون درهم لكل منهم. وتتيح كل زيادة بقيمة 500 ألف درهم فرصة إضافية للدخول في السحب.
وبالمثل، فإن العملاء الذين لديهم أرصدة حسابات لا تقل عن 100 ألف درهم، سواء في الحساب الجاري أو حساب التوفير، لديهم فرصة الفوز بجوائز شهرية ضخمة تبلغ 200 جرام من الذهب. وستتيح كل زيادة بقيمة 100 ألف درهم فرصة إضافية للدخول في السحب.
وسيحصل العملاء من المواطنين والمقيمين الذين يحتفظون برصيد قدره 25 ألف درهم أو أكثر في حساباتهم الجارية أو حسابات التوفير، على فرصة للفوز بجوائز مغرية، بما في ذلك قطع ذهبية بوزن 20 جراما وقسائم تسوق. بالإضافة إلى ذلك، فإن كل زيادة بمقدار 25 ألف درهم في رصيد حساباتهم ستمنحهم فرصة إضافية لدخول السحب. بينما تحظى الكيانات التجارية التي تحتفظ برصيد قدره 50 ألف درهم أو أكثر في الحساب الجاري أو الحساب تحت الطلب، بفرصة الفوز بجوائز مميزة، بما في ذلك قطع ذهبية من وزن 20 وحتى 200 جرام. بالإضافة إلى ذلك، فإن كل زيادة بقيمة 50 ألف درهم في حساب هذه الكيانات ستمنحها فرصة إضافية لدخول السحب. وتتجاوز القيمة الإجمالية للجوائز الشهرية والجائزة الشهرية الكبرى 6 ملايين درهم.
وقال مروان هادي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد وإدارة الثروات في بنك الإمارات دبي الوطني: «يسرنا أن نكرر هذه الحملة الترويجية لعام 2024، ومواصلة تقديم مجموعة من المكافآت الاستثنائية لعملائنا. ولا شك أن هذه المكافآت والجوائز تمثل دليلاً على تفانينا الراسخ تجاه عملائنا. وإلى جانب توفير الحلول المصرفية عالمية المستوى، تشجع الحملة الترويجية الجديدة ثقافة التوفير لدى عملائنا. ونحن في بنك الإمارات دبي الوطني ملتزمون بتثقيف الأفراد والشركات بالمعلومات والخبرات المتعلقة بالمسؤولية المالية. كما ندرك أن امتلاك رصيد مالي جيّد يتجاوز كونه مجرد رقم؛ بل يمثل درعاً لتأمين مستقبل عملائنا وعائلاتهم وشركاتهم. وستشكل الحملة بكل تأكيد نقطة انطلاق لغرس ثقافة مالية إيجابية تمهد الطريق لتحقيق أهم أهداف الحياة».
يوفر بنك الإمارات دبي الوطني، لعملائه فرصة الفوز بجوائز تزيد قيمتها عن 9 ملايين درهم عند زيادة أرصدة حساباتهم لدى البنك. وتتاح فرصة المشاركة في الحملة الترويجية، التي تنطلق هذا الشهر وتستمر حتى 31 مايو 2024، أمام المواطنين والمقيمين والكيانات التجارية.
ويقدم البنك لثلاثة عملاء لديهم أرصدة ودائع لا تقل عن 500 ألف درهم، سواء في الحساب الجاري أو حساب التوفير، فرصة الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها مليون درهم لكل منهم. وتتيح كل زيادة بقيمة 500 ألف درهم فرصة إضافية للدخول في السحب.
وبالمثل، فإن العملاء الذين لديهم أرصدة حسابات لا تقل عن 100 ألف درهم، سواء في الحساب الجاري أو حساب التوفير، لديهم فرصة الفوز بجوائز شهرية ضخمة تبلغ 200 جرام من الذهب. وستتيح كل زيادة بقيمة 100 ألف درهم فرصة إضافية للدخول في السحب.
وسيحصل العملاء من المواطنين والمقيمين الذين يحتفظون برصيد قدره 25 ألف درهم أو أكثر في حساباتهم الجارية أو حسابات التوفير، على فرصة للفوز بجوائز مغرية، بما في ذلك قطع ذهبية بوزن 20 جراما وقسائم تسوق. بالإضافة إلى ذلك، فإن كل زيادة بمقدار 25 ألف درهم في رصيد حساباتهم ستمنحهم فرصة إضافية لدخول السحب. بينما تحظى الكيانات التجارية التي تحتفظ برصيد قدره 50 ألف درهم أو أكثر في الحساب الجاري أو الحساب تحت الطلب، بفرصة الفوز بجوائز مميزة، بما في ذلك قطع ذهبية من وزن 20 وحتى 200 جرام. بالإضافة إلى ذلك، فإن كل زيادة بقيمة 50 ألف درهم في حساب هذه الكيانات ستمنحها فرصة إضافية لدخول السحب. وتتجاوز القيمة الإجمالية للجوائز الشهرية والجائزة الشهرية الكبرى 6 ملايين درهم.
وقال مروان هادي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد وإدارة الثروات في بنك الإمارات دبي الوطني: «يسرنا أن نكرر هذه الحملة الترويجية لعام 2024، ومواصلة تقديم مجموعة من المكافآت الاستثنائية لعملائنا. ولا شك أن هذه المكافآت والجوائز تمثل دليلاً على تفانينا الراسخ تجاه عملائنا. وإلى جانب توفير الحلول المصرفية عالمية المستوى، تشجع الحملة الترويجية الجديدة ثقافة التوفير لدى عملائنا. ونحن في بنك الإمارات دبي الوطني ملتزمون بتثقيف الأفراد والشركات بالمعلومات والخبرات المتعلقة بالمسؤولية المالية. كما ندرك أن امتلاك رصيد مالي جيّد يتجاوز كونه مجرد رقم؛ بل يمثل درعاً لتأمين مستقبل عملائنا وعائلاتهم وشركاتهم. وستشكل الحملة بكل تأكيد نقطة انطلاق لغرس ثقافة مالية إيجابية تمهد الطريق لتحقيق أهم أهداف الحياة».
