نظم نادي الذيد الثقافي الرياضي، جلسة حوارية حول الموروث البيئي في المنطقة الوسطى، حضرها عدد من كبار السن والأكاديميين والمهتمين.
ويأتي تنظيم الجلسة، والتي عقدت في الهواء الطلق في سيح لبردي، بهدف ترسيخ العديد من القيم والأهداف البيئة في المجتمع.
الجلسة أدارها عبيد بن حامد الطنيجي، واستعرض خلالها مجموعة من المشاريع النوعية التي تدعم مسيرة التنمية في الشارقة عموماً، والمنطقة الوسطى خصوصاً.
وأكد سالم محمد بن هويدن رئيس مجلس النادي في بدايتها، على أن تنظيم هذه الجلسة يأتي في إطار اهتمام النادي بالتفاعل مع المناسبات الوطنية، وفي الوقت نفسه، تعزيز العلاقة مع مختلف فئات المجتمع، وخاصة كبار السن ممن لديهم موروث ومخزون معرفي حول مكنونات بيئة المنطقة الوسطى.
فيما لفت خليفة مبارك بن دلموك، رئيس اللجنة الثقافية أن الفعالية مناسبة للتعريف بجماليات بيئة المنطقة الوسطى، وكذلك الجهود الوطنية للحفاظ على مكنونات البيئة البرية، لا سيما وأن رؤى وأفكار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، للحفاظ على الحياة الفطرية تُرجمت إلى مشاريع تعتبر نموذجاً رائداً على مختلف المستويات الوطنية والدولية.
ويأتي تنظيم الجلسة، والتي عقدت في الهواء الطلق في سيح لبردي، بهدف ترسيخ العديد من القيم والأهداف البيئة في المجتمع.
الجلسة أدارها عبيد بن حامد الطنيجي، واستعرض خلالها مجموعة من المشاريع النوعية التي تدعم مسيرة التنمية في الشارقة عموماً، والمنطقة الوسطى خصوصاً.
وأكد سالم محمد بن هويدن رئيس مجلس النادي في بدايتها، على أن تنظيم هذه الجلسة يأتي في إطار اهتمام النادي بالتفاعل مع المناسبات الوطنية، وفي الوقت نفسه، تعزيز العلاقة مع مختلف فئات المجتمع، وخاصة كبار السن ممن لديهم موروث ومخزون معرفي حول مكنونات بيئة المنطقة الوسطى.
فيما لفت خليفة مبارك بن دلموك، رئيس اللجنة الثقافية أن الفعالية مناسبة للتعريف بجماليات بيئة المنطقة الوسطى، وكذلك الجهود الوطنية للحفاظ على مكنونات البيئة البرية، لا سيما وأن رؤى وأفكار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، للحفاظ على الحياة الفطرية تُرجمت إلى مشاريع تعتبر نموذجاً رائداً على مختلف المستويات الوطنية والدولية.
