إعداد: محمد عزالدين
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أول علاج لقضمة الصقيع الشديدة بالحقن، يطلق عليه «أورلومين»، ويحتوي على العنصر النشط «إيلوبروست» عبارة عن موسع للأوعية الدموية يفتح الأوعية الدموية ويمنع الدم من التجلط، ويقلل من خطر بتر أصابع اليدين أو القدمين.
وقالت الإدارة: تحدث قضمة الصقيع على عدة مراحل تتراوح من خفيفة لا تتطلب تدخلاً طبياً، إلى شديدة، حيث تتجمد الأنسجة، ويتوقف تدفق الدم، مما يتطلب بتر العضو، وتشمل الآثار الجانبية للعلاج الجديد الصداع، والاحمرار، وسرعة ضربات القلب، والغثيان، والقيء، والدوار، وانخفاض ضغط الدم.
وقال د. نورمان ستوكبريدج من إدارة الغذاء والدواء في بيان:«توفر هذه الموافقة للمرضى أول خيار علاجي على الإطلاق، لقضمة الصقيع الشديدة، وفي الوقت ذاته يوفر أداة للأطباء، تساعد على منع بتر أصابع القدم المصابة بقضمة الصقيع».
وأضاف: «أجريت تجربة عشوائية لـ 47 بالغاً يعانون قضمة الصقيع الشديدة، خضعوا للعلاج الجديد، وفحوص العظام لتحديد التشوهات التي تتنبأ بالحاجة إلى البتر، وكان شذوذ العظام أقل بكثير في المجموعة التي تلقت علاج «إيلوبروست»، وكان لدى معظم المرضى معلومات متابعة ما إذا كانوا في حاجة للخضوع لاحقاً لبتر إصبع يد أو قدم، واحد على الأقل، وأن تكون الحاجة متسقة مع نتائج فحص العظام».
ولم يكن بين 16 مريضاً حصلوا على حقن أورلومين/ إيلوبروست وحدها، من يحتاج إلى البتر، بالمقارنة مع 19 ٪ يحتاجون إلى بتر في مجموعة ثانية و 60 ٪ من المرضى في مجموعة تجريبية ثالثة.
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أول علاج لقضمة الصقيع الشديدة بالحقن، يطلق عليه «أورلومين»، ويحتوي على العنصر النشط «إيلوبروست» عبارة عن موسع للأوعية الدموية يفتح الأوعية الدموية ويمنع الدم من التجلط، ويقلل من خطر بتر أصابع اليدين أو القدمين.
وقالت الإدارة: تحدث قضمة الصقيع على عدة مراحل تتراوح من خفيفة لا تتطلب تدخلاً طبياً، إلى شديدة، حيث تتجمد الأنسجة، ويتوقف تدفق الدم، مما يتطلب بتر العضو، وتشمل الآثار الجانبية للعلاج الجديد الصداع، والاحمرار، وسرعة ضربات القلب، والغثيان، والقيء، والدوار، وانخفاض ضغط الدم.
وقال د. نورمان ستوكبريدج من إدارة الغذاء والدواء في بيان:«توفر هذه الموافقة للمرضى أول خيار علاجي على الإطلاق، لقضمة الصقيع الشديدة، وفي الوقت ذاته يوفر أداة للأطباء، تساعد على منع بتر أصابع القدم المصابة بقضمة الصقيع».
وأضاف: «أجريت تجربة عشوائية لـ 47 بالغاً يعانون قضمة الصقيع الشديدة، خضعوا للعلاج الجديد، وفحوص العظام لتحديد التشوهات التي تتنبأ بالحاجة إلى البتر، وكان شذوذ العظام أقل بكثير في المجموعة التي تلقت علاج «إيلوبروست»، وكان لدى معظم المرضى معلومات متابعة ما إذا كانوا في حاجة للخضوع لاحقاً لبتر إصبع يد أو قدم، واحد على الأقل، وأن تكون الحاجة متسقة مع نتائج فحص العظام».
ولم يكن بين 16 مريضاً حصلوا على حقن أورلومين/ إيلوبروست وحدها، من يحتاج إلى البتر، بالمقارنة مع 19 ٪ يحتاجون إلى بتر في مجموعة ثانية و 60 ٪ من المرضى في مجموعة تجريبية ثالثة.
